الحديدة - سبأ:
ناقش القائم بأعمال محافظ الحديدة محمد عياش قحيم مع المدير الإقليمي لمنظمة اليونيسيف للشرق الأوسط وشمال أفريقيا جيرت كابيلاري دعم اليونيسيف للقطاع الصحي بالمحافظة وإمكانية زيادة الدعم للمرافق الصحية.
وفي اللقاء الذي عقد بهيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة .. أشاد قحيم بمستوى الدعم والأعمال الإنسانية التي تقدمها منظمة اليونيسيف للقطاع الصحي وغيرها من القطاعات الخدمية بالمحافظة في ظل تصعيد العدوان على الساحل الغربي.
ودعا اليونيسيف إلى مضاعفة دعهما ونشاطها الصحي والإنساني لقطاعات التربية والتعليم والمياه والصحة وغيرها من القطاعات نظرا لتضاعف المعاناة جراء استمرار العدوان والحصار البري والبحري والجوي من قبل تحالف العدوان منذ ما يقارب أربع سنوات.
فيما ثمن نائبا رئيس هيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة الدكتور عبدالله الزحيري والدكتور علي عبيد دعم منظمة اليونيسيف للهيئة بتوفير العديد من الأجهزة والمستلزمات الطبية والأدوية لقسمي طوارئ الأطفال ومعالجة سوء التغذية وغيرهما.
وحثا المنظمة على تقديم المزيد من الدعم للهيئة وتوفير حاضنات الأطفال والعلاجات لأقسام الأطفال والطوارئ التوليدية، وطوارئ الأطفال وسوء التغذية ومركز معالجة السرطان ومركز الحروق إلى جانب المساهمة في توفير المشتقات النفطية لتشغيل مولدات كهرباء الهيئة.
بدوره أعرب كابيلاري عن سعادته بزيارة محافظة الحديدة والاطلاع على الوضع الصحي والإنساني في ظل الحرب التي أثرت على الوضع الإنساني والصحي .
وأكد أن اليونيسيف ستواصل دعم هيئة مستشفى الثورة صحيا وعلاجيا نظرا لما تقدمه الهيئة من خدمات طبية وإنسانية لشريحة كبيرة من المجتمع وخاصة الأطفال وحالات سوء التغذية ومكافحة الكوليرا لأبناء المحافظة والمحافظات المجاورة.
وأشار إلى أنه سيتم الرفع والمطالبة بزيادة دعم المستشفى بتوفير المزيد من الأجهزة الطبية وزيادة كمية العلاجات والمستلزمات الطبية وغيرها خلال الأيام القادمة بما يمكن الهيئة من الإستمرار في تقديم الخدمات الطبية والصحية.
وكان القائم بأعمال محافظ الحديدة والمدير الإقليمي لليونيسيف، اطلعا على الخدمات الصحية التي تقدم للأطفال بقسمي طوارئ الأطفال ومعالجة سوء التغذية بهيئة مستشفى الثورة العام.
حضر اللقاء مدير فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بالمحافظة جابر حسين الرازحي ورئيس هيئة المصائد السمكية عبد القادر الوادعي ونائب الممثل المقيم لليونيسيف شيرين فاركي.
سبأ
ناقش القائم بأعمال محافظ الحديدة محمد عياش قحيم مع المدير الإقليمي لمنظمة اليونيسيف للشرق الأوسط وشمال أفريقيا جيرت كابيلاري دعم اليونيسيف للقطاع الصحي بالمحافظة وإمكانية زيادة الدعم للمرافق الصحية.
وفي اللقاء الذي عقد بهيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة .. أشاد قحيم بمستوى الدعم والأعمال الإنسانية التي تقدمها منظمة اليونيسيف للقطاع الصحي وغيرها من القطاعات الخدمية بالمحافظة في ظل تصعيد العدوان على الساحل الغربي.
ودعا اليونيسيف إلى مضاعفة دعهما ونشاطها الصحي والإنساني لقطاعات التربية والتعليم والمياه والصحة وغيرها من القطاعات نظرا لتضاعف المعاناة جراء استمرار العدوان والحصار البري والبحري والجوي من قبل تحالف العدوان منذ ما يقارب أربع سنوات.
فيما ثمن نائبا رئيس هيئة مستشفى الثورة العام بالحديدة الدكتور عبدالله الزحيري والدكتور علي عبيد دعم منظمة اليونيسيف للهيئة بتوفير العديد من الأجهزة والمستلزمات الطبية والأدوية لقسمي طوارئ الأطفال ومعالجة سوء التغذية وغيرهما.
وحثا المنظمة على تقديم المزيد من الدعم للهيئة وتوفير حاضنات الأطفال والعلاجات لأقسام الأطفال والطوارئ التوليدية، وطوارئ الأطفال وسوء التغذية ومركز معالجة السرطان ومركز الحروق إلى جانب المساهمة في توفير المشتقات النفطية لتشغيل مولدات كهرباء الهيئة.
بدوره أعرب كابيلاري عن سعادته بزيارة محافظة الحديدة والاطلاع على الوضع الصحي والإنساني في ظل الحرب التي أثرت على الوضع الإنساني والصحي .
وأكد أن اليونيسيف ستواصل دعم هيئة مستشفى الثورة صحيا وعلاجيا نظرا لما تقدمه الهيئة من خدمات طبية وإنسانية لشريحة كبيرة من المجتمع وخاصة الأطفال وحالات سوء التغذية ومكافحة الكوليرا لأبناء المحافظة والمحافظات المجاورة.
وأشار إلى أنه سيتم الرفع والمطالبة بزيادة دعم المستشفى بتوفير المزيد من الأجهزة الطبية وزيادة كمية العلاجات والمستلزمات الطبية وغيرها خلال الأيام القادمة بما يمكن الهيئة من الإستمرار في تقديم الخدمات الطبية والصحية.
وكان القائم بأعمال محافظ الحديدة والمدير الإقليمي لليونيسيف، اطلعا على الخدمات الصحية التي تقدم للأطفال بقسمي طوارئ الأطفال ومعالجة سوء التغذية بهيئة مستشفى الثورة العام.
حضر اللقاء مدير فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بالمحافظة جابر حسين الرازحي ورئيس هيئة المصائد السمكية عبد القادر الوادعي ونائب الممثل المقيم لليونيسيف شيرين فاركي.
سبأ
