الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأربعاء، 29 شوال 1445هـ الموافق 08 مايو 2024 الساعة 12:40:34 ص
الرئيس المشاط يؤكد المضي حتى تطهير كل شبر من تراب اليمن ورفع الظلم عن غزة الرئيس المشاط يؤكد المضي حتى تطهير كل شبر من تراب اليمن ورفع الظلم عن غزة
أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى - القائد الأعلى للقوات المسلحة المضي قُدما حتى تطهير كل شبر من تراب اليمن، ورفع الظلم والحصار عن الأشقاء في غزة.
أبو مرزوق: نتنياهو يواصل الخداع والتعنّت لإفشال الاتفاق لمصالحه الشخصية أبو مرزوق: نتنياهو يواصل الخداع والتعنّت لإفشال الاتفاق لمصالحه الشخصية
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس موسى أبو مرزوق اليوم الثلاثاء، أن العدو الصهيوني لم يوافق على أي مقترح قدمه الوسطاء، ولم يتم الاتفاق على شيء واضح وفعلي حتى اللحظة .
مناقشة الاستعدادات لإقامة معرض مناقشة الاستعدادات لإقامة معرض "صنع في اليمن السعيد" بأمانة العاصمة
ناقش اجتماع عقد اليوم، وضم أمين العاصمة الدكتور حمود عباد ومستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى السفير عبدالإله حجر، الاستعدادات لإقامة معرض "صنع في اليمن السعيد" بالأمانة.
أربعة انتصارات في بطولة الجمهورية لأندية الدرجة الثالثة لكرة اليد بصنعاء أربعة انتصارات في بطولة الجمهورية لأندية الدرجة الثالثة لكرة اليد بصنعاء
حقق فريق الشروق تعز فوزه الثاني على التوالي على حساب ريبون حريضة حضرموت بنتيجة ٢٤/ ٢٠ اليوم ضمن المجموعة الأولى لبطولة الجمهورية لأندية الدرجة الثالثة لكرة اليد المقاومة حالياً بصنعاء.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار أمانة العاصمة.. فعالية في مديرية التحرير بالذكرى السنوية للصرخة
اخر الاخبار وفد قيادي من حماس يصل إلى القاهرة لمتابعة جهود وقف العدوان
اخر الاخبار صنعاء .. مناقشة سبل إعداد قاعدة بيانات الجاليات اليمنية في المهجر
اخر الاخبار لوكاشينكو يعتزم مناقشة قضايا استخدام القوات العاملة على الأسلحة النووية التكتيكية مع بوتين
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
أكذوبة أمريكا في حربها على الإرهاب بعد هجمات الـ11 من سبتمبر
أكذوبة أمريكا في حربها على الإرهاب بعد هجمات الـ11 من سبتمبر

أكذوبة أمريكا في حربها على الإرهاب بعد هجمات الـ11 من سبتمبر

عواصم-سبأ:

بعد عقدين من الزمن على هجمات الـ 11من سبتمبر عام 2001،تكشفت الكثير من الأمور، وبانت أكذوبة الولايات المتحدة الأمريكية في حربها على الإرهاب التي اتخذتها واشنطن ذريعة لأكبر حملة تدخل عسكرية في التاريخ .

فبعد أقل من شهر على الهجمات، أعلن الرئيس الأمريكي حينها جورج دبليو بوش، عملية احتلال أفغانستان أعقبها التدخل العسكري تحت نفس الذريعة في العراق.

  لكن بعد عشرين عاما من الوجود العسكري في أفغانستان، اختار الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن تاريخ الهجمات نفسه (11 سبتمبر) موعدا رمزيا للانسحاب الكامل.

وما أن بدأت القوات الأمريكية بالانسحاب، حتى بدأ تمدد حركة طالبان، التي سرعان ما سيطرت على مناطق واسعة من البلاد، إلى أن وصلت العاصمة كابول في 15 أغسطس.

