ما إن بدأ سماء لبنان يخلو من الطائرات الحربية الصهيونية باتفاق وقف إطلاق النار بين الكيان الصهيوني وحزب الله، حتى بدأت فصائل مُسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام أو ما يعرف بـ"جبهة النصرة" المُصنفة "إرهابية" بالاشتراك مع قوّات أجنبية يُعتقد الى حد كبير أنها أوكرانية وتركية ومُرتزقة هجوماً عدوانياً مُسلحاً على حلب وغيرها من المدن السورية وذلك ضمن مخطط أمريكي صهيوني تركي واضح المعالم.
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، الأكبر في العالم، أنه سحب استثماراته من شركة "بيزك" الصهيونية بسبب تقديمها خدمات الاتصالات للمستوطنات الصهيونية في الضفة الغربية المحتلة.