افتتح رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، اليوم مشروع تجهيز وحدة القسطرة القلبية بأحدث جهاز على مستوى اليمن وقسم الغسيل الكلوي لمرضى القلب بمركز القلب بمستشفى الكويت التابع لجامعة صنعاء.
تراجعت صادرات كوريا الجنوبية خلال شهر مايو بنسبة 1.3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتنهي بذلك سلسلة استمرت ثلاثة أشهر من النمو المتواصل، وفقاً لما أظهرته بيانات حكومية اليوم الأحد.
توج فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم ، للمرة الأولى في تاريخه بعد اكتساحه منافسه إنتر ميلان الإيطالي، بخماسية نظيفة في النهائي الذي جمعهما يوم السبت، على ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ.
"ميدل ايست": النظامان السعودي والصهيوني متشابهان في قتلهما للأبرياء
لندن- سبأ:
أكد تقرير لصحيفة "ميدل ايست مونيتور" البريطانية، اليوم الخميس، أن عشرات الآلاف من الأطفال وكذلك الرجال والنساء الأبرياء في اليمن وفلسطين قتلوا نتيجة لسياسات القصف الشامل والتجويع التي تبناها النظامان الصهيوني والسعودي، ومع ذلك، فإن كليهما مدعومان أيضًا من قبل أمريكا والدول الغربية الأخرى التي يصطف قادتها لتقديم تطميناتهم لـ"تل أبيب" والرياض.
وذكر التقرير أن "هذا الدعم غير الأخلاقي وإن كان يجري على ألسنة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وجاستن ترودو من كندا، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والزعيم الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، فإنهم يخفونه جيدًا، ليس أقلها عن ملايين مواطنيهم الذين نزلوا إلى الشوارع للاحتجاج على الإبادة الجماعية في غزة ومحنة الأبرياء في اليمن".
وأضاف: إنه "الآن، وفي أكبر عرض لما قد يسميه "الإسرائيليون" الوقاحة والجرأة تتنافس السعودية على مقعد في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وصدق أو لا تصدق، قد تنجح بسبب الافتقار إلى النزاهة من جانب الخمسة المتقلبين واستخدامهم التعسفي لـ"القيم الغربية المشتركة".
وأوضح التقرير أن "السعودية على ما يبدو أنها لا تدرك سمعتها المخزية في الخارج، حيث تخضع السعودية لسيطرة حاكمها الفعلي، ولي العهد القاتل محمد بن سلمان الذي خلصت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى أنه أمر بقتل الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي في إسطنبول في الثاني من أكتوبر من عام 2018، ولم تلي عملية القتل أي عقوبات، كما يُزعم أنه قام بتزوير توقيع والده لتفويض الحرب السعودية على اليمن".
وأشار التقرير إلى أنه "من الواضح أن السعودية ليست دولة مناسبة لدعم حقوق الإنسان على الساحة العالمية ولا ينبغي انتخابها لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بسبب سجلها المروع في الإعدام وانتهاكات حقوق الإنسان، وهي لا تختلف عن الإجرام الصهيوني الحالي في قطاع غزة".