شهدت العاصمة صنعاء عصر اليوم، حشودا مليونية في مسيرة "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء"، تأييدا لتقوية المرحلة الرابعة من التصعيد نصرة لغزة والشعب الفلسطيني.
ارتفعت أسعار الذهب، عند التسوية مدعومة بإجراءات التحفيز الصينية، مسجلة مكاسب أسبوعية للمرة الثانية على التوالي، بفضل تجدد الآمال في خفض أسعار الفائدة الأمريكية، كما اخترقت الفضة حاجز 30 دولاراً للأونصة في أعلى مستوى خلال 11 عاماً.
أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، خلال جمعيته العمومية الـ74 التي عُقدت الجمعة، في العاصمة التايلاندية بانكوك، تعديلًا يمنع انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوًا في الأمم المتحدة.
الشرطة الفرنسية تفرق متظاهرين محتجين على حرب الإبادة في غزة
باريس - سبأ: فرقت الشرطة الفرنسية، اليوم الجمعة، عشرات من الطلبة المحتجين بمبنى "معهد باريس للدراسات السياسية"، الذين تجمعوا تنديدا بالعدوان الصهيوني وحرب الإبادة في قطاع غزة.
وحمل الطلبة العلم الفلسطيني، ورددوا شعارات مؤيدة لأهالي قطاع غزة، الذين يواجهون عدوانا صهيونيا مستمرا منذ ما يزيد على سبعة أشهر.
وطوق العشرات من أفراد وضباط الشرطة الفرنسية موقع المتظاهرين، ووقفوا عند البوابات الرئيسية للمعهد التي أغلقتها إدارة الجامعة وحولت الدراسة "عن بعد".
ويأتي ذلك امتدادا للاحتجاجات التي بدأها طلبة وأساتذة الجامعات في الولايات المتحدة الأميركية، رفضا للعدوان الصهيوني على غزة.
وفي 18 أبريل بدأ الطلبة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الصهيونية، وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية.
ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات المحتجين، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات الأميركية، منها: هارفارد، وجورج واشنطن، ونيويورك، وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ونورث كارولينا.
ولاحقا، اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات في دول مثل فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وكندا، والهند، وشهدت جميعها مظاهرات داعمة لنظيراتها بالجامعات الأميركية ومطالبات بوقف العدوان على غزة، ومقاطعة الشركات التي تزود الكيان الصهيوني بالأسلحة.