أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية، أن عمليات اليمن في البحر هي لهدف إنساني وهو الضغط لوقف العدوان الإجرامي الصهيوني على غزة، ورفع الحصار عنها، وهو مطلبٌ إنسانيٌ، ومن المفترض أن يتم التجاوب معه.
هنالك شبه إجماع على أن استمرار المقاومة الفلسطينية في تنفيذ عملياتها العسكرية مع دخول العدوان شهره السابع، يفند المزاعم الصهيونية التي تدعي تمكن جيش العدو الصهيوني من تفكيك قدراتها، حيث لا تزال المقاومة متحكمة في الميدان ، وتخوض "معارك ضارية" تضرب وتهاجم تحشدات العدو في مختلف أماكن تواجده في غزة، موقعة جنوده في كمائنها ومحققة إصابات وقتلى في صفوفهم.
دشنت وزارة الصناعة والتجارة اليوم، توزيع خام "لب المانجو" المحلي على مصانع العصائر في محافظة الحديدة، في إطار خطط تحويل مصانع العصائر والأغذية نحو استخدام المواد الخام الزراعية المحلية.
تأهلت التونسية أنس جابر المصنفة تاسعة عالميا الى ربع نهائي دورة مدريد للتنس بفوزها على اللاتفية يلينا أوستابنكو العاشرة بمجموعتين دون رد، اليوم الاثنين.
دراسة: عملية رمش العيون تعزز الرؤية وتحميها من الإجهاد
نيويورك- سبأ:
كشفت دراسة حديثة أن رمش العيون يساعد في تحسين الرؤية ويحمي العين من الإجهاد.
وكتب بن يانغ، عالم الأعصاب بجامعة روتشستر، وزملاؤه في ورقتهم البحثية نشرها موقع "ساينس ألرت".. قائلاً: "أظهرنا أن عملية الرمش تزيد من قوة تحفيز الشبكية، ما يعزز الرؤية بشكل كبير".
واستخدم يانغ وزملاؤه تتبع العين عالي الدقة للتحقق من كيفية تأثير الرمش على الرؤية لدى 12 شخصا شاهدوا صورا متباينة على شاشة عرض.. وبما أن كلتا العينين ترمشان معا، فقد تم تتبع عين واحدة فقط لدى كل شخص، مع تسجيل شدة الضوء.
ووجد الباحثون أن الرمش زاد من قوة إشارات الإدخال البصرية عن طريق تعديل شدة الضوء الساقط على شبكية العين.
وأضاف يانغ: "بدلا من إضعاف المعالجة البصرية كما يُفترض عادة، فإن الرمش يعزز الحساسية".. علاوة على ذلك، وجد الباحثون أن الرمش يساعد في إعادة تنسيق المعلومات المرئية.
الجدير ذكره أن الرمش يعد ردّة فعل طبيعية لحماية العين، ويساعد في ترطيب مقدمة مقلة العين، وحماية العين من الضوء الساطع والغبار وغير ذلك من المؤثرات المحيطة.
وبشكل عام، يرمش الشخص العادي من عشر إلى 12 مرة في الدقيقة، وتتراوح الفترة الفاصلة بين رمش كلا العينين بين اثنتين وعشر ثوان.