div style="text-align: justify;">كابول - سبأنت:
قتل نحو 13 جندياً أفغانياً، اليوم الثلاثاء، في هجوم مسلح لعناصر من حركة (طالبان) على مراكز أمنية في مناطق جبلية نائية في شمال شرق أفغانستان.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤولون أفغان، القول: وقعت الحادثة في ولاية بدخشان بعد أسابيع على عملية مماثلة نفذتها طالبان على مراكز للجيش في الولاية وأدت إلى مقتل 18 جندياً بينهم من قطعت رؤوسهم.
وقالت وزارة الداخلية الأفغانية في بيان لها إن "أعداء السلام والاستقرار في أفغانستان هاجموا مراكز الشرطة في إقليم واردوج في بدخشان".
وأضاف البيان "إن 13 من عناصر الشرطة استشهدوا وأصيب 17 بجروح".. مشيرة إلى أن 10 شرطيين كانوا مفقودين عادوا إلى مراكزهم.
يذكر أن 17 جنديا أفغانياً قتلوا في ولاية نائية شمال غرب أفغانستان، أمس الاثنين، نتيجة هجوم مسلح لحركة طالبان على نقاط تفتيش أمنية.
وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجومين.. قائلة إنه جاء في إطار "هجوم الربيع" الذي أطلقته الحركة الشهر الماضي.
وتشن طالبان هجمات دموية منذ الإطاحة بها من السلطة في أواخر 2001م، وحذرت من أن الإعلان عن تمديد بقاء القوات الأجنبية سيضر بفرص محادثات السلام وتعهدت بمواصلة القتال.
وتأتي الهجمات بعد إطلاق وفد أفغاني يضم 20 شخصا نهاية الأسبوع الماضي "محادثات مفتوحة" في قطر مع ممثلين عن حركة طالبان.
قتل نحو 13 جندياً أفغانياً، اليوم الثلاثاء، في هجوم مسلح لعناصر من حركة (طالبان) على مراكز أمنية في مناطق جبلية نائية في شمال شرق أفغانستان.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤولون أفغان، القول: وقعت الحادثة في ولاية بدخشان بعد أسابيع على عملية مماثلة نفذتها طالبان على مراكز للجيش في الولاية وأدت إلى مقتل 18 جندياً بينهم من قطعت رؤوسهم.
وقالت وزارة الداخلية الأفغانية في بيان لها إن "أعداء السلام والاستقرار في أفغانستان هاجموا مراكز الشرطة في إقليم واردوج في بدخشان".
وأضاف البيان "إن 13 من عناصر الشرطة استشهدوا وأصيب 17 بجروح".. مشيرة إلى أن 10 شرطيين كانوا مفقودين عادوا إلى مراكزهم.
يذكر أن 17 جنديا أفغانياً قتلوا في ولاية نائية شمال غرب أفغانستان، أمس الاثنين، نتيجة هجوم مسلح لحركة طالبان على نقاط تفتيش أمنية.
وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجومين.. قائلة إنه جاء في إطار "هجوم الربيع" الذي أطلقته الحركة الشهر الماضي.
وتشن طالبان هجمات دموية منذ الإطاحة بها من السلطة في أواخر 2001م، وحذرت من أن الإعلان عن تمديد بقاء القوات الأجنبية سيضر بفرص محادثات السلام وتعهدت بمواصلة القتال.
وتأتي الهجمات بعد إطلاق وفد أفغاني يضم 20 شخصا نهاية الأسبوع الماضي "محادثات مفتوحة" في قطر مع ممثلين عن حركة طالبان.
سبأ