الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الإثنين، 05 محرم 1447هـ الموافق 30 يونيو 2025 الساعة 11:59:54 م
العلامة مفتاح يؤكد دعم الحكومة لتأهيل وصيانة السكن الجامعي في جامعة صنعاء العلامة مفتاح يؤكد دعم الحكومة لتأهيل وصيانة السكن الجامعي في جامعة صنعاء
ناقش اجتماع موسع في جامعة صنعاء اليوم، برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، آلية متابعة تنفيذ الإجراءات المتعلقة بتأهيل وصيانة وتحسين السكن الجامعي للطلاب وكذا السكن الخاص بالطالبات.
فشل سياسية إدارة ترامب أمام إيران المنتصرة في حربها الأخيرة فشل سياسية إدارة ترامب أمام إيران المنتصرة في حربها الأخيرة
تعمد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى التعامل مع دول العالم بازدراء واستعلاء، فتارة تهدد وتتوعد، بالعمل العسكري، وتارة أخرى تفرض عقوبات أو رسوما جمركية أو تمارس عملية ابتزاز أو تفرض شراء أسلحة أو صفقات تجارية، لكن هذه السياسية الأمريكية الممجوجة فشلت في المواجهة الأخيرة مع إيران.
ترامب وسوق السندات وحالة عدم اليقين في الاقتصاد الأمريكي  ترامب وسوق السندات وحالة عدم اليقين في الاقتصاد الأمريكي
تمثل سندات الخزانة تحديًا خطيرًا يواجهه اقتصاد الولايات المتحدة انطلاقًا من نسب العجز التي تتعاظم في مواجهة الدين العام؛ الأمر الذي يمكن قراءته بوضوح في تقلبات أسعار سندات الخزانة هناك.
لاعب دولي يتبرع بمستحقاته المونديالية لصالح غزة لاعب دولي يتبرع بمستحقاته المونديالية لصالح غزة
أعلن نجم النادي الأهلي المصري، اللاعب الفلسطيني وسام أبو علي، اليوم الاثنين، عن تبرعه بكامل مستحقاته المالية التي حصل عليها نظير مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، لصالح غزة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار ستة شهداء بينهم نساء بقصف صهيوني لمنزل في دير البلح
اخر الاخبار لاعب دولي يتبرع بمستحقاته المونديالية لصالح غزة
اخر الاخبار استشهاد 785 رياضياً وإدارياً فلسطينياً وتدمير 288 منشأة رياضية منذ 7 أكتوبر 2023
اخر الاخبار السلطة المحلية وأجهزة الأمن بالمحويت تستهجن ادعاءات المرتزقة بنقل مصنع مخدرات من سوريا للمحافظة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
قمة الخزي العربي في الرياض.. بيان أجوف ومخرجات مخيبة للآمال
قمة الخزي العربي في الرياض.. بيان أجوف ومخرجات مخيبة للآمال

قمة الخزي العربي في الرياض.. بيان أجوف ومخرجات مخيبة للآمال


صنعاء - سبأ:

في ظل الصراع العربي - الصهيوني المستمر منذ سبعة عقود، دأب معظم حكام الأنظمة العربية والإسلامية الموالين لقوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني، على خذلان قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الأولى والمركزية "فلسطين".

تعرضت الأمة الإسلامية عبر تاريخها لنكسات، أبرزها الحروب الصليبية والغزو المغولي، إلاّ أن إصرار المسلمين وقوة إيمانهم وثقتهم بالله وتوكلهم عليه، أعطاهم الثقة في مواجهة كل التحديات والمخاطر والانتصار للحق في مواجهة الباطل عبر تجميع عناصر القوة من الوحدة والتمسّك بخيار المقاومة ضد الأعداء في مراحل متعددة ومتفرقة من تاريخها.

