صنعاء-سبأ:
أكد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي أن الرئيس الشهيد المجاهد صالح علي الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى القائد الأعلى للقوات المسلحة كان في مقدمة الصفوف وفي الخطوط الأمامية لمواجهة قوى الشر والعدوان.
جاء ذلك خلال ترأس وزير الدفاع اليوم اجتماع بصنعاء ضم المفتش العام للقوات المسلحة ومساعدي وزير الدفاع ورؤساء الهيئات وبحضور قائد القوات الجوية والدفاع الجوي وقائد قوات العمليات الخاصة، لمناقشة التجهيز والتحضير والترتيبات لمراسم تشييع الرئيس الشهيد الصماد ومرافقيه وبما يليق بهذه الهامة الوطنية التي سيخلدها التاريخ بأحرف من نور في أنصع صفحاته ليظل محفورا في ذاكرة ووجدان الشعب وأجياله المتعاقبة.
وأشار اللواء العاطفي إلى أن الرئيس الشهيد جسد بمواقفه الوطنية تاريخا ناصعا ستظل الأجيال المتعاقبة تستقى منه مآثر التضحية والفداء في سبيل الله والوطن.
وأشاد بالمواقف والأدوار الوطنية الشجاعة والصفات والسجايا الحميدة لشهيد الوطن والأمة والموقف والكلمة الذي استهدفته غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي الغاشم الخميس الماضي في مدينة الحديدة وهو يؤدي واجبه الوطني في الميدان كمجاهد مدافع عن أرضه وشعبه وسيادة وطنه من منطلق مسؤولياته التي حملها على عاتقه تجاه الوطن والشعب.
وقال اللواء العاطفي" إن كل القادة اليمنيين المواجهين للعدوان هم مشاريع شهادة ولا يخافون الموت ولا يترددون من أجل قضيتهم العادلة واستقلال القرار السيادي للوطن.
من جانبهم عبر القادة عن موقفهم الحازم في مواجهة العدوان .. مؤكدين انهم لن يألوا جهدا في مواصلة التحشيد واكتساب القوة في مواجهة العدوان الغاشم وفي توجيه الرد القاسي والمناسب على جريمة العدوان النكراء باستهدافهم للرئيس الشهيد صالح الصماد.
أكد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي أن الرئيس الشهيد المجاهد صالح علي الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى القائد الأعلى للقوات المسلحة كان في مقدمة الصفوف وفي الخطوط الأمامية لمواجهة قوى الشر والعدوان.
جاء ذلك خلال ترأس وزير الدفاع اليوم اجتماع بصنعاء ضم المفتش العام للقوات المسلحة ومساعدي وزير الدفاع ورؤساء الهيئات وبحضور قائد القوات الجوية والدفاع الجوي وقائد قوات العمليات الخاصة، لمناقشة التجهيز والتحضير والترتيبات لمراسم تشييع الرئيس الشهيد الصماد ومرافقيه وبما يليق بهذه الهامة الوطنية التي سيخلدها التاريخ بأحرف من نور في أنصع صفحاته ليظل محفورا في ذاكرة ووجدان الشعب وأجياله المتعاقبة.
وأشار اللواء العاطفي إلى أن الرئيس الشهيد جسد بمواقفه الوطنية تاريخا ناصعا ستظل الأجيال المتعاقبة تستقى منه مآثر التضحية والفداء في سبيل الله والوطن.
وأشاد بالمواقف والأدوار الوطنية الشجاعة والصفات والسجايا الحميدة لشهيد الوطن والأمة والموقف والكلمة الذي استهدفته غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي الغاشم الخميس الماضي في مدينة الحديدة وهو يؤدي واجبه الوطني في الميدان كمجاهد مدافع عن أرضه وشعبه وسيادة وطنه من منطلق مسؤولياته التي حملها على عاتقه تجاه الوطن والشعب.
وقال اللواء العاطفي" إن كل القادة اليمنيين المواجهين للعدوان هم مشاريع شهادة ولا يخافون الموت ولا يترددون من أجل قضيتهم العادلة واستقلال القرار السيادي للوطن.
من جانبهم عبر القادة عن موقفهم الحازم في مواجهة العدوان .. مؤكدين انهم لن يألوا جهدا في مواصلة التحشيد واكتساب القوة في مواجهة العدوان الغاشم وفي توجيه الرد القاسي والمناسب على جريمة العدوان النكراء باستهدافهم للرئيس الشهيد صالح الصماد.
سبأ
