div style="text-align: justify;">صنعاء - سبأ :
أكدت رابطة علماء اليمن تضامنها مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الكيان الصهيوني الذين يتعرضون لأبشع صور التعذيب النفسي والجسدي.
وحيت رابطة علماء اليمن في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) صمود الأسرى الأسطوري وإضرابهم الذي جعلوا منه سلاحا لإحياء عدالة القضية الفلسطينية وتذكير للعالم الإسلامي المتخاذل والدول والمنظمات التي ترفع شعار الحرية وحقوق الإنسان.
كما أكدت تأييدها للقضية الفلسطينية قضية ومظلومية المسلمين الأولى والمركزية التي تتعرض للتصفية والضياع من قبل الأنظمة الخليجية والعربية العميلة للغرب .. معتبرة التنازل عن شبر من الأراضي الفلسطينية الإسلامية خيانة .. مؤكدة أن المسجد الأقصى ما زال وسيظل إلى قيام الساعة أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
ودعت الرابطة، المسلمين أنظمة وشعوبا للقيام بواجب النصرة للشعب الفلسطيني وأسراه الذي يعانون ويلات القهر والظلم.
وحملت الأنظمة العربية والإسلامية وفي المقدمة أنظمة الخليج التي تتآمر على القضية الفلسطينية، المسؤولية الدينية والتاريخية أمام ما يتعرض له الأسرى من معاناة وظلم .. معتبرة سعي الأنظمة لتصفية القضية الفلسطينية وتناسي آلام الأسرى ومحاولة محو هذه المظلومية من ذاكرة الشارع العربي ومن وسائل الإعلام والهرولة نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني جريمة وخيانة.
كما دعت الرابطة الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم، للخروج بمسيرات حاشدة للتعبير عن نبض الشارع العربي والإسلامي تجاه الأسرى الأبطال والقضية الفلسطينية وإعادتها للصدارة وإحياء روح المقاومة ورفض الهيمنة وسياسة التطبيع.
وأكد البيان أن هرولة أنظمة العمالة والارتهان نحو البيت الأبيض وتل أبيب ومحاولة حرف بوصلة العداء عن الأعداء التاريخيين من صهاينة وأمريكان نحو أعداء وهميين يمثلون روح المقاومة والرفض للهيمنة والسيطرة الإستعمارية يمثل إنحطاط أخلاقي وسقوط مخزي في يد قوى الإستكبار العالمي.
أكدت رابطة علماء اليمن تضامنها مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الكيان الصهيوني الذين يتعرضون لأبشع صور التعذيب النفسي والجسدي.
وحيت رابطة علماء اليمن في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) صمود الأسرى الأسطوري وإضرابهم الذي جعلوا منه سلاحا لإحياء عدالة القضية الفلسطينية وتذكير للعالم الإسلامي المتخاذل والدول والمنظمات التي ترفع شعار الحرية وحقوق الإنسان.
كما أكدت تأييدها للقضية الفلسطينية قضية ومظلومية المسلمين الأولى والمركزية التي تتعرض للتصفية والضياع من قبل الأنظمة الخليجية والعربية العميلة للغرب .. معتبرة التنازل عن شبر من الأراضي الفلسطينية الإسلامية خيانة .. مؤكدة أن المسجد الأقصى ما زال وسيظل إلى قيام الساعة أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
ودعت الرابطة، المسلمين أنظمة وشعوبا للقيام بواجب النصرة للشعب الفلسطيني وأسراه الذي يعانون ويلات القهر والظلم.
وحملت الأنظمة العربية والإسلامية وفي المقدمة أنظمة الخليج التي تتآمر على القضية الفلسطينية، المسؤولية الدينية والتاريخية أمام ما يتعرض له الأسرى من معاناة وظلم .. معتبرة سعي الأنظمة لتصفية القضية الفلسطينية وتناسي آلام الأسرى ومحاولة محو هذه المظلومية من ذاكرة الشارع العربي ومن وسائل الإعلام والهرولة نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني جريمة وخيانة.
كما دعت الرابطة الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم، للخروج بمسيرات حاشدة للتعبير عن نبض الشارع العربي والإسلامي تجاه الأسرى الأبطال والقضية الفلسطينية وإعادتها للصدارة وإحياء روح المقاومة ورفض الهيمنة وسياسة التطبيع.
وأكد البيان أن هرولة أنظمة العمالة والارتهان نحو البيت الأبيض وتل أبيب ومحاولة حرف بوصلة العداء عن الأعداء التاريخيين من صهاينة وأمريكان نحو أعداء وهميين يمثلون روح المقاومة والرفض للهيمنة والسيطرة الإستعمارية يمثل إنحطاط أخلاقي وسقوط مخزي في يد قوى الإستكبار العالمي.
سبـأ
