أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، تدمير واستهداف أربع دبابات للعدو الصهيوني، وقنص أحد الجنود خلال التصدي لتوغل الاحتلال في حي تل الهوى جنوب غزة.
أعلنت هيئة البث الأسترالية أن وزارة الزراعة الأسترالية امتنعت عن إعطاء تصاريح شحن لحوم الماشية من أستراليا إلى كيان العدو الصهيوني، نتيجة المخاوف من تعرضها لهجوم من اليمن.
وقّع المهاجم المغربي الدولي يوسف النصيري عقداً لخمسة أعوام مع نادي فناربخشة التركي بعد أربعة مواسم قضاها في صفوف إشبيلية الإسباني وفقاً لما أعلنه النادي الاسطنبولي الذي يشرف على تدريبه البرتغالي جوزيه مورينيو الليلة الماضية.
مدن عربية وإسلامية وغربية عديدة تشهد تظاهرات حاشدة دعماً لغزة
عواصم- سبأ:
نظّم متظاهرون، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية في تونس أمام مقر السفارة الأمريكية.. مطالبين بطرد السفير الأمريكي في البلاد بسبب دعم العدوان على غزة.
وأكد المحتجون أمام مقر السفارة الأمريكية في تونس وقوفهم مع المقاومة الفلسطينية، ورفع المشاركون شعارات مناهضة للعدو الصهيوني وداعمة للشعب الفلسطيني في غزة.
كما شهدت مدينة إسطنبول التركية، تظاهرات ومسيرات تضامنية داعمة لغزة، وأطلق المشاركون هتافات داعمة لوقف إطلاق النار في غزة.
ونظّم أطباء أتراك "مسيرة صامتة" في مدينة إسطنبول، أمس السبت، للتضامن مع سكان قطاع غزة.
وبالتزامن، انطلقت مسيرة مركبات في مدينة شيكاغو الأمريكية دعماً لـفلسطين وللمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة.
وقبل ذلك بساعات، شارك متظاهرون في مسيرات في باريس وغيرها من المدن الفرنسية للتعبير عن "تضامنهم مع أبناء غزة" وللمطالبة بوضع حد لقصف "جيش" العدو الصهيوني للقطاع الفلسطيني.
وشارك 1800 شخص في المسيرة الباريسية، بحسب الشرطة، وأطلقت في التحرّك هتافات على غرار "الوقف الفوري للقصف" و"إسرائيل تقتل أطفال فلسطين".
وأمس، شهدت محافظات إيرانية عديدة، ومنها محافظة سمنان شمالي إيران، تظاهرات حاشدة داعمة لغزة.
ويأتي ذلك في وقت، دعا ناشطون إلى تكثيف التحشيد للمشاركة في الإضراب الشامل المرتقب، غداً الاثنين، تضامناً مع غزة.
وأطلق ناشطون غربيون دعوات للإضراب الشامل، وهي دعوة لاقت صدى واسعاً في الشارع العربي.
وبحسب تفاصيل الدعوات المتداولة على نطاق واسع، فإن المشاركين في الإضراب لن يستخدموا مركباتهم، ولن يتسوّقوا، ولن يستخدموا البطاقات المصرفية في دفع مشترياتهم.
كما تنص الدعوة على الإضراب عن الذهاب إلى المداس والجامعات.
وتهدف الحملة إلى الضغط على الدول الداعمة للعدو الصهيوني في سبيل وقف العدوان على غزة، والذي خلّف نحو 18 ألف شهيد.
