الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأربعاء، 22 ذو الحجة 1446هـ الموافق 18 يونيو 2025 الساعة 11:15:01 م
الرئيس المشاط لأهالي غزة: عهدا لكم سنواصل الموقف معكم حتى وقف العدوان ورفع الحصار الرئيس المشاط لأهالي غزة: عهدا لكم سنواصل الموقف معكم حتى وقف العدوان ورفع الحصار
جدد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، التأكيد على وقوف الشعب اليمني إلى جانب الأشقاء في غزة.
الحرس الثوري الإيراني يبدأ موجة جديدة من عملية الوعد الصادق3 باطلاق صواريخ الحرس الثوري الإيراني يبدأ موجة جديدة من عملية الوعد الصادق3 باطلاق صواريخ "سجيل"
أعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء اليوم الأربعاء، عن بدء الموجة الثانية عشر من عملية الوعد الصادق3 بإطلاق صواريخ "سجيل".
ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 2% ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 2%
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2 في المئة اليوم الثلاثاء، مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
التونسية أنس جابر تبلغ ربع نهائي بطولة برلين المفتوحة للتنس التونسية أنس جابر تبلغ ربع نهائي بطولة برلين المفتوحة للتنس
حققت التونسية أنس جابر، المصنفة 61 عالميا، اليوم الأربعاء، مفاجأة عندما تغلبت على الإيطالية جاسمين باوليني، المصنفة الخامسة عالميا، بمجموعتين دون رد، لتتأهل إلى الدور ربع النهائي لبطولة برلين المفتوحة للتنس (فئة 500 نقطة).
اخر الاخبار:
اخر الاخبار عن القصيدة الفلسطينية في مواجهة التطبيع: الثقافة كساحة اشتباك وجبهة مقاومة
اخر الاخبار 20 عملًا للمقاومة في الضفة الغربية خلال الـ 48 ساعة الأخيرة
اخر الاخبار الشرطة الإيرانية تعلن إصابة عدد من افرادها اثر هجوم صهيوني
اخر الاخبار كتيبة جنين في سرايا القدس تفجر عبوات ناسفة في دورية عسكرية صهيونية
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
دعوات للوحدة الفلسطينية وتصعيد المقاومة لمواجهة الضم
دعوات للوحدة الفلسطينية وتصعيد المقاومة لمواجهة الضم

دعوات للوحدة الفلسطينية وتصعيد المقاومة لمواجهة الضم

الضفة الغربية - سبأ :

يشكل اقتراب الموعد النهائي الذي أعلنه رئيس وزراء الكيان الصهيوني في الأول من يوليو المقبل لضم أجزاء من الضفة الغربية إلى الأراضي المحتلة فرصة جديدة لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء حاله الإنقسام برفض الخنوع وإستنهاض نهج المقاومة.

فبيانات الإدانة والاستنكار لا قيمة لها، وإذا لم يتغير ميزان القوى على الأرض الفلسطينية فلن يتغير أي شيء؛ ولهذا فإن المطلوب فلسطينيا هو أنهاء الانقسام بين السلطة الفلسطينية و فصائل المقاومة والاتفاق على أن يكون .. مشروع المقاومة .. هو عنوان المرحلة القادمة سواء ضم نتنياهو المستوطنات والأغوار أو لم يضمها؛ المقاومة الشعبية والتضحيات الفلسطينية هي التي ستقنع العالم بالحق الفلسطيني وترغمه على الاعتراف به .

وهو ما اتفقت عليه الفصائل الفلسطينية، اليوم، في ختام اجتماع لها بمشاركة حركتي فتح وحماس بغزة بإطلاق رؤية وطنية لمواجهة قرارات الضم وصفقة القرن الأمريكية، والدعوه إلى استراتيجية نضالية وطنية جديدة موحدة.

كما دعت الرؤية إلى سرعة تنفيذ واستكمال التطبيق الفوري لقرارات المجلسين الوطني والمركزي بسحب الاعتراف بالاحتلال والتحلل من اتفاقيات أوسلو والتزاماتها الأمنية والسياسية والاقتصادية وكل ما ترتب عليها.

وطالبت بتفعيل المقاومة الشاملة باعتبارها الأسلوب الأنجع لإدارة الصراع ومواجهة إجراءات الاحتلال على الأرض ومخططات تصفية القضية الفلسطينية، مشددة على ضرورة "تصعيد المقاومة في كافة المناطق الفلسطينية من خلال برنامج وطني متصاعد لمواجهة قرارات الضم في المناطق المستهدفة في الضفة الفلسطينية".
ودعت الفصائل المشاركة في المؤتمر
الفلسطينيين إلى "اعتبار يوم الأربعاء المقبل يوم غضب شعبي رفضا لقرار الضم".

محللون سياسيون أكدوا أن التوجه الفلسطيني نحو الوحدة وإنهاء الإنقسام لمواجهة مشروع الضم ،وارتباطًا بذلك لمواجهة ولافشال "صفقة القرن" لن يكون سهلًا، وهو سيتعرض للكثير من الاستهدافات، من الأقربين قبل الغرباء، حيث يُعتبر الضم ركناً اساسياً من الصفقة، وافشاله سيضربها من أساسها.

ولمواجهه ذلك رأى المحللون أنه يتعين على قادة الشعب الفلسطيني، والممثل بالمقاومة وبالسلطة، توحيد الرؤية والموقف بكل ما في ذلك من امكانيات، وبقدر ما يتطلب ذلك من تسويات، لمحاولة خلق جبهة متماسكة، تستطيع الوقوف بوجه التهديدات والصعوبات المتعلقة بالقرار الدولي والاقليمي، والذي يضغط الآن ويستمر ضاغطًا في المستقبل، لتمرير الضم وبالتالي لتمرير "صفقة القرن"، للقضاء نهائيًا على القضية الفلسطينية.

