الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الخميس، 16 شوال 1445هـ الموافق 25 أبريل 2024 الساعة 11:43:10 م
القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش
أعلنت القوات المسلحة استهداف سفينة إسرائيلية، وأهدافِ تابعةِ للعدوِّ الإسرائيليِّ جنوبيِّ فلسطينَ المحتلة بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة.
حماس: لن نفرج عن الأسرى دون وقف إطلاق النار وانسحاب العدو الصهيوني من غزة حماس: لن نفرج عن الأسرى دون وقف إطلاق النار وانسحاب العدو الصهيوني من غزة
أكد نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة، القيادي خليل الحية، أن الإشكال الحقيقي في مفاوضات وقف العدوان العسكري على قطاع غزة "هو عدم قبول العدو الصهيوني وقف إطلاق النار والانسحاب من قطاع غزة".
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الخميس عند مستوى 4713.64 نقطة، مرتفعا بـ 6.5 نقطة، وبنسبة 0.14 بالمائة مقارنة مع آخر جلسة التداول والتي بلغت 4707.10 نقطة.
نادي وحدة صنعاء يحتضن التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق نادي وحدة صنعاء يحتضن التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق
احتضن ملعب نادي وحدة صنعاء بأمانة العاصمة اليوم، التجمع الرياضي لمبادرة أحسن فريق تحت شعار "رياضة مستدامة من أجل الصحة والحياة".
اخر الاخبار:
اخر الاخبار القوات المسلحة تستهدف سفينة إسرائيلية وأهداف تابعة للعدو في منطقة أم الرشراش
اخر الاخبار مصدر بالخارجية ينفي ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن عودة المفاوضات
اخر الاخبار حجة .. تخرج الدفعة الأولى من معهد 21 سبتمبر التقني في الشغادرة
اخر الاخبار نص كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات في فلسطين والمستجدات الإقليمية
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
الحرب في أوكرانيا.. العالم في مواجهة التطرف الأمريكي
الحرب في أوكرانيا.. العالم في مواجهة التطرف الأمريكي

الحرب في أوكرانيا.. العالم في مواجهة التطرف الأمريكي

صنعاء - سبأ: مركز البحوث والمعلومات

تدخل الحرب في الداخل الأوكراني عامها الثاني، ومازالت المعارك على أشدها بين المتحاربين في مختلف جبهات الصراع من إقليم دونباس وصولا إلى إقليم خيرسون مروراً بشبه جزيرة القرم، ومع اشتداد المعارك الحربية يبدو أن الاستنزاف هو الحقيقة الماثلة اليوم في مختلف الميادين "العسكرية والاقتصادية والسياسية" ولمختلف الأطراف، دون معرفة من بمقدوره الصمود مطولاً، لا سيما مع الدعم العسكري والاقتصادي "غير المسبوق" من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها للجانب الأوكراني.

بعيداً عن الخوض في تفاصيل الصراع العسكري رغم بروز التهديدات النووية في الآونة الأخيرة، لا بد من الذهاب في ما هو أبعد من ضجيج وأصوات المدافع والانفجارات وهو الصراع في بعده الاقتصادي الذي لا يقل تأثيراً ،بل يزيد، مع مرور الوقت لكون ضجيجه يتعدى حدود البلدان المتصارعة إلى مختلف أصقاع العالم.

هذا التأثير قد يكون إيجابياً لبعض الأطراف وسلبياً للبعض الأخر، وما لا يمكن تجاوزه في هذه السطور ما له علاقة بالرغبة الأمريكية في تحقيق الاستفادة المثلى من الحرب، وعلى وجه الخصوص في الجانب الاقتصادي والتجاري وهو محور حديثنا في هذا الورقة.

التنافس التجاري الدولي لم يكن وليد هذه المرحلة، ولكنه تعاظم بصورة كبيرة مع بداية الحرب في أوكرانيا وأصبح واضحاً أن الحرب سرّعت من تشكل التحالفات المختلفة بالمقارنة عن ما كان عليه الوضع خلال العقود السابقة، ولا سيما في التجارة الدولية.

في هذا السياق، هناك من يرى أن هذا التنافس يمثل امتداد طبيعي للمخاض الطويل الذي يشهده النظام الدولي والتحولات الهيكلية في مختلف المجالات ،بما فيها السياسي والاقتصادي، وما الصراع والتنافس الجيوسياسي ما بين القوى المهيمنة سيما الولايات المتحدة والصين سوى انعكاس مباشر لهذا الواقع المسيطر في عالم اليوم .

