مانيلا - سبأنت:
غادر مئات الأشخاص في جزيرة لوزون الرئيسية بشمال الفلبين مراكز الإيواء وعادوا لمنازلهم،اليوم الأحد، بعد أن ضعف الإعصار عندما ضرب اليابسة، إلا أن مسؤولين مازالوا يحذرون من هطول أمطار غزيرة وارتفاع الأمواج.
وضعف الإعصار مايساك بعد أن اقترب من الفلبين في الأيام الأخيرة برياح تبلغ سرعتها 55 كيلومترا في الساعة، وجرى تصنيفه على أنه منخفض استوائي بعد أن ضرب اليابسة صباح الأحد.
وقال المدير التنفيذي للمجلس الوطني لإدارة وخفض مخاطر الكوارث الطبيعية، ألكسندر باما: في تصريح لوكالة الانباء رويترز "نحمد الرب بعد أن كان إعصارا كبيرا قبل أسبوع أصبح الآن منخفضا استوائيا، نجونا مرة أخرى من كارثة".
وأضاف أنه ليس لديه تقارير تفيد بسقوط ضحايا بعد أن غادر سكان في بلدات ساحلية بإقليمي إيزابيلا وأورورا في لوزون مراكز الإيواء للعودة إلى منازلهم، في الوقت الذي ما زالت فيه قوارب الصيد والعبارات الصغيرة ممنوعة من العودة إلى البحر.
وحذر باما الناس في الأماكن المنخفضة وقرب منحدرات الجبال، مطالبا إياهم بالاحتراس لأن العاصفة يمكن أن تؤدي إلى هطول أمطار غزيرة وسيول وانهيارات أرضية.
غادر مئات الأشخاص في جزيرة لوزون الرئيسية بشمال الفلبين مراكز الإيواء وعادوا لمنازلهم،اليوم الأحد، بعد أن ضعف الإعصار عندما ضرب اليابسة، إلا أن مسؤولين مازالوا يحذرون من هطول أمطار غزيرة وارتفاع الأمواج.
وضعف الإعصار مايساك بعد أن اقترب من الفلبين في الأيام الأخيرة برياح تبلغ سرعتها 55 كيلومترا في الساعة، وجرى تصنيفه على أنه منخفض استوائي بعد أن ضرب اليابسة صباح الأحد.
وقال المدير التنفيذي للمجلس الوطني لإدارة وخفض مخاطر الكوارث الطبيعية، ألكسندر باما: في تصريح لوكالة الانباء رويترز "نحمد الرب بعد أن كان إعصارا كبيرا قبل أسبوع أصبح الآن منخفضا استوائيا، نجونا مرة أخرى من كارثة".
وأضاف أنه ليس لديه تقارير تفيد بسقوط ضحايا بعد أن غادر سكان في بلدات ساحلية بإقليمي إيزابيلا وأورورا في لوزون مراكز الإيواء للعودة إلى منازلهم، في الوقت الذي ما زالت فيه قوارب الصيد والعبارات الصغيرة ممنوعة من العودة إلى البحر.
وحذر باما الناس في الأماكن المنخفضة وقرب منحدرات الجبال، مطالبا إياهم بالاحتراس لأن العاصفة يمكن أن تؤدي إلى هطول أمطار غزيرة وسيول وانهيارات أرضية.
سبأ
