إب - سبأ:
بدأت بمديرية الظهار بإب اليوم دورة تدريبية للمتطوعين في مجال التثقيف الصحي لمكافحة الكوليرا، تنظمها مؤسسة خديجة للتنمية بدعم اليونيسيف.
تهدف الدورة التي تقام في ثلاثة أيام بالشراكة مع مكتب الصحة والوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين ومكتبي التخطيط والشئون الإجتماعية والعمل، إكساب 59 متطوعا ومتطوعة معارف توعوية حول مخاطر الكوليرا وكيفية الوقاية منه.
وفي الإفتتاح دعا أمين محلي مديرية الظهار عبدالله الخولاني، المتطوعين إلى تعزيز دورهم في توعية المواطنين في المناطق الأكثر تضررا من الكوليرا بمحافظة إب وخصوصا مديرية الظهار التي إرتفعت نسبة الإصابة والإشتباه فيها خلال الفترة الماضية .
وأشاد بدور المجتمع المدني والمنظمات المانحة في دعم ومساندة القطاع الصحي والمدني لمواجهة الكوليرا وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد جراء العدوان .. مؤكدا أهمية دعم المجتمع المحلي لجهود المتطوعين في هذا الجانب.
فيما أشار ممثل مؤسسة خديجة عبد الرزاق القفلة إلى أن الدورة تأتي في إطار مشروع توعوي يستهدف المتضررين والمجتمع وخاصة في ظل إرتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في المحافظة .
وأوضح أن المشروع يستهدف نشر التوعية لأكثر من 50 ألف شخص عبر المتطوعين ووسائل التوعية كالبرشورات والقادة المجتمعين وخطباء المساجد .. مشيرا إلى أنه سيتم في ختام المشروع توزيع أكثر من سبعة آلاف حقيبة صحية مقدمة من منظمة اليونيسف للأسر المستهدفة وكذا التوعية بمخاطر الكوليرا وإستخدام الكولير في تنقية المياه.
بدأت بمديرية الظهار بإب اليوم دورة تدريبية للمتطوعين في مجال التثقيف الصحي لمكافحة الكوليرا، تنظمها مؤسسة خديجة للتنمية بدعم اليونيسيف.
تهدف الدورة التي تقام في ثلاثة أيام بالشراكة مع مكتب الصحة والوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين ومكتبي التخطيط والشئون الإجتماعية والعمل، إكساب 59 متطوعا ومتطوعة معارف توعوية حول مخاطر الكوليرا وكيفية الوقاية منه.
وفي الإفتتاح دعا أمين محلي مديرية الظهار عبدالله الخولاني، المتطوعين إلى تعزيز دورهم في توعية المواطنين في المناطق الأكثر تضررا من الكوليرا بمحافظة إب وخصوصا مديرية الظهار التي إرتفعت نسبة الإصابة والإشتباه فيها خلال الفترة الماضية .
وأشاد بدور المجتمع المدني والمنظمات المانحة في دعم ومساندة القطاع الصحي والمدني لمواجهة الكوليرا وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد جراء العدوان .. مؤكدا أهمية دعم المجتمع المحلي لجهود المتطوعين في هذا الجانب.
فيما أشار ممثل مؤسسة خديجة عبد الرزاق القفلة إلى أن الدورة تأتي في إطار مشروع توعوي يستهدف المتضررين والمجتمع وخاصة في ظل إرتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في المحافظة .
وأوضح أن المشروع يستهدف نشر التوعية لأكثر من 50 ألف شخص عبر المتطوعين ووسائل التوعية كالبرشورات والقادة المجتمعين وخطباء المساجد .. مشيرا إلى أنه سيتم في ختام المشروع توزيع أكثر من سبعة آلاف حقيبة صحية مقدمة من منظمة اليونيسف للأسر المستهدفة وكذا التوعية بمخاطر الكوليرا وإستخدام الكولير في تنقية المياه.
سبأ