فري تاون ـ سبأ:
سجلت سيراليون ثاني حالة إصابة بفيروس الإيبولا اليوم الخميس، وذلك بعد مرور أسبوع من إعلان منظمة الصحة العالمية القضاء على المرض في غرب إفريقيا.
ونقلت وسائل الإعلام عن المتحدثة باسم مركز مكافحة الإيبولا الوطني في سيراليون سايدي ياياه تونيس، القول: إن الضحية (38 عاما)، وهي قريبة امرأة توفيت جراء إصابتها بالفيروس الأسبوع الماضي، تم اكتشاف إصابتها بالفيروس وهي قيد الحجر الصحي في منشأة ماجبوراكا بشمال سيراليون.
وأضافت "يتم بذل كل الجهود للوصول لجميع من تعاملوا مع المرأة المصابة".
وكانت إمرأة تبلغ من العمر (22 عاماً) قد توفيت في ماجبوراكا في 12 يناير الجاري، بعد يوم من إعلان منظمة الصحة العالمية القضاء على الفيروس في غرب إفريقيا.
ويشار إلى أنه يتم إجراء حملات تطعيم في أنحاء المنطقة في محاولة لوقف انتشار الفيروس.
يذكر أن فيروس الإيبولا الذي تفشى في غرب إفريقيا، وبدأ في غينيا في ديسمبر 2013م، كان الأكبر في التاريخ، وامتد لسيراليون وليبيريا ونيجيريا.
ولقي أكثر من 11300 شخص حتفهم بسبب الفيروس، في حين أصيب نحو 28500، بحسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية الأخيرة.
سجلت سيراليون ثاني حالة إصابة بفيروس الإيبولا اليوم الخميس، وذلك بعد مرور أسبوع من إعلان منظمة الصحة العالمية القضاء على المرض في غرب إفريقيا.
ونقلت وسائل الإعلام عن المتحدثة باسم مركز مكافحة الإيبولا الوطني في سيراليون سايدي ياياه تونيس، القول: إن الضحية (38 عاما)، وهي قريبة امرأة توفيت جراء إصابتها بالفيروس الأسبوع الماضي، تم اكتشاف إصابتها بالفيروس وهي قيد الحجر الصحي في منشأة ماجبوراكا بشمال سيراليون.
وأضافت "يتم بذل كل الجهود للوصول لجميع من تعاملوا مع المرأة المصابة".
وكانت إمرأة تبلغ من العمر (22 عاماً) قد توفيت في ماجبوراكا في 12 يناير الجاري، بعد يوم من إعلان منظمة الصحة العالمية القضاء على الفيروس في غرب إفريقيا.
ويشار إلى أنه يتم إجراء حملات تطعيم في أنحاء المنطقة في محاولة لوقف انتشار الفيروس.
يذكر أن فيروس الإيبولا الذي تفشى في غرب إفريقيا، وبدأ في غينيا في ديسمبر 2013م، كان الأكبر في التاريخ، وامتد لسيراليون وليبيريا ونيجيريا.
ولقي أكثر من 11300 شخص حتفهم بسبب الفيروس، في حين أصيب نحو 28500، بحسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية الأخيرة.
سبأ