ما تعاني منه الأمة الإسلامية اليوم من انكسار وضعف وخضوع للقوى الاستعمارية، شبيه بما حصل لها نهاية الخلافة العباسية، عندما غزاها التتار وأسقطوا الدولة الإسلامية، وهو الأمر ذاته، باختلاف أن الأعداء زرعوا الكيان الصهيوني اللقيط في "فلسطين" كذريعة لهم لاحتلال البلدان والشعوب العربية والإسلامية ونهب الخيرات والثروات التي تمتلكها.

ما تعيشه الأمة الإسلامية حاليًا أسوأ بكثير مما طالها سابقًا من مؤامرات استهدفت وجودها البشري، وما يُقدّمه محور المقاومة الإسلامية اليوم من تضحيات في فلسطين ولبنان واليمن والعراق وسوريا وإيران شواهد حيّة على المضي في التحرر من هيمنة القوى الاستعمارية.

لطالما انعقدت قمّم عربية وإسلامية وراء قمم ومشاورات واجتماعات ولقاءات منذ منتصف القرن الماضي، لتدارس القضايا على الساحة العربية والإسلامية، وفي مقدمتها "قضية فلسطين"، لكن مخرجاتها مع الأسف تأتي مخيبة لآمال وتطلعات الشعوب في الحرية والكرامة والاستقلال ودحر المحتل الصهيوني من الأراضي العربية المحتلة.

بعد أكثر من عام على حرب الإبادة الصهيونية في غزة بمشاركة أمريكية وبريطانية مباشرة وسقوط ما يقارب من 150 ألف شهيد وجريح وأسير ومفقود، تداعى حكام العرب والمسلمين المتخاذلين لعقد قمة في مدينة الرياض السعودية، لبحث العدوان الإسرائيلي المتواصل على فلسطين ولبنان وانعكاساته على المنطقة والتحرك إزائه، ويا ليتها لم تُعقد!!

كالعادة لم تأت هذه القمة بأي جديد ولم تكن مخرجاتها عند مستوى التحدي الذي تواجهه الشعوب العربية والإسلامية إزاء العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني على غزة ولبنان ومعظم الدول المناهضة لإسرائيل، ولم تتخذ أية قرارات شجاعة، وإنما صدر بيان أجوف مشحون بعبارات الشجب والتنديد والمطالبة بإيقاف العدوان الصهيوني على غزة ولبنان.

وبالنظر إلى مستوى الجُرم الذي ترتكبه إسرائيل وما تزال حتى اليوم منذ أكثر من عام في غزة، وما تفرضه من حصار وتضييق وتجويع للمدنيين، كان يُؤمّل من المجتمعين في قمة الرياض، كأقل واجب تصنيف إسرائيل كياناً إرهابياً ومطالبة العالم بتصنيفه وإيقاف دعمه بالأسلحة المحرمة دوليًا التي تقتل المدنيين في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن.

لكن من يُقيم مهرجانات الرقص والمجون ويستقطب فنانين وفنانات عرب وأجانب إلى بلاد الحرمين الشريفين، في ظل مأساة كبيرة يعيشها الشعبان الفلسطيني واللبناني، لا يُؤمل فيهم الانتصار لقضايا الأمة ولا إيقاف حملات التشويه التي تسيء للإسلام والمسلمين ولا دعم الدول والفصائل المناهضة للمشروع الأمريكي، الصهيوني، الأوروبي في المنطقة.

وبهذا الصدد قال قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمة الخميس الماضي "لقد أدمى قلوبنا وأحزننا وأغضبنا وآسفنا جدًّا، إعلان النظام السعودي عن موسم الرياض، موسم الرقص والمجون، يستضيف فيه عدداً كبيراً من الفرق الغربية، من أمريكا وأوروبا من الفرق المروِّجة للشذوذ والفاحشة والرذيلة، بالتزامن مع ما يحصل في غزة من جرائم رهيبة من العدو اليهودي الصهيوني، ومن مأساة كبيرة للشعب الفلسطيني".

