دعا قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الشعب اليمني العزيز إلى الخروج المليوني العظيم في يوم القدس العالمي عصر يوم غد الجمعة في العاصمة صنعاء والمحافظات.
أدى 70 ألف مصل فلسطيني ، مساء اليوم الخميس، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة ، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات العدو الصهيوني على الوصول إلى المسجد.
أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الخميس، ارتفاع احتياطيات روسيا الدولية من النقد الأجنبي، بمقدار 8.5 مليار دولار خلال مارس الجاري، لتصل إلى أكثر من 650.4 مليار دولار.
كًرم وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد وأمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين جمعان ووكيل الهيئة العامة للزكاة - رئيس نادي 22 مايو علي السقاف، اليوم، الفائزين في بطولة الشهيد القائد الرمضانية الأولى لكرة القدم لفئتي الناشئين والبراعم، نظمتها ادارة نادي 22 مايو بالتعاون مع مكتب الشباب والرياضة بمديرية شعوب.
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأربعاء، الكشف عن مقبرة الملك تحتمس الثاني، والتي تعد آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الــ 18 في مصر، وذلك في منطقة وادي C بجبل طيبة غرب مدينة الأقصر جنوب البلاد.
وأوضحت الوزارة في بيان، أن هذا الكشف يعود للبعثة الأثرية المصرية الإنجليزية المشتركة بين "المجلس الأعلى للآثار" ومؤسسة أبحاث الدولة الحديثة، حيث تم العثور على المقبرة أثناء أعمال الحفائر والدراسات الأثرية في مقبرة رقم C4، التي تم العثور على مدخلها وممرها الرئيسي عام 2022 بمنطقة وادي C بجبل طيبة، والذي يقع على بعد نحو 2.4 كيلومتر غرب منطقة وادي الملوك بمدينة الأقصر.
وأضافت الوزارة أنه مع استكمال الأعمال خلال الموسم الحالي، اكتشفت البعثة أدلة أثرية جديدة حددت هوية الملك تحتمس الثاني صاحب المقبرة. كما كشفت عن أن من تولى إجراءات دفنه هي الملكة حتشبسوت، لافتة إلى أن أجزاء أواني الألبستر التي تم العثور عليها بالمقبرة كان عليها نقوش تحمل اسم الملك تحتمس الثاني بصفته "الملك المتوفى"، إلى جانب اسم زوجته الملكية الرئيسية "حتشبسوت".
وأضافت أن القطع الأثرية المكتشفة تعد إضافة مهمة لتاريخ المنطقة الأثرية وفترة عهد الملك تحتمس الثاني، حيث تم العثور لأول مرة على الأثاث الجنائزي لهذا الملك الذي لا يوجد له أي أثاث جنائزي في المتاحف حول العالم، مشيرة إلى أن الدراسات الأولية تشير إلى أنه تم نقل محتويات المقبرة الأساسية إلى مكان آخر بعد تعرضها للسيول خلال العصور المصرية القديمة.