صنعاء - سبأنت:
دان المجلس السياسي لأنصار الله حوادث التفجيرات التي طالت العديد من المساجد بالعاصمة صنعاء.
وقال بيان صادر عن المجلس السياسي لأنصار الله تلقت وكالة الأنباء اليمنية سبأ نسخة منه " وقف المجلس السياسي لأنصار الله أمام حوادث التفجيرات الإجرامية التي طالت العديد من مساجد الله خلال الأيام الأولى من هذا الشهر الكريم شهر رمضان المبارك والتي أوقعت العديد من الشهداء والجرحى المدنيين كما حصل في مسجد الكبسي ومسجد القبة الخضراء ومسجد الحشحوش وكان آخرها تفجير اليوم الذي وقع أمام مسجد قبة المهدي.
وأضاف البيان " ونحن إذ ندين ونستنكر هذه العمليات الإجرامية التي أقدمت عليها العناصر الاستخباراتية الإجرامية فإننا نؤكد بأن هذه الأعمال الإجرامية إنما تأتي بهدف تركيع وإخضاع الشعب اليمني ووضعه تحت الوصاية الخارجية".
وأكد البيان أن هذه الأعمال الإجرامية تسعى لإحداث الفوضى وإثارة الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب اليمني تنفيذا لأجندات أمريكية وسعودية تستهدف الشعب اليمني وأمنه واستقراره.
وأشار البيان إلى أن عملية الاغتيال الآثمة التي استهدفت فضيلة الشيخ العلامة حسين عبدالباري العيدورس إمام وخطيب جامع الحزم وهو ذاهب لأداء صلاة العشاء مساء الجمعة بمدينة شبام حضرموت تأتي أيضا في إطار الاستهداف الممنهج للأصوات المعتدلة والرافضة لثقافة الغلو والتكفير والعمالة.
دان المجلس السياسي لأنصار الله حوادث التفجيرات التي طالت العديد من المساجد بالعاصمة صنعاء.
وقال بيان صادر عن المجلس السياسي لأنصار الله تلقت وكالة الأنباء اليمنية سبأ نسخة منه " وقف المجلس السياسي لأنصار الله أمام حوادث التفجيرات الإجرامية التي طالت العديد من مساجد الله خلال الأيام الأولى من هذا الشهر الكريم شهر رمضان المبارك والتي أوقعت العديد من الشهداء والجرحى المدنيين كما حصل في مسجد الكبسي ومسجد القبة الخضراء ومسجد الحشحوش وكان آخرها تفجير اليوم الذي وقع أمام مسجد قبة المهدي.
وأضاف البيان " ونحن إذ ندين ونستنكر هذه العمليات الإجرامية التي أقدمت عليها العناصر الاستخباراتية الإجرامية فإننا نؤكد بأن هذه الأعمال الإجرامية إنما تأتي بهدف تركيع وإخضاع الشعب اليمني ووضعه تحت الوصاية الخارجية".
وأكد البيان أن هذه الأعمال الإجرامية تسعى لإحداث الفوضى وإثارة الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب اليمني تنفيذا لأجندات أمريكية وسعودية تستهدف الشعب اليمني وأمنه واستقراره.
وأشار البيان إلى أن عملية الاغتيال الآثمة التي استهدفت فضيلة الشيخ العلامة حسين عبدالباري العيدورس إمام وخطيب جامع الحزم وهو ذاهب لأداء صلاة العشاء مساء الجمعة بمدينة شبام حضرموت تأتي أيضا في إطار الاستهداف الممنهج للأصوات المعتدلة والرافضة لثقافة الغلو والتكفير والعمالة.
سبأ
