الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024 الساعة 11:53:00 ص
الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة على عدة محافظات الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة على عدة محافظات
توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر، هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة.
اليوم الـ197 من العدوان على غزة: عشرات الشهداء والجرحى وتدمير ما تبقى من البنية التحتية اليوم الـ197 من العدوان على غزة: عشرات الشهداء والجرحى وتدمير ما تبقى من البنية التحتية
واصلت قوات العدو الصهيوني ،اليوم السبت، الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة لليوم الـ ١٩٧ من العدوان ما أدى الى استشهاد وإصابة العشرات وتدمير ما تبقى من البنية التحتية.
ارتفاع أسعار الذهب للأسبوع الخامس على التوالي بفضل توترات الشرق الأوسط ارتفاع أسعار الذهب للأسبوع الخامس على التوالي بفضل توترات الشرق الأوسط
سجلت أسعار الذهب عند التسوية، ارتفاعاً للأسبوع الخامس على التوالي، حيث أدت المخاوف من المزيد من الانتقام المتبادل بين إيران وكيان العدو الصهيوني إلى تحفيز الطلب على الملاذ الآمن.
الاتحاد الألماني لكرة القدم يجدد عقد المدرب ناغلسمان حتى مونديال 2026 الاتحاد الألماني لكرة القدم يجدد عقد المدرب ناغلسمان حتى مونديال 2026
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم اليوم الجمعة، عن تجديد عقد مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم يوليان ناغلسمان على رأس الجهاز الفني لـ"دي مانشافت" حتى مونديال 2026م.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار كتيبة جنين تستهدف معسكر سالم الصهيوني ردا على اغتيال القائد محمد جابر
اخر الاخبار رئيس الإكوادور يعلن حالة الطوارئ بسبب أزمة الطاقة
اخر الاخبار العراق.. شهيد وجرحى في عدوان استهدف مقرّ للحشد الشعبي بقاعدة "كالسو" جنوب بغداد
اخر الاخبار عبداللهيان يحذر من أي مغامرة صهيونية جديدة ويؤكد أن الحل هو إنهاء جرائم الحرب في غزة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
التحالفات الأمريكية وعرقلة النظام الدولي الجديد متعدد الأقطاب
التحالفات الأمريكية وعرقلة النظام الدولي الجديد متعدد الأقطاب

التحالفات الأمريكية وعرقلة النظام الدولي الجديد متعدد الأقطاب

عواصم-سبأ: عبدالعزيز الحزي

تبنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مؤخرا نهجا منافسا للصين واضحا بعد الاتفاق العسكري المعلن بين الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا في المحيطين الهندي والهادئ وذلك في وقت يلوح في الأفق نظام دولي جديد متعدد الأقطاب ترسم ملامحه الصين وروسيا.

ومع مرور العالم في الابتعاد عن نظام الهيمنة الأمريكية "أحادي القطبية" الذي فرض في الفترة ما بين 1989-2008، إلى نظام متعدّد الأقطاب، تظهر فيه الصين التي تمتلك مزيج من القدرة الاقتصادية والعسكرية والديموغرافية، والطموح لتشكيل نظام دولي جديد.

ويمثل الانتصار العسكري الروسي في جورجيا نقطة تحوُّل مهمة، وخطوة أخرى من أجل إنشاء نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب عوضًا عن النِّظام الأحادي القطب الذي يدور في الفلك الأمريكي، فيما يعتبر في المقابل التحرك الأمريكي والأوروبي ضد روسيا في أوكرانيا وإنشاء تحالفات لمواجهة الصين هو لإطالة أمد الحرب وخلق ظروف عصية لعرقلة النظام الدولي الجديد، بحسب المراقبين.

واستضافت العاصمة الكازاخستانية أستانا مؤخرا ثلاث قمم، شارك فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بفعالية، وهي القمة السادسة لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا، واجتماع رؤساء رابطة الدول المستقلة، وقمة روسيا وآسيا الوسطى.

وفي هذه القمم الثلاث يشدد الرئيس بوتن على أن هناك تغييرات جادة في السياسة العالمية والعالم بات متعدد الأقطاب، مشيراً إلى أن آسيا تلعب الدور الرئيسي في هذا النظام الجديد، ونريد إعادة النظر في المنظومة المالية العالمية.

ويشير بعض الخبراء في الشأن الأسيوي الى أن هذه المؤتمرات والتجمعات والتكتلات التي تقوم بعد أفول المشروع الأمريكي في العالم بالهيمنة ذات القطبية الواحدة.

ويرون أن بعض الدول في هذا العالم، قد اقتنعت تماما بأن التعددية القطبية هي حالة واقعية وحتمية في العلاقات الدولية، خاصة بعد تراجع الدور الأمريكي الفعال والجدي والبناء في بناء أسس عادلة لمفاهيم العلاقات الدولية، والسعي الأمريكي الدائم إلى رسم سياسات واشنطن بالقوة بشكل مباشر أو أحيانا بالوكالة في أماكن أخرى.