و في سياق متابعة للمواقف الاقليمية والدولية المرتبطة بمشروع "صفقة القرن" بشكل عام أشار المحللون أنه، لا يبدو أن هناك أي طرف عربي أو اسلامي - غير محور المقاومة الممتد من إيران إلى سوريا و لبنان واليمن والعراق
- يأخذ الملف بجدية وبوفاء للقضية الفلسطينية .
وبينما استبعدوا أي تعويل أو دعم مرتقب أو منتظر من أي طرف عربي خليجي قوي، للوقوف مع القضية الفلسطينية، أكدوا على الأهمية الاستراتيجية الاساسية والتي أثبتت جدواها في مواجهة العدو بشكل عام، ومخططاته ومشاريعه بشكل خاص، وهي المقاومة بكل أشكالها، من المواجهة العسكرية الى رفض التطبيع الى رفض أي اقتراح أو مشروع غير واضح وغير مناسب للقضية المذكورة.

وعليه فالمقاومة الشعبية، كخيار استراتيجي لمواجهة المخاطر المستجدة، هي الخيار الصائب، وقد أكد صحة ذلك تاريخنا القريب عندما قام شارون أشرس رئيس حكومة في تاريخ الكيان الصهيوني، بنزع 21 مستوطنة من قطاع غزة، وأخلى منها أكثر من ثمانية آلاف مستوطن مسلح بل مدجج بالسلاح في شهر آغسطس 2005، ليس لأن واشنطن أو الأمم المتحدة طلبت منه الانسحاب ونزع المستوطنات فانصاع، بل لأن المقاومة الفلسطينية تصاعدت من دون توقف في قطاع غزة منذ انتفاضة الأقصى عام 2000 ولم تترك لشارون خياراً سوى الانسحاب من مواقعه وسحب قواته الاحتلالية والمستوطنين ونزع مستوطناته بيده من قطاع غزة وهو الذي اعتاد على الإعلان في كل مناسبة قبل ذلك بأن «من ينسحب من مستوطنة نيتساريم داخل قطاع غزة هو مثل الذي ينسحب من تل أبيب».

نعم إنها مقاومة الشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة في قطاع غزة والضفة الغربية التي فرضت نزع المستوطنات وعدم الاستيطان نهائياً في قطاع غزة وليس التفاوض مع خمس حكومات صهيونية منذ اتفاق أوسلو عام 1993 الذي فرض على السلطة الفلسطينية منع المقاومة بتنسيق “أمني” مع قوات الاحتلال مقابل أوهام وخيال.

وإذا كانت المقاومة اللبنانية قد دحرت على أرض لبنان جيش الاحتلال الصهيوني وألحقت الهزيمة النكراء به وأجبرته على سحب قواته وعملائه المدججين بالسلاح من جنوب لبنان عام 2000 من دون قيد أو شرط أو تفاوض للمرة الأولى في تاريخ الصراع العربي- الصهيوني، فإن المقاومة الفلسطينية أجبرت العدو الصهيوني بمقاومتها على نزع مستوطناته لأول مرة في تاريخ هذا الصراع ومن دون قيد أو شرط, ومثلما عملت المقاومة اللبنانية على زيادة قدراتها العسكرية بعد تحرير الجنوب عملت المقاومة الفلسطينية بعد دحر الاحتلال ونزع مستوطناته من القطاع على زيادة قدراتها الصاروخية والقتالية رغم الحصار غير المسبوق في تاريخ العالم.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

الحرب الإيرانية الإسرائيلية ومشروع الشرق الأوسط الجديد


يوم الولاية جزء أصيل من الموروث الإيماني


خروج جماهيري ملفت في العاصمة والمحافظات تأكيدا على تعاظم موقف اليمن المساند لغزة


سماء اليمن تزدان بالضياء احتفاءً بولاية الحق


حكومة صنعاء تكتب سردية النجاح في زمن العدوان


الولاية في الوعي اليمني.. المفهوم والموقف


مكتب الزكاة بحجة ينفذ مشاريع بأكثر من مليارين و186 مليون ريال خلال 2024م


الزيارات العِيدية للمرابطين.. حضور مُهم في جبهات العزًة والكرامة


مهرجان القطيع .. ملتقى سنوي للتراث التهامي والهوية الثقافية في الحديدة


حكومة التغيير والبناء.. خطط شاملة وتعزيز الأداء المؤسسي


   كاريكاتير
استمرار المجازر في غزة
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   ذكرى يوم الولاية 1446 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 22-ذو الحجة-1446
[22 ذو الحجة 1446هـ الموافق 18 يونيو 2025]
موجز سبأ 20-ذو الحجة-1446
[21 ذو الحجة 1446هـ الموافق 17 يونيو 2025]
موجز سبأ 19-ذو الحجة-1446
[19 ذو الحجة 1446هـ الموافق 15 يونيو 2025]
موجز سبأ 18-ذو الحجة-1446
[18 ذو الحجة 1446هـ الموافق 14 يونيو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 18 يونيو
[22 ذو الحجة 1446هـ الموافق 18 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 17 يونيو
[21 ذو الحجة 1446هـ الموافق 17 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 16 يونيو
[20 ذو الحجة 1446هـ الموافق 16 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 15 يونيو
[19 ذو الحجة 1446هـ الموافق 15 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 14 يونيو
[18 ذو الحجة 1446هـ الموافق 14 يونيو 2025]
هئية الزكاةيمن نت