الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الثلاثاء، 08 ذو القعدة 1446هـ الموافق 06 مايو 2025 الساعة 06:34:42 م
وزارة الخارجية: العدوان الصهيوني على الأعيان المدنية لن يمر دون عقاب وزارة الخارجية: العدوان الصهيوني على الأعيان المدنية لن يمر دون عقاب
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات، العدوان الصهيوني على الأعيان المدنية في اليمن، مؤكدة أن هذا العدوان لن يمر دون عقاب.
الأونروا: مئات الآلاف بغزة يتناولون وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة أيام الأونروا: مئات الآلاف بغزة يتناولون وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة أيام
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الثلاثاء، إن مئات الآلاف من الفلسطينيين بغزة يتناولون وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة أيام جراء سياسة التجويع التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي تنفيذها في القطاع بإغلاقه المعابر ومنع دخول المساعدات الإغاثية منذ أكثر من شهرين.
 مؤشر بورصة مسقط يغلق تداولاته على ارتفاع مؤشر بورصة مسقط يغلق تداولاته على ارتفاع
أغلق مؤشر بورصة مسقط /30/ تداولاته، اليوم الثلاثاء، مرتفعًا بـ2.9 نقطة، أي بنسبة 0.07 بالمئة، ليبلغ مستوى 4342.06 نقطة، مقارنة مع آخر جلسة التداول التي بلغت 4339.18 نقطة.
غدا الأربعاء .. باريس سان جيرمان ضد أرسنال في نصف نهائي دوري ابطال اوروبا غدا الأربعاء .. باريس سان جيرمان ضد أرسنال في نصف نهائي دوري ابطال اوروبا
يلتقي باريس سان جيرمان الفرنسي، غدا الأربعاء مع ضيفه أرسنال الإنجليزي في إياب الدور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار مناقشة الجوانب المتصلة بتوفير مادة الديزل للجمعيات التعاونية في تعز
اخر الاخبار إدارية محلي صنعاء تناقش طلبات تنفيذ عدد من المشاريع التنموية
اخر الاخبار لقاء الأحزاب الوطنية في لبنان يدين العدوان الصهيوني - الأميركي الجديد على اليمن
اخر الاخبار الصحة: استشهاد وإصابة 38 مواطنًا جراء العدوان الأمريكي الإسرائيلي على الأمانة ومحافظتي صنعاء وعمران
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
في ظل الحرب المُستمرة على غزة.. التطبيع السعودي الصهيوني يعود مُجدداً للواجهة
في ظل الحرب المُستمرة على غزة.. التطبيع السعودي الصهيوني يعود مُجدداً للواجهة

في ظل الحرب المُستمرة على غزة.. التطبيع السعودي الصهيوني يعود مُجدداً للواجهة


صنعاء - سبأ: مرزاح العسل

في ظل الحرب المُستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.. عاد الحديث عن عملية تطبيع العلاقات بين السعودية وكيان العدو الصهيوني إلى الواجهة في خضم تطورات متسارعة بحثاً عن صيغة هدنة في القطاع يقبل بها كل من رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو وحركة حماس.

وفي هذا السياق، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية: إن "الولايات المتحدة لن توقع اتفاقية دفاع مع السعودية، إلا إذا وافقت على تطبيع العلاقات مع "إسرائيل"".. مشددا على أنه "لا يمكنك فصل قطعة عن الأخرى".

وأضاف سوليفان: إنه يتم النظر في اتفاق ثنائي بين إدارة بايدن والمملكة إذا رفضت "إسرائيل" تقديم تنازلات للفلسطينيين.

فيما أفادت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية يوم الخميس الماضي، نقلا عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة"، بأن "السعودية والولايات المتحدة، قد تبرمان اتفاقا دفاعيا في الأسابيع المقبلة، وهذا ما يعني أيضا تطبيع العلاقات الدبلوماسية للمملكة مع "إسرائيل"".

وفي وقت سابق، أعلنت أمريكا أنها "قريبة جدا" من التوصل إلى اتفاق بشأن الجزء الثاني من صفقة الحزمة المحتملة مع المملكة السعودية، والتي يجب أن تشمل التطبيع مع كيان العدو الصهيوني.

كما صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، في مؤتمر صحفي، بأن "وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، التقى بولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الأسبوع (الماضي)، عندما كان في الرياض، ونحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق بشأن الأجزاء الثنائية من اتفاق التطبيع".

