اوتاوا ـ سبأنت:
توجه الناخبون الكنديون اليوم الإثنين إلى مراكز الاقتراع لاختيار برلمان جديد، فيما اشارت إستطلاعات الرأي إلى تقدم مرشح الليبراليين جوستان ترودو الأصغر سناً بين المرشحين.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية ان عدد الناخبين في الانتخابات الحالي يبلغ حوالي 26.4 مليون ناخب.
وتأتي عملية التصويت بعد حملة انتخابية طويلة استمرت 78 يوماً تفاوتت خلالها نوايا التصويت بين الليبراليين والاشتراكيين الديمقراطيين، بينما بقيت نسبة مؤيدي المحافظين على حالها بنسبة 30 بالمائة .
وأظهرت استطلاعات للرأي والتي نُشرت أمس الأحد تقدُّم الليبراليين بقيادة جوستان ترودو بحصولهم على 38.2 بالمائة من الأصوات، على أن يحصل المحافظون وحزب الديمقراطية الجديدة (يسار) الذي يتزعمه توماس مالكير على 30.1 بالمائة.
كما اظهرت حصول كتلة كيبيك (استقلاليون) على 4.9 بالمائة مقابل 4.7 بالمائة للخضر.
وكان الحاكم العام لكندا وافق على طلب لحركة هاربر المعارضة بحل البرلمان مع بداية شهر أغسطس الماضي، ودعا الى اثرها الى إجراء انتخابات تشريعية في 19 من أكتوبر الجاري.
توجه الناخبون الكنديون اليوم الإثنين إلى مراكز الاقتراع لاختيار برلمان جديد، فيما اشارت إستطلاعات الرأي إلى تقدم مرشح الليبراليين جوستان ترودو الأصغر سناً بين المرشحين.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية ان عدد الناخبين في الانتخابات الحالي يبلغ حوالي 26.4 مليون ناخب.
وتأتي عملية التصويت بعد حملة انتخابية طويلة استمرت 78 يوماً تفاوتت خلالها نوايا التصويت بين الليبراليين والاشتراكيين الديمقراطيين، بينما بقيت نسبة مؤيدي المحافظين على حالها بنسبة 30 بالمائة .
وأظهرت استطلاعات للرأي والتي نُشرت أمس الأحد تقدُّم الليبراليين بقيادة جوستان ترودو بحصولهم على 38.2 بالمائة من الأصوات، على أن يحصل المحافظون وحزب الديمقراطية الجديدة (يسار) الذي يتزعمه توماس مالكير على 30.1 بالمائة.
كما اظهرت حصول كتلة كيبيك (استقلاليون) على 4.9 بالمائة مقابل 4.7 بالمائة للخضر.
وكان الحاكم العام لكندا وافق على طلب لحركة هاربر المعارضة بحل البرلمان مع بداية شهر أغسطس الماضي، ودعا الى اثرها الى إجراء انتخابات تشريعية في 19 من أكتوبر الجاري.
سبأ