وأضاف "أنَّ الأنظمة العربية ونعني أكثرها تفقد الجدية وانعدام الإرادة للتحرك الجاد تجاه ما يجري في فلسطين، في غزة، وهذا شيءٌ واضح، أكثر الأنظمة العربية لم تتوفر لديها الجدية، ولم تمتلك الإرادة للتحرك الجاد بحجم المسؤولية كما ينبغي، ولو في الحد الأدنى؛ ولذلك حتى مع القمة الأخيرة، التي هي عنوان قمة طارئة عربية إسلامية لـ 57 دولة، لم تخرج بأي موقفٍ أو إجراءٍ عملي، وهذا أمرٌ محزن، ومخزٍ".

وتساءل السيد القائد "يقولون عن القمة أنها تمثل كل المسلمين، المليار وأكثر من نصف مليار مسلم، تمثل 57 بلداً عربياً وإسلامياً، وقمَّة طارئة، وتخرج فقط ببيان، وبيان مطالبة، ومطالبة كلامية، بدون أي مواقف عملية، هل هذه قدرات 57 بلداً مسلماً وعربياً؟! هل هذه هي قدرات وإمكانات وثقل ودور أكثر من مليار ونصف مليار مسلم وعربي؟! أن يخرجوا ببيان يمكن أن يصدر من مدرسة ابتدائية، يمكن أن يصدر من شخص واحد، يُصدِر بياناً يطالب فيه، ويناشد فيه، ويقدِّم ما قدَّموا فيه، ليس هناك أي إجراء عملي".

خلاصة القول: كل عناوين القومية العربية، والحماية للعروبة والراية والحضن العربي، تلاشت مع ما يحصل في غزة ولبنان من مذابح صهيونية، بتخاذل عربي وإسلامي وتواطؤ دولي، وما يحتاجه حكام الأنظمة العربية والإسلامية اليوم، الجرأة والشجاعة في مواجهة المشروع الصهيوني، الأمريكي، الأوروبي، وليس المشاورات ولا انعقاد القمم الجوفاء.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

إيران تُفشل المخطط الصهيوأمريكي.. واليمن شريك ثابت في معركة المصير


ترامب وسوق السندات وحالة عدم اليقين في الاقتصاد الأمريكي


فشل سياسية إدارة ترامب أمام إيران المنتصرة في حربها الأخيرة


عصابة "ياسر أبو شباب".. بيدق صهيوني بقناع فلسطيني


الخروج المليوني في العاصمة والمحافظات يبارك انتصار إيران ويجدد الثبات مع غزة


التوعية القانونية.. حصانة في المعاملات وحماية في القضايا الجنائية


يمن الأحرار.. مواقف صادقة تكسر أعتى التحالفات وتفشل مساعي الأعداء لاستباحة الأمة


ماذا حقق الكيان الصهيوني من عدوانه على إيران؟


لماذا انتصرت إيران في حرب الـ 12 يومًا ضد الكيان الاسرائيلي؟


بعد صباح صهيوني مرير.. اتفاق وقف إطلاق النار يسجل انتصارًا استثنائيًا لطهران


   كاريكاتير
نتنياهو وخطاب الانتصار
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   ذكرى يوم الولاية 1446 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 05-محرم-1446
[06 محرم 1447هـ الموافق 01 يوليو 2025]
موجز سبأ 03-محرم-1446
[03 محرم 1447هـ الموافق 28 يونيو 2025]
موجز سبأ 02-محرم-1446
[02 محرم 1447هـ الموافق 27 يونيو 2025]
موجز سبأ 01-محرم-1446
[01 محرم 1447هـ الموافق 26 يونيو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 يونيو
[05 محرم 1447هـ الموافق 30 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 29 يونيو
[04 محرم 1447هـ الموافق 29 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 يونيو
[03 محرم 1447هـ الموافق 28 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 27 يونيو
[02 محرم 1447هـ الموافق 27 يونيو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 26 يونيو
[01 محرم 1447هـ الموافق 26 يونيو 2025]
هئية الزكاةيمن نت