وتشير تقييمات الخبراء ومراكز الدراسات، وأبرزها المركز الوطني الأمريكي لمكافحة الإرهاب، إلى نمو وازدياد التنظيمات المتطرفة.

وتوقع تقرير لجامعة براون الأمريكية أن تصل كلفة "الحرب على الإرهاب" التي بدأت قبل عقدين إلى 6.7 تريليون دولار بحلول عام 2023، إذا أوقفت الإدارة الأمريكية كافة عملياتها العسكرية قبل هذا التاريخ. كما يُقدر عدد الجنود الأمريكيين الذين قُتلوا بأكثر من 7 آلاف جندي.

 

ويرى خبراء أن الولايات المتحدة قد حققت في حربها على الإرهاب بعض النجاح التكتيكي، لكنها لم تتمكن من القضاء على أي من التنظيمات المتشددة، كما أن مصطلح (الحرب على الإرهاب) كرس على مدار الـ 20 عاماً الماضية نهج التدخل العسكري كمسار رئيسي للولايات المتحدة فأصبح الغزو وحملات التدخل العسكرية أشبه بعرف تتبعه واشنطن عندما تريد تحقيق أهداف معينة أو أطماع توسعية.

 وتحول المصطلح أيضا الى حجة تستخدمها الإدارات الأمريكية المتعاقبة لإسكات الجهات الدولية بما فيها الأمم المتحدة ومجلس الأمن وتمرير ما تريده بدعم قوى غربية متواطئة معها وهذا ما حدث في العدوان الأمريكي على العراق عام 2003 .

مسرحية مكافحة الإرهاب الهزلية التي تمثلها أمريكا كلما احتاجت إلى تبرير واه لتمرير خططها تكررت في اليمن عند تشكيل تحالف العدوان أو ما يسمى (التحالف العربي) الذي تقوده السعودية  في 25 مارس عام 2015 ، وقبله كان في سوريا تحت ما يسمى (التحالف الدولي) في أغسطس عام 2014 بذريعة مكافحة تنظيم (داعش) الإرهابي في سوريا والعراق الذي نشأ على يد الاستخبارات الأمريكية والغربية.

وكشف تقرير جديد أعدته منظمة ايروورز البريطانية وأصدرته بالتزامن مع ذكرى هجمات سبتمبر أن الولايات المتحدة قتلت نحو 23 ألف مدني في اعتداءات وغارات جوية شنتها على دول عدة حول العالم منذ عام 2001 .

وأوضح التقرير أن الجيش الأمريكي نفذ ما يقرب من 100 ألف غارة جوية منذ عام 2001 وأن العام الأكثر دموية في العقدين الماضيين لضحايا الاعتداءات الجوية الأمريكية من المدنيين كان عام 2003 عندما تم الإبلاغ بإحصاءات رسمية عن مقتل ما لا يقل عن 5529 شخصاً جميعهم تقريباً خلال الغزو الأمريكي للعراق في ذلك العام.

ولفت التقرير إلى أن التقديرات التي توصلت إليها منظمة ايروورز تشير إلى أن عدد الضحايا الفعلي للمدنيين الذين قتلوا جراء الاعتداءات الجوية الأمريكية بزعم محاربة تنظيم (داعش) الإرهابي يصل إلى نحو 19624 .

لكن تداعيات الحرب المزعومة على الإرهاب لم تقتصر على دمار دول عدة حول العالم لتحقيق الأجندات الأمريكية فبحسب صحيفة الغارديان البريطانية فإن التهديد الإرهابي الحقيقي الذي يجب على واشنطن أن تخشى منه ينبع من جماعات اليمين المتطرفة داخل الولايات المتحدة والتي تعاظم وجودها ودورها بعد 20 عاماً على هجمات سبتمبر.

وأشارت الصحيفة إلى بيانات رسمية تؤكد مسؤولية جماعات اليمين المتطرفة عن 16 عملية قتل لدوافع عنصرية عام 2020 كما اتهمت هذه الجماعات في عام 2019 بـ 41 هجوماً قام بها متطرفون يمينيون.

مسرحيات واشنطن وأكاذيبها حول شن تدخلات عسكرية تحت شعار مكافحة الإرهاب وحماية أمنها أصبحت بالية ومثيرة للسخرية فبدلاً من ذلك عليها أن تلتفت لمكافحة التطرف العنصري الذي ينخر جسد المجتمع الأمريكي، فقد تغيرت في الولايات المتحدة أمور كثيرة في مجال الهجرة إذ أنشئت أجهزة وأقرت إجراءات قانونية جديدة تتعلق خصوصا بهذا الشأن. تغييرات تضايق منذ عشرين عاما أعدادا كبيرة من المهاجرين والأمريكيين من أصول عربية ومسلمة بحسب بيانات نشرتها أجهزة حكومية أمريكية، فإضافة إلى تعرضهم لاعتداءات مجانية من مواطنين غاضبين إثر الهجمات، بات على هؤلاء المهاجرين اليوم تحمل قوانين وممارسات جديدة تصعب حياتهم اليومية وتربط ربما، بشكل خفي بينهم وبين هجمات سبتمبر.

وعلى الرغم من التطمينات التي أرسلتها شخصيات نافذة في الإدارة الأمريكية عقب هجمات سبتمبر 2001، حين أكدت أنها ستعمل على منع الخلط بين المسؤولين عن هذه الهجمات والمواطنين الأمريكيين من أصول مهاجرة وعربية، فإن اعتداءات وعمليات قتل سجلت في عدة مناطق متفرقة من البلاد عقب هجمات سبتمبر 2001 استهدفت عربا ومسلمين وأحيانا أفرادا من أقليات أخرى تتقاسم مع هذه الفئة ملامح الوجه أو الديانة أو فقط تتشارك معهم الأصول المهاجرة، لمجرد الاعتقاد بأنهم عرب ومسلمون.

ونشر "مكتب التحقيقات الفيدرالي" تقريرا في 2002 أظهر أن عدد الجرائم التي ارتكبت بدافع الكراهية ضد المسلمين قد ارتفع من 28 جريمة في عام 2000 إلى 481 في عام 2001.

وذكر تقرير هيومن رايتس ووتش أيضا نقلا عن "اللجنة الأمريكية العربية لمناهضة التمييز" حدوث أكثر من 600 جريمة على علاقة بأحداث 11 سبتمبر كان الدافع فيها الكراهية ضد العرب والمسلمين.

تأثير هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة ندد به كذلك عدد من الأمريكيين والمهاجرين من أصول عربية ومسلمة يتعرضون لإجراءات "تمييزية وعنصرية" بشكل مستمر، تتراوح بين حفظ ملفات أمنية لهم بسبب أصولهم الأجنبية أو التعرض لمعاملة تحمل"ارتيابا وشكا" خصوصا عند الفحص الأمني بسبب مظهرهم العرقي أو الديني فضلا عن تحقق من هوياتهم على قائمات أمنية خاصة.

حتى أن وزارة النقل الأمريكية ذكرت أنها حققت حتى شهر يونيو عام 2002 في 111 شكوى مرتبطة بالحادي عشر من سبتمبر تقدم بها مسافرون في مطارات أمريكية من أصول أجنبية.

إلا أنه بالتوازي مع هذه الاعتداءات والتجاوزات التي استهدفت هذه الأقليات الأمريكية ،ظهرت ممارسات جديدة اتخذت صبغة رسمية وقانونية تكبل حرية البعض وتعقد من حياة الكثيرين من أبناء الأقليات المهاجرة في الولايات المتحدة، فأصبحت إجراءات الدخول إلى هذا البلد أصعب من قبل، إذ فرضت مثلا بعد هجمات 11 سبتمبر تأشيرة خاصة على الأوروبيين في ما يعرف اليوم بـ"بنظام ترخيص السفر الإلكتروني ’أستا‘".

وأصبح كل شيء معقدا بالنسبة للمهاجرين والأقليات العربية، فإضافة إلى تعرضهم للاعتداءات والانتقام، توجب عليهم الآن التأقلم مع تغييرات قانونية جديدة واستحداث أجهزة أمنية أمريكية جديدة أيضا منها وزارة الأمن الداخلي الأمريكي حيث أصبحت سياسة الهجرة مؤطرة في عهد أوباما، تعتبر تندرج في إطار الأمن القومي الأمريكي".

وهدف هذه الفرق هو بالفعل مطاردة المهاجرين المتواجدين في وضعيات غير قانونية على الحدود ولكن خصوصا داخل الولايات المتحدة نفسها. وهي التي تنفذ اليوم عمليات الترحيل الواسعة التي ارتفع نسقها بشكل بالغ.

ونشرت وزارة الأمن الداخلي الأمريكي أعداد المهاجرين المرحلين في 2019 والتي بلغت 360 ألف شخص في 2019 و328 ألف شخص في 2018 و432 ألف شخص في 2013.

 

وهنا يتساءل المراقبون عن الفوائد التي جنتها الولايات المتحدة من غزوها لأفغانستان بعد عقدين من الزمن على هجمات الـ 11 من سبتمبر؟!وهل يعني عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان ، بشكل أو بآخر، هو حتمية عودة القاعدة بكل قواعدها ومعسكراتها لتدريب الإرهاب؟!


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

الدورات الصيفية في حجة .. إقبال غير مسبوق فاق كل التوقعات


في سياق مشاركته بمعركة طوفان الأقصى اليمن يكشف جانبا من قدراته العسكرية المتطورة


مراسل (سبأ): قطاع غزة يشهد ليلة صعبة وقاسية جراء الغارات الصهيونية المكثفة


بعد تهديدات العدو بالاخلاء القسري للنازحين في رفح.. التحذيرات الدولية تتصاعد


المدارس الصيفية للبنات بأمانة العاصمة ..إقبال وتفاعل غير مسبوق


مياه الريف بحجة.. مهام ملموسة وخطوات متقدمة في تطوير الخدمات


في ظل الحرب المُستمرة على غزة.. التطبيع السعودي الصهيوني يعود مُجدداً للواجهة


بايدن في معضلة حقيقية بالفوز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقبلة


أكثر من 5 ملايين دولار خسائر قطاع المياه في حجة جراء العدوان


فاكهة المانجو بين مطرقة الكساد وسندان الشائعات


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريفمدونه السلوك الوظيفي  الدورات الصيفية 1445ھ - 2024م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 28-شوال-1445
[28 شوال 1445هـ الموافق 07 مايو 2024]
موجز سبأ 27-شوال-1445
[27 شوال 1445هـ الموافق 06 مايو 2024]
موجز سبأ 26-شوال-1445
[26 شوال 1445هـ الموافق 05 مايو 2024]
موجز سبأ 25-شوال-1445
[25 شوال 1445هـ الموافق 04 مايو 2024]
جمعة رجبالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
صعدة.. قوات العدو السعودي تستهدف منزل مواطن في مديرية باقم​
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
وزارة الصحة تدين جريمة مرتزقة العدوان في مديرية مقبنة بتعز
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
استشهاد ثلاث نساء وطفلتين بغارة لطيران مسير تابع لمرتزقة العدوان بتعز
[18 شوال 1445هـ الموافق 27 أبريل 2024]
استشهاد طفل بانفجار قنبلة من مخلفات العدوان في مديرية صرواح بمأرب
[11 شوال 1445هـ الموافق 20 أبريل 2024]
استشهاد مواطن بقصف مدفعي سعودي في منبه بصعدة
[07 شوال 1445هـ الموافق 16 أبريل 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني