صنعاء - سبأ:
التقى الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى القائد الأعلى للقوات المسلحة في القصر الجمهوري بصنعاء اليوم وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي.
وفي اللقاء أشاد رئيس المجلس السياسي الأعلى بما تحققه وزارة الدفاع من إنجازات نوعية في مختلف المجالات في ميدان المواجهة وكذا ما أنجزته من قدرة في مواجهة التصعيد الذي خطط له العدوان السعودي الأمريكي مؤخرا في عدد من الجبهات وصولا إلى استهداف الجبهة الداخلية.
وأكد أن ما تقوم به وزارة الدفاع وكوادرها ومختلف الدوائر في هذه المرحلة من تاريخ اليمن هو الدور الوطني المتوقع منها والذي أراد العدوان وتحالفه استهدافه منذ وقت مبكر ، إلا أن الوطنية الصادقة والنابعة من الإيمان الحقيقي الذي يتمتع به الجيش واللجان الشعبية وقيادة الدفاع هي من غيرت المعادلة وكانت حجر الزاوية في كل الإنتصارات وصولا إلى الإنتصار الكبير الذي يعمل عليه كل الشعب اليمني.
وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى عن الفخر والاعتزاز بما تحققه القوة الصاروخية من إنجازات نوعية في مجال الردع الإستراتيجي والذي أصبح يطال كل دول العدوان وصولا إلى تأمين اليمن والشعب اليمني من المعتدين.
فيما استعرض وزير الدفاع مسارات المواجهات في الجبهات وما تحقق من إنجازات على مستوى الجبهات الداخلية وجبهات الحدود والوضع الإستراتيجي للمعركة مع العدوان والتكتيك الذي ينتهجه الجيش واللجان الشعبية بإشراف القيادة السياسية ورعايتها.
وأكد اللواء العاطفي جاهزية كل الوحدات القائمة على مواصلة العمل على ما تم من إنجازات نوعية ومنها التصنيع الحربي والقوة الصاروخية والدفاع الجوي والتعبئة والتحشيد والدعم المعنوي المستند إلى الوعي الشعبي العام في مواجهة العدوان الظالم على اليمن والحصار غير المسبوق على شعب بأكمله منذ ثلاث سنوات.
التقى الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى القائد الأعلى للقوات المسلحة في القصر الجمهوري بصنعاء اليوم وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي.
وفي اللقاء أشاد رئيس المجلس السياسي الأعلى بما تحققه وزارة الدفاع من إنجازات نوعية في مختلف المجالات في ميدان المواجهة وكذا ما أنجزته من قدرة في مواجهة التصعيد الذي خطط له العدوان السعودي الأمريكي مؤخرا في عدد من الجبهات وصولا إلى استهداف الجبهة الداخلية.
وأكد أن ما تقوم به وزارة الدفاع وكوادرها ومختلف الدوائر في هذه المرحلة من تاريخ اليمن هو الدور الوطني المتوقع منها والذي أراد العدوان وتحالفه استهدافه منذ وقت مبكر ، إلا أن الوطنية الصادقة والنابعة من الإيمان الحقيقي الذي يتمتع به الجيش واللجان الشعبية وقيادة الدفاع هي من غيرت المعادلة وكانت حجر الزاوية في كل الإنتصارات وصولا إلى الإنتصار الكبير الذي يعمل عليه كل الشعب اليمني.
وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى عن الفخر والاعتزاز بما تحققه القوة الصاروخية من إنجازات نوعية في مجال الردع الإستراتيجي والذي أصبح يطال كل دول العدوان وصولا إلى تأمين اليمن والشعب اليمني من المعتدين.
فيما استعرض وزير الدفاع مسارات المواجهات في الجبهات وما تحقق من إنجازات على مستوى الجبهات الداخلية وجبهات الحدود والوضع الإستراتيجي للمعركة مع العدوان والتكتيك الذي ينتهجه الجيش واللجان الشعبية بإشراف القيادة السياسية ورعايتها.
وأكد اللواء العاطفي جاهزية كل الوحدات القائمة على مواصلة العمل على ما تم من إنجازات نوعية ومنها التصنيع الحربي والقوة الصاروخية والدفاع الجوي والتعبئة والتحشيد والدعم المعنوي المستند إلى الوعي الشعبي العام في مواجهة العدوان الظالم على اليمن والحصار غير المسبوق على شعب بأكمله منذ ثلاث سنوات.
سبأ
