صنعاء - سبأ :
سيّر مكتب التربية والتعليم بأمانة العاصمة والوحدة التربوية لأنصار الله بالأمانة اليوم القافلة الثانية للمرابطين في جبهات القتال ولأسر المرابطين والقطاع التربوي في محافظة صعدة .
تحتوي القافلة على مواد غذائية متنوعة وملابس وكسوه العيد للمرابطين وهدايا ومكسرات عيدية و مبلغ مالي يقدر بنحو ثلاثة ملايين و500 ألف ريال إضافة إلى مستلزمات دراسية متكاملة و مقاعد دراسية مزدوجة و فردية و كتب دراسية وكسوة العيد لأبناء وأسر المرابطين مقدمة للقطاع التربوي بمحافظة صعدة .
وتضمنت القافلة التي حضر تسييرها وكيل وزارة التربية والتعليم إبراهيم شرف ومدير مكتب التربية بالأمانة زياد الرفيق والمسؤول الاجتماعي بالمكتب التنفيذي لأنصار الله بالأمانة إسماعيل الجرموزي على رسائل مؤثرة بعثها طلاب وطالبات مدارس أمانة العاصمة إلى السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي وإلى كل المرابطين من أبطال الجيش واللجان الشعبية في كافة الميادين والجبهات .
وخلال تسيير القافلة حيا مدير مكتب التربية والتعليم صمود المعلمين والمعلمات والكادر التربوي والتعليمي والإداري بأمانة العاصمة واضطلاعهم بالمسؤولية الكبيرة باستمرار سير العملية التعليمة في مختلف مدارس مديريات العاصمة رغم الظروف الصعبة والتحديات التي فرضها العدوان والحصار .
وقال " نسير اليوم القافلة التربوية الثانية باسم القطاع التعليمي والتربوي بأمانة العاصمة ومن خلال مدراء المناطق والمدارس والمعلمين والمعلمات في المدارس الحكومية والأهلية إلى أخوتنا المرابطين في الجبهات وإلى أبنائهم وللقطاع التربوي بصعدة كصوره من صور البذل والعطاء والصمود للمعلم والمعلمة في وجه العدوان الغاشم " .
وثمن الرفيق إصرار جميع التربويين بأمانة العاصمة على المشاركة في إعداد وتجهيز القافلة التربوية استشعاراً منهم للمسؤولية ووفاءً لإخوانهم المرابطين من أبطال لجيش واللجان الشعبية في الجبهات وأسرهم وأولادهم .
فيما قال نائب مدير مكتب التربية والتعليم بالأمانة عبدالله الوزير" إن القافلة التربوية تمثل رسالة بالغة للعدوان ومرتزقته بأن التربويين والطلاب والمعلمين والاداريين الذي تم استهدافهم طوال أربعة سنوات ها هم اليوم يرفدون إخوانهم وأبنائهم ".. مؤكداً أن التربويين في أمانة العاصمة وجميع محافظات الجمهورية جزء واحد وجسد واحد ضد العدوان .
واشاد الوزير بصمود المعلمين والمعلمات الذين يسطرون انصع الصفحات في ميدان الجبهة التعليمية ومن خلال استمرارية التعليم وإفشال كافة مخططات العدوان السعودي الأمريكي في هذا الجانب .
تخلل تسيير القافلة ، التي حضرها مدراء المناطق التعليمية بالأمانة ورؤساء الشعب ومدراء الادارات بالمكتب جمع غفير من الكادر التربوي والتعليم بالمكتب، عرض فقرات فنية من الزامل والبرع من أداء فرقة الرسول الأعظم من طلاب مدرسة الوحدة العربية .
سبأ
سيّر مكتب التربية والتعليم بأمانة العاصمة والوحدة التربوية لأنصار الله بالأمانة اليوم القافلة الثانية للمرابطين في جبهات القتال ولأسر المرابطين والقطاع التربوي في محافظة صعدة .
تحتوي القافلة على مواد غذائية متنوعة وملابس وكسوه العيد للمرابطين وهدايا ومكسرات عيدية و مبلغ مالي يقدر بنحو ثلاثة ملايين و500 ألف ريال إضافة إلى مستلزمات دراسية متكاملة و مقاعد دراسية مزدوجة و فردية و كتب دراسية وكسوة العيد لأبناء وأسر المرابطين مقدمة للقطاع التربوي بمحافظة صعدة .
وتضمنت القافلة التي حضر تسييرها وكيل وزارة التربية والتعليم إبراهيم شرف ومدير مكتب التربية بالأمانة زياد الرفيق والمسؤول الاجتماعي بالمكتب التنفيذي لأنصار الله بالأمانة إسماعيل الجرموزي على رسائل مؤثرة بعثها طلاب وطالبات مدارس أمانة العاصمة إلى السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي وإلى كل المرابطين من أبطال الجيش واللجان الشعبية في كافة الميادين والجبهات .
وخلال تسيير القافلة حيا مدير مكتب التربية والتعليم صمود المعلمين والمعلمات والكادر التربوي والتعليمي والإداري بأمانة العاصمة واضطلاعهم بالمسؤولية الكبيرة باستمرار سير العملية التعليمة في مختلف مدارس مديريات العاصمة رغم الظروف الصعبة والتحديات التي فرضها العدوان والحصار .
وقال " نسير اليوم القافلة التربوية الثانية باسم القطاع التعليمي والتربوي بأمانة العاصمة ومن خلال مدراء المناطق والمدارس والمعلمين والمعلمات في المدارس الحكومية والأهلية إلى أخوتنا المرابطين في الجبهات وإلى أبنائهم وللقطاع التربوي بصعدة كصوره من صور البذل والعطاء والصمود للمعلم والمعلمة في وجه العدوان الغاشم " .
وثمن الرفيق إصرار جميع التربويين بأمانة العاصمة على المشاركة في إعداد وتجهيز القافلة التربوية استشعاراً منهم للمسؤولية ووفاءً لإخوانهم المرابطين من أبطال لجيش واللجان الشعبية في الجبهات وأسرهم وأولادهم .
فيما قال نائب مدير مكتب التربية والتعليم بالأمانة عبدالله الوزير" إن القافلة التربوية تمثل رسالة بالغة للعدوان ومرتزقته بأن التربويين والطلاب والمعلمين والاداريين الذي تم استهدافهم طوال أربعة سنوات ها هم اليوم يرفدون إخوانهم وأبنائهم ".. مؤكداً أن التربويين في أمانة العاصمة وجميع محافظات الجمهورية جزء واحد وجسد واحد ضد العدوان .
واشاد الوزير بصمود المعلمين والمعلمات الذين يسطرون انصع الصفحات في ميدان الجبهة التعليمية ومن خلال استمرارية التعليم وإفشال كافة مخططات العدوان السعودي الأمريكي في هذا الجانب .
تخلل تسيير القافلة ، التي حضرها مدراء المناطق التعليمية بالأمانة ورؤساء الشعب ومدراء الادارات بالمكتب جمع غفير من الكادر التربوي والتعليم بالمكتب، عرض فقرات فنية من الزامل والبرع من أداء فرقة الرسول الأعظم من طلاب مدرسة الوحدة العربية .
سبأ