وتستفيد الصين من بعض العوامل الجيوسياسية؛ فالعلاقات بين اليابان والصين في تحسن في الآونة الأخيرة، وكوريا الجنوبية تحتاج إلى الصين بجانبها لإبقاء التقارب بين الكوريتين على المسار الصحيح.

وتقوم معظم الدول الآسيوية حاليا بعملية توازن بشكل حذر بين علاقاتها الاقتصادية مع الصين وعلاقاتها الأمنية مع الولايات المتحدة، بيد أن بعضها يخلص إلى المضي قدماً في الاصطفاف مع الخطط الصينية المستقبلية المتعلقة بالتجارة والأمن الإقليمي.

وتبنت بكين بصورة مطردة سياسة خارجية أكثر حزماً ونشاطاً منذ عام 2010 تقريباً، على خلفية مطالبها في بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي.

ومنذ وصول "شي جين بينغ" إلى السلطة عام 2012، ايضا تبنت الصين في سياستها الخارجية في بحر الصين الجنوبي مبادرة "الحزام والطريق" لدى بلدان في آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا.

ولدى واشنطن ،بحسب الكثير من المراقبين، رغبة جامحة في سياسة صناعية نشطة لمواجهة الاستراتيجيات الصينية مثل مبادرة الحزام والطريق وصنع في الصين 2025.

وبهذا الخصوص، صعّدت واشنطن من إجراءات تهدف لإضعاف روابط شركة هواوي Huawei الصينية، وتقييد تدفقات التكنولوجيا الأمريكية إلى الشركات الصينية الأخرى، بالإضافة إلى تعزيز هدف ضمان أن تصبح الولايات المتحدة المكان المفضل للصناعات التكنولوجية المتقدمة للشركات المحلية والأجنبية على حد سواء.

وتبدو مواجهة الصين، على ضوء إبرام واشنطن شراكة عسكرية مع لندن وكانبيرا في المحيطين الهندي والهادئ، على رأس أولويات الرئيس جو بايدن الذي يخط ببرودة مساره في هذا الإطار حتى لو أسفر عن أضرار جانبية مع بعض حلفاء الولايات المتحدة.

وتأتي محاولة بايدن لجم طموحات بكين المتعاظمة على حساب حلفاء الولايات المتحدة لأن "المنافسة مع الصين تحظى بالأولوية، أما ما تبقى فمجرد تفاصيل" إذ ترى واشنطن بكين على أنها "التحدي الجيوسياسي الأكبر في القرن الحادي والعشرين".

ويشكل هذا التوجه، حسب الخبراء، "نوعا من الاستمرارية" مع شعار "أمريكا أولا" الذي رفعه عاليا الرئيس السابق دونالد ترامب في الجوهر، فضلا عن أنه "إمعان في نهج متفرد نسبيا". فقد اعتمد جو بايدن نفس الحزم الذي أبداه سلفه الجمهوري حيال العملاق الآسيوي، والذي وصفه وزير الخارجية أنتوني بلينكن بأنه "التحدي الجيوسياسي الأكبر في القرن الحادي والعشرين".

وكان بايدن في بداية ولايته الرئاسية في يناير 2021 قد شدد لدى حلفائه على "عودة الولايات المتحدة" إلى الدبلوماسية الدولية المتعددة الأطراف.. ساعيا إلى طي صفحة حقبة دونالد ترامب التي تميزت أساسا بنهج متفرد وسيادي.

وقدم ضمانات مع بادرات كثيرة باتجاه الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي والعزم المعلن لبناء جبهة مشتركة مناهضة للصين عبر الأطلسي.. إلا أن الانسحاب من أفغانستان أظهر محدودية هذا المسعى.

فرغم المشاورات التي أجريت حول هذه المسألة الحساسة لم يخف الكثير من الحلفاء الأوروبيين على رأسهم الألمان والبريطانيون امتعاضهم من سياسة الأمر الواقع التي فرضتها الولايات المتحدة.

وهو ما أكده بايدن غداة انسحاب آخر جندي أمريكي من أفغانستان، قائلا إن "العالم يتغير ونحن منخرطون في منافسة حيوية مع الصين".. فحتى على صعيد السياسة الداخلية يبرر خططه الهائلة للاستثمار الاقتصادي بضرورة الوقوف بقوة في وجه الصين.

ومن منظار واشنطن لا يتناقض التحالف في المحيطين الهندي والهادئ بالضرورة مع النهج متعدد الأطراف الذي روج له جو بايدن.