هذا الصراع في حقيقته لا يلغي أن البلدان يجمعهما الكثير من المصالح، ولغة الأرقام تشير إلى حجم التجارة السنوي بينهما هو الأكبر بين بلدان منذ عقود، وتشير البيانات الأمريكية أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2022 وصل إلى حوالي 690 مليار دولار، وتعدت هذه الفوائد البلدان لتشمل الاقتصاد العالمي جراء حجم التبادل الهائل في المنظومة الاقتصادية الدولية، وبما أسهم في المحصلة النهائية في زيادة النمو الاقتصادي العالمي خلال العقود الماضية.

وحسب الأرقام السابقة هناك من يعتقد أن الوجب على البلدين الحفاظ على هذه التقارب، بالمقابل هناك من لديه وجهة نظر أخرى مغايرة لا سيما في الجانب الأمريكي، مرجعاً ذلك إلى عوامل سياسية وأخرى مرتبطة بالخلل في الميزان التجاري لصالح التنين الصيني، حيث تشير الأرقام أن صادرات السلع الأمريكية إلى الصين تبلغ 153.8 مليار دولار، فيما تبلغ الواردات حوالي 536.8 مليار دولار.

لكن التوترات المتصاعدة والخلافات القائمة منذ سنوات توحي إلى أن الطرفان يمضيان إلى فك الارتباط الاقتصادي بينهما، وتقليل اعتماد كل طرف على الأخر، وقبل أن نتحدث عن ما يدور اليوم أو نستشرف المستقبل لا بد من العودة قليلاً إلى الوراء وتحديداً في العام 2018 عندما شهدت العلاقات الاقتصادية بين البلدين حرباً تجارية "غير مسبوقة" بعد إعلان واشنطن فرض رسوم جمركية على الواردات الصينية (للحد من صعود العجز التجاري لصالح الأخيرة) مبررة ذلك التوجه إلى الممارسات التجارية غير العادلة، كسرقة الملكية الفكرية وعدم وصول الشركات الأمريكية إلى السوق الصينية، وغيرها من القرارات والهادفة في مجملها إلى تقويض التنين الصيني اقتصادياً.

وبعيداً عن الخوض في خسائر الطرفين جراء تلك الحرب وما أعقبها من تهدئة لا بد من التأكيد أن الاستراتيجية الأمريكية في هذا السياق لم تعد خافية على أحد وفي المقدمة الغريم الصيني، حيث سارع الساسة في واشنطن في نهاية عهد الرئيس الجمهوري السابق "دونالد ترامب" وبداية عهد الرئيس الديمقراطي "جو بايدن" على دراسة البدائل الممكنة لتعزيز سلاسل التوريد وتقليل الاعتماد على الصين، هذا التوجه تحول إلى خطوات عملية من خلال زيادة التجارة الأمريكية مع حلفائها التقليديين في مختلف أنحاء العالم.

وبناء على ما تقدم، يمكن ربط ما وراء الدعم الأمريكي وحلفائه للجانب الأوكراني في المواجهة العسكرية مع الدب الروسي ومن خلفه القوى الرافضة لسياسة الهيمنة الغربية والأمريكية، فمن ناحية كان سلاح العقوبات الاقتصادية المفروض على موسكو بمثابة رسالة "لا يمكن أن تخطئها العين" من واشنطن إلى القوى المنافسة وفي مقدمتها الصين أنها بصدد إعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي الحالي بما يتوافق مع مصالحها، ولنا في التصريحات الأخيرة بين واشنطن والاتحاد الأوربي خير دليل على النوايا المراد تطبيقها وتعميمها على مستقبل التجارة الدولية.

وما جرى الحديث عنه خلال المرحلة السابقة من أن هناك مساعي متقدمة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في صياغة اتفاق تجاري بينهما، أصبح قريب المنال لا سيما بعد إعلان الطرفان "رويترز" حسب تصريح مسؤول رفيع في الاتحاد الأوروبي قوله "أن واشنطن والاتحاد الأوروبي يصيغان اتفاقاً تجارياً يماثل اتفاق تجارة حرة".

هذا الإعلان كان واضحاً في أن هناك بوادر تشكل خارطة جديدة للتجارة الدولية، وما سرّع في هذا التوجه ،كما يرى العديد من الخبراء هو اشتعال الحرب في أوكرانيا، وتزامنت الأزمة مع رغبة الولايات المتحدة في تغيير قواعد التجارة الدولية لصالحها من خلال استغلال الأزمات المختلفة بما فيها أزمة أسعار الغداء والطاقة، هذا من جهة ومن الجهة الأخرى الاستفادة من حالة الذعر التي يعيشها الحلفاء في كلاً من أوروبا جراء تصاعد الحرب في أوكرانيا، إضافة إلى تصاعد التوترات في شرق أسيا "بحري الصين واليابان"

ويشير عدد من الخبراء، أن واشنطن تسعى إلى مزيد من الاستحواذ على الأسواق التقليدية إضافة إلى أسواق جديدة تكون فيها حرية التجارة دون منافس حقيقي من قبل القوى الاقتصادية الكبرى، ولن يتحقق هذا الهدف في ظل بقاء العمل في منظمة التجارة العالمية واتفاقاتها المختلف المنظمة للقواعد الحاكمة للتجارة الدولية بين الدول منذ إنشاءها في العام 1995.

وبالتالي فإن تغيير قواعد التجارة الدولية سوف يكون أحد أهم الأهداف المراد تحقيقها على المدى المتوسط والطويل، من خلال فرض سياسة الأمر الواقع على الحلفاء قبل الخصوم، وهذا ما كان بعد أن أعلنت واشنطن عن خطة دعم صناعي بقيمة تبلغ 369 مليار دولار لدعم برامج أمن الطاقة وما يسمى بالصناعات الخضراء، إضافة إلى استثمار حوالي 300 مليار دولار في برامج خفض العجز بموجب قانون "خفض التضخم"، فيما كان الرد من الحلفاء في أوروبا خجولاً على هذا القرار من خلال تصريحات دبلوماسية تقول "لقد غيّر قانون خفض التضخم كل شيء. هل ما زالت واشنطن حليفة لنا أم لا"!!.

حتى تضع الحرب في أوكرانيا أوزارها لم ولن تتوقف الولايات المتحدة الأمريكية في محاولة التطرف وفرض شروطها وابتزازها للعالم أجمع وفي مختلف المجالات السياسية والاقتصادية، ولكن ما لا تدركه واشنطن أن حساباتها الخاطئة والكارثية في "احتلالها كلاً من افغانستان والعراق وحربها على سوريا وعدوانها على اليمن" سوف تتكرر لا محالة في الحرب الأوكرانية، والنتائج حتماً سوف تكون كارثية على مستقبل أمريكا وحلفائها عاجلاً أم آجلاً.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

جهاد اليمنيين في فلسطين عبر التاريخ وأطماع العدو الصهيوني في اليمن


حصيلة "مُفزعة ومُرعبة" لمائتي يوم من "الإبادة الجماعية" المدعومة أمريكياً وأوروبياً في غزة


الإعلام الغربي.. الاستقلالية والحياد والأخلاق المهنية "شعارات تسقط عند أول امتحان"


بإجهاض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة.. أمريكا تثبت أنها أكبر عدو للسلام العالمي


الدورات الصيفية بأمانة العاصمة.. استعدادات مبكرة لبناء جيل متسلح بالقرآن


معركة "طوفان الأقصى" جعلت اليمن رقماً صعباً في محيطه الإقليمي والدولي


بيوم الأسير الفلسطيني.. العدو يواصل التعذيب والتنكيل بالأسرى والحصيلة تتضاعف


الزيارات العيدية للجبهات تجسد الاصطفاف الشعبي إلى جانب الجيش للدفاع عن الوطن


ألمانيا تواجه ضغوطا متزايدة لوقف تسليح كيان العدو الصهيوني


الرد الإيراني على الكيان الصهيوني.. تغيير موازين القوى لصالح محور المقاومة


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الدورات الصيفية 1445ھ - 2024م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 16-شوال-1445
[16 شوال 1445هـ الموافق 25 أبريل 2024]
موجز سبأ 15-شوال-1445
[15 شوال 1445هـ الموافق 24 أبريل 2024]
موجز سبأ 14-شوال-1445
[14 شوال 1445هـ الموافق 23 أبريل 2024]
موجز سبأ 12-شوال-1445
[12 شوال 1445هـ الموافق 21 أبريل 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد طفل بانفجار قنبلة من مخلفات العدوان في مديرية صرواح بمأرب
[11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024]
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بإنفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية صرواح بمأرب
[22 رمضان 1445هـ الموافق 01 أبريل 2024]
إصابة خمسة مواطنين بغارة لطائرة مسيرة تابعة لمرتزقة العدوان في مقبنة بتعز
[18 رمضان 1445هـ الموافق 28 مارس 2024]
انفجار جسم من مخلفات العدوان يتسبب في بتر رجل شاب بمديرية الدريهمي بالحديدة
[17 رمضان 1445هـ الموافق 27 مارس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني