كوالالمبور – سبأ:
نفى رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم الاثنين تقارير بشأن اجراء انتخابات عامة مبكرة في مارس المقبل.
وأكد موريسون في لقاء تلفزيوني أنه لن تجرى انتخابات في مارس وأنه لن يعقد أي تصويت قبل الانتخابات العامة المقررة في مايو المقبل.
كما شدد على أنه لا توجد أي تغييرات بشأن مواعيد الانتخابات المحددة وأن الميزانية المخصصة لها ستصدر في أبريل المقبل.
وكانت تقارير صحفية ذكرت أن تغييرا سيعلن في نهاية يناير الجاري بشأن التوجه إلى اللجوء إلى انتخابات مبكرة في مارس المقبل.
ومن جانب آخر يستعد موريسون ووزير الخزانة الاسترالي جوش فريندينبرغ لتسليم الميزانية الفيدرالية في الثاني من أبريل القادم والتي من المتوقع أن تحقق الفائض الأول لها منذ أكثر من عقد وذلك قبل أشهر الانتخابات.
كما توقعت مؤسسات مالية توقع فائض الميزانية بقيمة 1ر4 مليار دولار استرالي (94ر2 مليار دولار) في السنة المالية 2019/2020 إلا أن مؤسسة (فيتش سولوشنز) الدولية للتصنيفات أبدت شكوكها في هذه التوقعات مفيدة بأن استراليا "تكافح من أجل تسجيل فائض مالي" بسبب تباطؤ نمو الإيرادات.
واعترف موريسون بأن "الرياح الاقتصادية المعاكسة أقوى مما كان متوقعا حيث كانت هذه السنة أقوى بكثير مما كانت عليه قبل 12 شهرا" مضيفا أن هناك العديد من المخاوف الاقتصادية سواء كانت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة إلى ما يحدث في اوروبا".
وأكد موريسون في لقاء تلفزيوني أنه لن تجرى انتخابات في مارس وأنه لن يعقد أي تصويت قبل الانتخابات العامة المقررة في مايو المقبل.
كما شدد على أنه لا توجد أي تغييرات بشأن مواعيد الانتخابات المحددة وأن الميزانية المخصصة لها ستصدر في أبريل المقبل.
وكانت تقارير صحفية ذكرت أن تغييرا سيعلن في نهاية يناير الجاري بشأن التوجه إلى اللجوء إلى انتخابات مبكرة في مارس المقبل.
ومن جانب آخر يستعد موريسون ووزير الخزانة الاسترالي جوش فريندينبرغ لتسليم الميزانية الفيدرالية في الثاني من أبريل القادم والتي من المتوقع أن تحقق الفائض الأول لها منذ أكثر من عقد وذلك قبل أشهر الانتخابات.
كما توقعت مؤسسات مالية توقع فائض الميزانية بقيمة 1ر4 مليار دولار استرالي (94ر2 مليار دولار) في السنة المالية 2019/2020 إلا أن مؤسسة (فيتش سولوشنز) الدولية للتصنيفات أبدت شكوكها في هذه التوقعات مفيدة بأن استراليا "تكافح من أجل تسجيل فائض مالي" بسبب تباطؤ نمو الإيرادات.
واعترف موريسون بأن "الرياح الاقتصادية المعاكسة أقوى مما كان متوقعا حيث كانت هذه السنة أقوى بكثير مما كانت عليه قبل 12 شهرا" مضيفا أن هناك العديد من المخاوف الاقتصادية سواء كانت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة إلى ما يحدث في اوروبا".
سبـأ
