ريمة - سبأنت:
وجه مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة ريمة نداء استغاثة لفك حصار العدوان السعودي الظالم على اليمن والذي تسبب في قتل اليمنيين ومنع وصول الأدوية والمستلزمات الطبية للمرضى والمستشفيات التي باتت تعيش وضع كارثي غير مسبوق.
وقال مدير مكتب الصحة بمحافظة ريمة الدكتور صادق المسوري في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن القطاع الصحي بالمحافظة يعاني من نقص كبير في الخدمات الطبية والامكانات العلاجية بسبب الحصار القائم من قبل العدوان السعودي على اليمن.
وأوضح أن مخزون الأدوية والمحاليل الطبية نفد من مخازن المستشفيات في المحافظة جراء استمرار الحصار الغاشم ومنع وصول الأدوية للمرضى، مؤكدا الحاجة الماسة إلى أدوية التخدير والعمليات ومحاليل المختبرات وفحوصات نقل الدم من أجل إنقاذ حياة المرضى من الموت.
وبيّن الدكتور المسوري أن مستلزمات الخدمات الصحية الموجودة حاليا لا تسد الاحتياج الاساسي للمستهدفين من اطفال ونساء وامراض مزمنة وإعاقات وطوارئ وليدية وعامة في ظل ما خلفته الحرب الجائرة على اليمن من تضاعف الطلب على الخدمات الصحية، لافتا إلى استمرار ارتفاع نسبه تفشي الحالات الوبائية في مختلف مديريات المحافظة.
وأشار إلى توقف تزويد مكتب الصحة بالمحافظة بالأدوية الأساسية للرعاية الصحية الأولية والامراض المزمنة التي كانت تصرف خلال الفترة الماضية، مبينا أن الأدوية الخاصة بالطوارئ منعدمة تماما في مستشفيات المحافظة.
واستغرب مدير مكتب الصحة بمحافظة ريمة عدم استجابة المنظمات الانسانية الدولية وصمت المجتمع الدولي إزاء النداءات المتكررة التي تطالب بإنقاذ القطاع الصحي في اليمن من الكارثة.
وجه مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة ريمة نداء استغاثة لفك حصار العدوان السعودي الظالم على اليمن والذي تسبب في قتل اليمنيين ومنع وصول الأدوية والمستلزمات الطبية للمرضى والمستشفيات التي باتت تعيش وضع كارثي غير مسبوق.
وقال مدير مكتب الصحة بمحافظة ريمة الدكتور صادق المسوري في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن القطاع الصحي بالمحافظة يعاني من نقص كبير في الخدمات الطبية والامكانات العلاجية بسبب الحصار القائم من قبل العدوان السعودي على اليمن.
وأوضح أن مخزون الأدوية والمحاليل الطبية نفد من مخازن المستشفيات في المحافظة جراء استمرار الحصار الغاشم ومنع وصول الأدوية للمرضى، مؤكدا الحاجة الماسة إلى أدوية التخدير والعمليات ومحاليل المختبرات وفحوصات نقل الدم من أجل إنقاذ حياة المرضى من الموت.
وبيّن الدكتور المسوري أن مستلزمات الخدمات الصحية الموجودة حاليا لا تسد الاحتياج الاساسي للمستهدفين من اطفال ونساء وامراض مزمنة وإعاقات وطوارئ وليدية وعامة في ظل ما خلفته الحرب الجائرة على اليمن من تضاعف الطلب على الخدمات الصحية، لافتا إلى استمرار ارتفاع نسبه تفشي الحالات الوبائية في مختلف مديريات المحافظة.
وأشار إلى توقف تزويد مكتب الصحة بالمحافظة بالأدوية الأساسية للرعاية الصحية الأولية والامراض المزمنة التي كانت تصرف خلال الفترة الماضية، مبينا أن الأدوية الخاصة بالطوارئ منعدمة تماما في مستشفيات المحافظة.
واستغرب مدير مكتب الصحة بمحافظة ريمة عدم استجابة المنظمات الانسانية الدولية وصمت المجتمع الدولي إزاء النداءات المتكررة التي تطالب بإنقاذ القطاع الصحي في اليمن من الكارثة.
سبأ