وكان السفير الأمريكي لدى كيان العدو الصهيوني، جاك ليو، قد صرح، بأن "عملية طوفان الأقصى" من تنفيذ حركة حماس الفلسطينية، قلبت مخطط إبرام اتفاقية تطبيع بين إسرائيل والسعودية، رأسا على عقب".

وفي جلسة نقاشية ضمن أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، التي عقدت في العاصمة السعودية الرياض بداية الأسبوع الماضي بحضور عدد من وزراء الخارجية، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن "جهود العمل الثنائي السعودي الأمريكي المرتبط بتطبيع علاقات الرياض مع "إسرائيل" باتت قريبة جداً من الاكتمال".

وفيما لم يشر وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، خلال المنتدى الاقتصادي العالمي إلى احتمال تطبيع علاقات بلاده مع كيان العدو الصهيوني قريبا، إلا أنه توقع أن يتم "إبرام اتفاقيات ثنائية بين الرياض وواشنطن في القريب العاجل" في إشارة الى المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة بشأن اتفاق أمني.

وقال ميلر في إيجاز صحفي: "هناك بعض التفاصيل التي علينا أن نستمر في العمل عليها، لكننا نعتقد أننا نستطيع التوصل إلى اتفاق على تلك التفاصيل في وقت قصير جداً".. مضيفاً: "لا يزال هناك المزيد من العمل للقيام به على جزء منفصل من الاتفاق وهو وضع مسار لإقامة دولة فلسطينية، لكننا نناقش ذلك عن كثب مع نظرائنا في السعودية مثلما فعلنا مع مجموعة أوسع من الدول العربية التي التقى الوزير (بلينكن) معها".

وأوضح ميلر أن جميع جوانب الصفقة الضخمة التي تعمل أمريكا على التوسط فيها مع السعودية وكيان العدو الصهيوني مرتبطة ببعضها البعض ولن "يمضي أي منها دون الآخر".

وتابع قائلاً: "في اتفاقية التطبيع، اتفاقية التطبيع المحتملة، التي نتحدث عنها مع السعودية، هناك عدة مكونات: أول مكون هو حزمة من الاتفاقيات بين الولايات المتحدة والسعودية، والمكون الآخر هو تطبيع العلاقات بين السعودية و"إسرائيل"، والحزمة الأخرى ستكون وضع مسار لحل الدولتين من أجل الشعب الفلسطيني".

وأشار ميلر إلى أنه لا يوجد نقاش بين وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حول "إسقاط" الجزء الثنائي المتعلق بالصفقة.

ويشار إلى أن القيادة السعودية ظلت تبعث رسائل، على مدى العام الماضي، تشير فيها إلى عدم رفضها التطبيع مع كيان العدو الصهيوني من حيث المبدأ، ولكن بشروط واضحة.

وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد صرح في مقابلة تلفزيونية مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية في سبتمبر الماضي، بأن بلاده "تقترب كل يوم أكثر فأكثر من تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" وأن المفاوضات تجري بشكل جيد حتى الآن".

ومنذ ذلك التاريخ لم تُبدي الرياض أي رغبة في المضي في مساره وسط أجواء عربية ودولية مشحونة بمشاعر شعبية معادية للكيان الصهيوني الغاصب جراء الحرب في قطاع غزّة وما خلفته من ضحايا بين المدنيين ودمار شامل في القطاع.

وفي خضم الحرب على غزة عاد السفير السعودي في لندن، الأمير خالد بن بندر، ليشير، في تصريحات أدلى بها لـ"بي بي سي" في العاشر من يناير الماضي، إلى اهتمام بلاده بتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني بمجرد أن تضع حرب غزة أوزارها.

وكشف بن بندر عن أن الاتفاق كان "وشيكا" عندما علقت السعودية المحادثات بوساطة أمريكية، إثر الحرب الصهيونية على غزة بعد هجمات السابع من أكتوبر.. مبيناً أن بلاده لا تزال تؤمن بإقامة علاقات مع الكيان الصهيوني، على الرغم من الخسائر الفادحة في الأرواح في غزة.

وتشير التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الأمريكي في الرياض إلى أن إدارة الرئيس بايدن تستعجل توقيت التطبيع السعودي مع الكيان الصهيوني، بقصد تحقيق إنجاز دبلوماسي كبير يشكل العنوان الرئيسي لحملة بايدن الانتخابية، ويحسب في رصيده السياسي ويوظف لمنافسة غريمه الجمهوري دونالد ترامب في استحقاقات نوفمبر المقبل.

ويبدو أنه من الواضح أن الإدارة الأمريكية تجد نفسها في ظروف في غاية الصعوبة قد تعصف بما تبقى من فرص، على قلتها، لإعادة انتخاب الرئيس بايدن لولاية ثانية، فمن جهة تدرك أمريكا الشروط السعودية وبأن الرياض ليست على عجلة من عملية التطبيع، بل إن التطبيع غير وارد ما لم يتوقف القتال في غزة وتوضع معالم، وإن كانت عامة، لحل سياسي مقبول للقضية الفلسطينية على المدى المتوسط.

ويرى مراقبون أن مواقف رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو تشكل حجر عثرة في وجه التطبيع مع السعودية وربما إعادة انتخاب الرئيس جو بايدن، فقد أثبت نتنياهو أنه لا يأخذ مخاوف البيت الأبيض من خسارة الانتخابات الرئاسية على محمل الجد، كما أنه لا يأبه لتأخير عملية التطبيع مع السعودية لأنه يعتبرها حتمية، وسيأتي وقتها إن عاجلا أم آجلا.

ويؤكد المراقبون أن نتنياهو يعي أن قطار التطبيع العربي مع كيانه الغاصب انطلق قبل أكثر من ثلاث سنوات وأنه ماضٍ في سكته، وقد يتوقف في بعض المحطات لبعض الوقت، لكنه سيواصل مساره لاحقا.

الجدير ذكره أن إدارة بايدن تضغط من أجل التوصل لاتفاق ثلاثي لتشجيع الرياض على إضفاء الطابع الرسمي على العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الغاصب كجزء من خطط لضمان سلام مستدام بالشرق الأوسط بعد هجوم حماس الأخير الذي أدى إلى حرب استمرت قرابة سبعة أشهر في غزة، وتأمل الإدارة الأمريكية في استخدام احتمال قيام السعودية (التي تعد "الجائزة الكبرى" للكيان الصهيوني منذ فترة طويلة) ودول إسلامية أخرى بتطبيع العلاقات لإقناع هذا الكيان الغاصب بالموافقة على تنازلات كبيرة للفلسطينيين.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

اليمن يفرض الحظر على إسرائيل.. سابقة تاريخية تقلب موازين الصراع


العدوان الصهيوأمريكي على محافظة الحديدة: الجرم والجريمة والانتهاك السافر لمبادئ القانون الدولي


الدورات الصيفية في الضالع إقبال متزايد يعكس الوعي المجتمعي بأهميتها


تصدير النفط الأمريكي.. المعاملة بالمثل


صاروخ اليمن.. موقف حقيقي لردع الغاصب وإسناد غزة وإعادة الأمل للأمة


خبراء عسكريون: الصاروخ اليمني على مطار "بن غوريون" كشف تحولًا استراتيجيًا في معادلة الردع


محللون سياسيون وعسكريون: الصاروخ اليمني يفتح الباب أمام ضربات قد تطال أهداف أكثر حساسية


العملية اليمنية لمطار بن غوريون .. مرحلة جديدة من الردع والمواجهة


حكومة التغيير والبناء.. خطوات ملموسة لتنفيذ الأولويات العاجلة


النزاع بين الهند وباكستان.. على بُعد خطوة من حرب نووية


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 07-ذو القعدة-1446
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
موجز سبأ 06-ذو القعدة-1446
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
موجز سبأ 05-ذو القعدة-1446
[05 ذو القعدة 1446هـ الموافق 03 مايو 2025]
موجز سبأ 04-ذو القعدة-1446
[04 ذو القعدة 1446هـ الموافق 02 مايو 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 مايو
[08 ذو القعدة 1446هـ الموافق 06 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 مايو
[07 ذو القعدة 1446هـ الموافق 05 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 مايو
[06 ذو القعدة 1446هـ الموافق 04 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 مايو
[05 ذو القعدة 1446هـ الموافق 03 مايو 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 2 مايو
[04 ذو القعدة 1446هـ الموافق 02 مايو 2025]
هئية الزكاةيمن نت