ري ودي جانيرو – سبأ :
بدأت الشعلة الأولمبية اليوم الخميس رحلة الأمتار الأخيرة بعد أن حلت امس الأربعاء في ريو دي جانيرو والتي وصلت إليها بقارب، وذلك قبل يومين على انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية.
وكان في استقبال الشعلة التي وضعت في مرجل خاص مجموعة من الموسيقيين وراقصي السامبا وأبحر بها بطلاً الألواح الشراعية لارس وتوربن غرايل قبل تسليمها إلى رئيس بلدية ريو إدواردو بايس الذي كان بانتظارها على المرفأ.
وبعد إيقاد المشعل من المرجل الذي حمل الشعلة، استبدل رئيس البلدية ثيابه الرسمية ببزة رياضية وبدأ رحلة البدل في المدينة المضيفة وهو قال: "تحيا الألعاب الاولمبية وأهلاً وسهلاً بالشعلة الأولمبية في أكثر المدن جمالاً وروعة، حب حياتي، ريو دي جانيرو".
وينتظر ان تتنقل الشعلة في شوارع المدينة مروراً بوسطها التاريخي قبل أن تصل إلى ملعب ماراكانا غداً الجمعة من أجل إيقاد المرجل الكبير والاعلان عن بدء الألعاب الأولمبية.
وكانت رحلة الشعلة الأولمبية في المدن البرازيلية قد رافقها احتجاجات على التكلفة المرتفعة للألعاب في حين يعاني البلد أزمة اقتصادية واجتماعية إلى جانب المشاكل السياسية التي أدت إلى إقصاء الرئيسة ديلما روسيف في مايو الماضي بقرار من مجلس الشيوخ بانتظار حكم نهائي بشأن اجراءات إقالتها بتهمة التلاعب بحسابات عامة، واستبدالها بميشال تامر.
ووصلت الشعلة الأولمبية أوائل مايو إلى العاصمة برازيليا سيتي بالطائرة قادمة من جنيف في أول محطة لها في مشوار طاف بها في مختلف أنحاء البرازيل حتى حفل الافتتاح.
وتم إيقاد الشعلة الأولمبية في قصر الرئاسة بحضور روسيف قبل أن تبدأ جولتها في 329 مدينة برازيلية على أيدي حوالي 12 ألف شخص وذلك حتى وصولها إلى الملعب الأسطوري ماراكانا إيذاناً بانطلاق الألعاب الأولمبية.
بدأت الشعلة الأولمبية اليوم الخميس رحلة الأمتار الأخيرة بعد أن حلت امس الأربعاء في ريو دي جانيرو والتي وصلت إليها بقارب، وذلك قبل يومين على انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية.
وكان في استقبال الشعلة التي وضعت في مرجل خاص مجموعة من الموسيقيين وراقصي السامبا وأبحر بها بطلاً الألواح الشراعية لارس وتوربن غرايل قبل تسليمها إلى رئيس بلدية ريو إدواردو بايس الذي كان بانتظارها على المرفأ.
وبعد إيقاد المشعل من المرجل الذي حمل الشعلة، استبدل رئيس البلدية ثيابه الرسمية ببزة رياضية وبدأ رحلة البدل في المدينة المضيفة وهو قال: "تحيا الألعاب الاولمبية وأهلاً وسهلاً بالشعلة الأولمبية في أكثر المدن جمالاً وروعة، حب حياتي، ريو دي جانيرو".
وينتظر ان تتنقل الشعلة في شوارع المدينة مروراً بوسطها التاريخي قبل أن تصل إلى ملعب ماراكانا غداً الجمعة من أجل إيقاد المرجل الكبير والاعلان عن بدء الألعاب الأولمبية.
وكانت رحلة الشعلة الأولمبية في المدن البرازيلية قد رافقها احتجاجات على التكلفة المرتفعة للألعاب في حين يعاني البلد أزمة اقتصادية واجتماعية إلى جانب المشاكل السياسية التي أدت إلى إقصاء الرئيسة ديلما روسيف في مايو الماضي بقرار من مجلس الشيوخ بانتظار حكم نهائي بشأن اجراءات إقالتها بتهمة التلاعب بحسابات عامة، واستبدالها بميشال تامر.
ووصلت الشعلة الأولمبية أوائل مايو إلى العاصمة برازيليا سيتي بالطائرة قادمة من جنيف في أول محطة لها في مشوار طاف بها في مختلف أنحاء البرازيل حتى حفل الافتتاح.
وتم إيقاد الشعلة الأولمبية في قصر الرئاسة بحضور روسيف قبل أن تبدأ جولتها في 329 مدينة برازيلية على أيدي حوالي 12 ألف شخص وذلك حتى وصولها إلى الملعب الأسطوري ماراكانا إيذاناً بانطلاق الألعاب الأولمبية.
سبأ