وبحسب المحللين، فإن هذا التحالف "يركز على الأهمية التي تولى للتحالفات والشراكات"، وأن إدارة بايدن ستعطي الأولوية "لتحالفات متقلبة وفقا لمصالحها" مع تراجع "أوروبا أكثر فأكثر عن صدارة الاهتمام" وذلك بالرغم من أصوله الإيرلندية وتأييده للاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، إلا أن الرئيس الأمريكي يميل أكثر من أي وقت مضى لتكريس "التحول" باتجاه آسيا الذي باشره قبل نحو عقد من الزمن الديمقراطي باراك أوباما (2009-2017) الذي كان بايدن نائبا له.

وفي السياق، يأتي مشروع القانون المقدم من قبل مجموعة من النواب الأمريكيين من الحزبين، بهدف تخصيص حوافز حكومية لعمليات تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة في الولايات المتحدة لتحجيم دور العملاق الصيني المنافس الكبير في هذا المجال.

ويقترح ما يسمى قانون إنشاء حوافز مفيدة لإنتاج أشباه الموصلات من أجل أمريكا (قانون CHIPS for America) عشرات المليارات من الدولارات من الحوافز ومبادرات البحث على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة، والتي تركز على تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة، لتتناسب مع الحزم المماثلة التي تقدمها دول مثل ألمانيا وسنغافورة.

وتستهدف الولايات المتحدة التوصل لإجراءات تنظيمية في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال مجموعة السبع والمفوضية الأوروبية، والتي قد تفضي لإنشاء جبهة مشتركة لاستبعاد الصين وعزلها في هذا المجال التكنولوجي الهام.

كما تروج الإدارة الأمريكية لمبادرات أخرى مصممة لتقييد الصين وخلق مساحة أكبر للشركات الأمريكية.

مخاطر الحرب الصينية الأمريكية:

وإلى جانب التوتر الدبلوماسي والحرب التجارية، ينتشر الجيش الأمريكي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بأعداد وصفتها الصين مؤخرا بـ "غير مسبوقة"، محذرة من خطر وقوع صدام عرضي بحري بين أمريكا والصين حيث تتخلص مخاطر الصدام العسكري في بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي وتايوان وشبه الجزيرة الكورية ومواقع أخرى إذا ما وسعت الصين أنشطتها العسكرية في الخارج على مدى العقد المقبل، فقد تدخل القوات العسكرية الصينية والأمريكية في اشتباك في مناطق مثل جنوب المحيط الهادي أو المحيط الهندي أو مناطق أخرى غيرها.

وفي أي لحظة فإن احتمالية تفجر صراع متعدد المستويات مع الولايات المتحدة، تبدو حاضرة لدى الصين حيث تكررت في أكثر من مناسبة تحذيرات الرئيس الصيني تشي جين بينج من الوقوع في "فخ ثوسيديدس" بسبب الحسابات والتقديرات الاستراتيجية الخاطئة، قاصداً تفجر صدام عسكري بين الدولتين بسبب سعي الولايات المتحدة لعرقلة الصعود الصيني.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

الدورات الصيفية بأمانة العاصمة.. استعدادات مبكرة لبناء جيل متسلح بالقرآن


معركة "طوفان الأقصى" جعلت اليمن رقماً صعباً في محيطه الإقليمي والدولي


بيوم الأسير الفلسطيني.. العدو يواصل التعذيب والتنكيل بالأسرى والحصيلة تتضاعف


الزيارات العيدية للجبهات تجسد الاصطفاف الشعبي إلى جانب الجيش للدفاع عن الوطن


ألمانيا تواجه ضغوطا متزايدة لوقف تسليح كيان العدو الصهيوني


الرد الإيراني على الكيان الصهيوني.. تغيير موازين القوى لصالح محور المقاومة


عملية "الوعد الصادق".. أول هجوم إيراني مباشر على كيان العدو الصهيوني


انهيار المنظومة القانونية والأخلاقية الغربية .. ألمانيا أنموذجاً


حجة.. أجواء عيدية فريدة في ظل موروث شعبي غني وعادات وتقاليد أصيلة


دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الذكرى السنوية للشهيد الرئيس صالح الصماد 1445 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-شوال-1445
[10 شوال 1445هـ الموافق 19 أبريل 2024]
موجز سبأ 09-شوال-1445
[09 شوال 1445هـ الموافق 18 أبريل 2024]
موجز سبأ 08-شوال-1445
[08 شوال 1445هـ الموافق 17 أبريل 2024]
موجز سبأ 07-شوال-1445
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بإنفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية صرواح بمأرب
[22 رمضان 1445هـ الموافق 01 أبريل 2024]
إصابة خمسة مواطنين بغارة لطائرة مسيرة تابعة لمرتزقة العدوان في مقبنة بتعز
[18 رمضان 1445هـ الموافق 28 مارس 2024]
انفجار جسم من مخلفات العدوان يتسبب في بتر رجل شاب بمديرية الدريهمي بالحديدة
[17 رمضان 1445هـ الموافق 27 مارس 2024]
مؤتمر صحفي لوزارتي حقوق الإنسان والخارجية بمرور تسع سنوات من العدوان والحصار
[16 رمضان 1445هـ الموافق 26 مارس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني