الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأربعاء، 02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025 الساعة 08:38:34 م
العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 9:30 مساء العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 9:30 مساء
أفاد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع، بأن القوات المسلحة ستصدر بياناً مهماً في الساعة9:30م، بعد قليل للإعلان عن عدد من العمليات العسكرية.
حماس تدعو لحراك عُمَّاليّ عالميّ تضامناً مع غزَّة ورفضاً للعدوان حماس تدعو لحراك عُمَّاليّ عالميّ تضامناً مع غزَّة ورفضاً للعدوان
حيت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأربعاء، عمَّال فلسطين وصمودهم وتضحياتهم في وجه العدوان الصهيوني داعيةً إلى حراك عُمَّاليّ عالميّ تضامناً مع غزَّة ورفضاً للعدوان.
روسيا تحافظ على مركزها كرابع أكبر اقتصاد في العالم في 2024 روسيا تحافظ على مركزها كرابع أكبر اقتصاد في العالم في 2024
حافظت روسيا على مكانتها ضمن الاقتصادات الخمسة الكبرى، حيث جاءت في المركز الرابع كأكبر اقتصاد عالمي وبلغ حجم ناتجها الإجمالي حسب تعادل القوة الشرائية 6.94 تريليون دولار.
صحيفة صحيفة"موندو ديبورتيفو" تكشف عن التشكيلة المتوقعة لقمة برشلونة وإنتر ميلان
يلتقي برشلونة وإنتر ميلان، مساء اليوم الأربعاء، على ملعب "لويس كومبانيس الأولمبي" في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 9:30 مساء
اخر الاخبار اصابة فلسطيني طعنا من قبل مستوطنين وإحراق أراض زراعية في دوما
اخر الاخبار وزير الخارجية يخاطب المجتمع الدولي بشأن استهداف أمريكا للمهاجرين الأفارقة
اخر الاخبار مناقشة مستوى تنفيذ مشروع تطوير الخدمات وتبسيط الإجراءات في أمانة العاصمة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
اليمين المسيحي الأمريكي: «البراجماتية» تنتصر
اليمين المسيحي الأمريكي: «البراجماتية» تنتصر

اليمين المسيحي الأمريكي: «البراجماتية» تنتصر

صنعاء- سبأ:
مركز البحوث والمعلومات: خالد الحداء
سعى الأصوليين المسيحيين بشكل عام والبروتستانت الإنجيليين «تشمل تسمية الإنجيليين الطوائف المسيحية البروتستانتية التي تميزت عن البروتستانت التقليديين بعدد من المعتقدات، أبرزها إيمانها بمفهوم "الولادة الثانية" أو ولادة الروح» بصورة خاصة إلى التأثير على الحياة العامة في الولايات المتحدة طوال عقود من الزمن.
وكانت المساعي تراهن على فرض توجهاتهم الفكرية في مختلف مناحي الحياة بما فيها الدينية والسياسية والاقتصادية وبما يساعد في  تحقيق الهدف الأهم وهو السيطرة على حاضر ومستقبل البلد، آخذين في الاعتبار أن ما يزيد على 75% من الأميركيين  يُعرفون أنفسهم بأنهم مسيحيون حسب المسح الذي أجري عن الهوية الدينية الأميركية في العام 2001.
خلال القرن الـ20 تباين مستوى تأثير الأصوليين المسيحيين من مرحلة إلى أخرى نتيجة العديد من المتغيرات الرئيسية، حيث شكل نمو الحكومة (الكبيرة) الفدرالية واتساع خدماتها في البلاد من جانب والتطور المذهل في العلوم من الجانب الآخر، المتغيران الاجتماعيان الكبيران اللذان كان لهم الأثر البالغ في مستوى تأثير الدين  خلال الفترة الممتدة من الكساد العظيم 1929، وإلى بدايات الحرب الباردة، وكانت النتيجة وفق قراءة عالم الاجتماع الأمريكي روبرت ويثناو هي «إعادة بناء الدين الأمريكي» يضاف إلى ما سبق، أن بروز قوى علمانية جديدة على الساحة الأمريكية ساهم إلى حداً ما في إضعاف تأثير الدين في الخطاب السياسي الأمريكي.
وفي ذات السياق، يؤكد علماء الاجتماع أن المجتمع في الولايات المتحدة خضع لمتغيرات متواصلة كانت لها آثار مباشرة وعميقة منها أولاً: شهدت البلاد نمواً سكانيا بنسبة 40% وحدثت الزيادة الحادة بعد الحرب العالمية الثانية، بالإضافة إلى أنه كان هناك تحول سكاني بعد الحرب تمثل بانتقال الملايين من السكان إلى ضواحي مختلف المدن، ليصبح المجتمع مع مرور الوقت أكثر انفصالاً عن بعضه من حيث الطبقة والعرق، ثانياً: أنتج العلم تطورات وقفزات تقنية كبيرة، ووضعت بيد الإنسان قدرات هائلة غير مسبوقة في ذلك الوقت، ثالثاً: عملت الحكومة الأمريكية على زيادة حجم تدخلاتها ونشاطها واتساع نطاق نفوذها، وتشير الاحصائيات إلى أنه منذ العام 1930وحتى 1960 تضاعف إنفاق الحكومة الاتحادية عشرة أضعاف بالمقارنة مع الفترات السابقة.
يضاف إلى ما سبق، أنه وبعد أن ساهم استخدام القنبلة الذرية في تحقيق الانتصار واستسلام اليابان، ازدادت قناعة قطاع واسع من الشعب الأمريكي بأن العلم والعلماء يمكنهم حل جميع المشكلات التي قد تواجههم دون الحاجة لرجال الدين.
 
واقع جديد :
على الرغم من هذه المتغيرات، إلا أن الدين بقي له شان في الحياة الأمريكية غير أنه انتقل من المحيط العام إلى دائرة النطاق الخاص وانحسر تأثيره بصورة ملفته، وأثر قادة المجموعات الدينية الرضوخ إلى الأمر الواقع، والانحناء قليلاً أمام مجمل المتغيرات التي عصفت بهم، من خلال إبرام تحالفات تنظيمية جديدة ووضع استراتيجيات جديدة تعمل على الحفاظ على بقائها بالقرب من صناع القرار في واشنطن.
ويعتقد أن التراجع الأكبر لتأثير الجماعات الدينية المتشددة في ستينيات القرن العشرين ساهم في انتصار حركات الحريات الاجتماعية، وكانت البداية لتلك الأصوات المقصية والصامتة على الساحة الدينية منذ قرون، المطالبة بأنه قد حان الوقت أن يسمع لها ، ولم يخفي ناشطوا الحقوق المدنية إدانة التراث الديني الأمريكي وقيمة الأخلاقية بقولهم «إن أمريكا إذا كانت يوماً ما أمة مسيحية، فإنها كانت أمة مسيحية عنصرية جعلت من الإنجيل مهزلة وانتهكت المعتقدات المقدسة للدين المدني، بما فيها التزامها بالحرية والمساواة والعدل ، ولكون السود قد حرموا صوتاً مسموعاً في الساحة الدينية فقد شجبوا تلك الساحة بوصفها ساحة عنصرية وغير مسيحية وغير أمريكية»، هذا الواقع المرير لم يلق آذان صاغية من قبل الأصوليين في المؤسسة الدينية.
 وقدمت هذه الأصوات الجديدة تفسيراً بديلاً للإنجيل أكثر شمولاً من تفسير المؤسسة الدينية الإنجيلية البروتستانتية، يركز هذا التفسير على العدالة للجميع دون تمييز ما بين الأعراق، وعندما قوبلت دعوتهم الإصلاحية بالرفض، لم يكن أمامها سوى الخروج إلى الشوارع لعرض قضيتهم أمام الرأي العام، ومع مرور الوقت قام المتظاهرين بتصعيد احتجاجاتهم بطريقة نوعية «العصيان المدني» في تحدي مباشر للسلطات الأمريكية، وأصدر المحتجون إدانتهم بحق النخبة المختلفة التي يهيمن عليها رجال بيض الانجلوساكسون. 
أمام هذا الحراك المتواصل والذي اطلق عليه "سياسة الهواء الطلق" ومع استمرار انضمام الآلاف لتلك الاحتجاجات الشعبية كان لزاماً على السلطات الأمريكية الرضوخ والاستجابة لصوت الشارع، وهكذا نجحت حركة الحقوق المدنية في انتزاع الاعتراف بالحقوق المتساوية لجميع أفراد الشعب الأمريكي دون حساب للون في الخدمات العامة والتعليم والمشاركة السياسية...
وعلى الرغم من أهمية الانجاز التاريخي الذي طال انتظاره إلا أنه من الصعب تجاوز واقع التمييز العنصري لا سيما مع بقاء سيطرت ذات النخب على المشهد العام في أمريكا.
مع مرور الوقت، بدا واضحا أن المجتمع بات أكثر انفصالاً وعنصرية من حيث الواقع، حيث عملت الكنائس وبخاصة في الولايات الجنوبية على تعزيز سياسة الفصل العنصري، عندما سارع البيض بالانسحاب من وسط المدن (التي تسمح بالتنوع العرقي) لينتقلوا إلى كنائس في الضواحي التي يسكنها البيض، كذلك قام كثير منهم بإنشاء معاهد (مسيحية) تحمل جميع سمات المعاهد التي تمارس الفصل العنصري من أجل تجنب القرارات التي تسمح للجميع بالحصول على التعليم.
 
التحالفات «البراجماتية»:
كان من الواضح أن الاعتراف بالحقوق المتساوية لجميع الأمريكيين في الستينيات، مثل صدمة مدوية من جانب وتراجع لتأثيرهم السياسي من الجانب الاخر، هذا الواقع لم يكن أن يمر دون أن يلقى ردة فعل قوية من قبل زعماء اليمين المسيحي الإنجيلي لتجاوز تلك الانتكاسة، من خلال العمل على تأسيس تحالف يهدف إلى استعادة دورهم السياسي ، وبدعم وتمويل من كبار رأس المال الأمريكي (ويعتقد أن هذه التحالفات تحديداً ساهمت بجدارة في صمود اليمين الامريكي ومن ثم عودته خلال العقود الاخيرة)، وعمل هذا التحالف على الانخراط مباشرة في بناء المنظمات السياسية للمساهمة في توجيه وتحريك الملايين من أتباعها بإتجاه العمل السياسي والإدلاء بأصواتهم خلال الانتخابات لصالح مرشحين محددين.
يذكر أن تلك التوجهات من قبل زعماء اليمين المسيحي ترافقت مع تراجع حضوض الحزب الجمهوري في الوصول للسلطة خلال منتصف القرن الـ 20، وأدرك القائمين على الجماعات المسيحية أن الحزب الجمهوري بحاجة لاستقطاب أصوات ناخبي اليمين، في سبيل العودة والسيطرة على مؤسستي الرئاسية والكونجرس، بعد أن فقد السيطرة عليهما خلال العقود الخمسة التي سبقت عقد السبعينات، حيث فاز مرشح الحزب الجمهوري بالرئاسة أربع مرات فقط مقابل ثمان مرات للحزب الديمقراطي، ولم يتحكم الحزب في الكونجرس بمجلسيه سوى مرتين خلال أربع وعشرين دورة كانت الغلبة لصالح غريمه الحزب الديمقراطي.
في إطار ما تقدم، كان من الواضح أن زعماء اليمين المسيحي الإنجيلي، يدركون جيداً أن عودتهم إلى سابق نفوذهم في الحياة السياسية الأمريكية، لن تكون سوى بتوطيد تحالفهم مع الحزب الجمهوري، وبالتالي كانت المواسم الانتخابية بوابة للمزيد من التأثير على مسار الانتخابات، نتيجة القوة التصويتية المؤثرة، حيث تشير مجموعة من الدراسات أن المنتمين لليمين الإنجيلي الأمريكي يشكلون واحداً من كل سبعة ناخبين، وبالتالي صار من الطبيعي فرض اجندتهم على الحزب الجمهوري ومرشحيه.
ومن هذا المنطلق، لم يكن مستغرباً أن يكثف القائمين على الحزب الجمهوري جهودهم لاستمالة الناخبين الأمريكيين من الأصوليين المسيحيين البروتستانت، من خلال انتهاج سياسات حزبية محافظة فيما يتعلق بالقضايا الرئيسية «المعلنة» التي تهم اليمين الأمريكي كقضايا حقوق المرأة والإجهاض والموقف من المهاجرين «غير المعلنة» وفي المحافظة على تفوق العرق الأبيض الانجلوسكسوني على ما دونه من اعراق ( السود أو الأمريكيين الأفارقة – الملونين).
وعكست نتائج الانتخابات ما بعد السبعينيات في القرن الـ20 "عن نجاح ذلك التحالف" بعد أن استطاع الحزب في العودة والسيطرة على البيت الأبيض وعلى الكونجرس بمجلسيه وعلى مناصب حكام الولايات بفضل اكتساب مرشحي الحزب الجمهوري أصوات الملايين من الأصوليين المسيحيين، ومتجاوزا لمقولة "أن الحزب الجمهوري حزب أقلية".
واتساقا مع هذا التحالف التقليدي، كان فوز الرئيس دونالد ترامب بعد أن صوت له البيض الإنجيليين البروتستانت بنسبة تقارب من 81% من مجموع اصواتهم وحسب تقديرات «موقع أكسيوس» الأميركي يشكل الإنجيليين نحو 25% من الناخبين الأميركيين. 
ولم يكن غريبا أن ينتج هذا التحالف تحولاً «ولو إعلاميا» في أن الزعيم الفعلي للحركة اليمينية المسيحية هو الرئيس الأمريكي، وخير دليل على ذلك التماهي ما بين الطرفين تصريحات الرئيس دونالد ترامب  خلال حملته الانتخابية الحالية بقوله «سنقف معا في وجه الاشتراكيين وسنحقق انتصارات هائلة من أجل العائلة والإيمان والحرية، تماما كالانتصار الذي حققناه في 2016»، وسبقه الرئيس جورج بوش «الأبن» بقوله خلال خطاب ألقاه في مارس 2004 «أن امريكا دولة تضطلع بمهمة وهي: مهمة القضاء على الإرهاب في العالم»، وقال مستخدماً مصطلحاً آخر عزيزاً على الإنجيليين «إن الدولة مكلفة من الرب بتخليص العالم من الشر، ونشر الحرية والديمقراطية».
وهكذا، وبعد مرور عدة أسابيع على الاحتجاجات واتساع نطاقها في مختلف المدن الأمريكية ثمة ما رسائل يراد أن يقوله المحتجون وبصوت عال، أن مقتل جورج فلويد «المواطن الأمريكي من أصل إفريقي» لم يكن حدث عادي، ولكنه امتداد لمسار طويل من التفرقة العنصرية من قبل اطراف توارثت هذا الممارسات واعتبرتها أصلاً مرتبط بالعقيدة الدينية والتي تشير إلى تفوق الرجل الأبيض على ما دونه من اعراق، ويدرك المحتجون والنخب الليبرالية أن وصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في انتخابات 2016، ليس سوى تأكيد على أن لا حل في الافق لا سيما وأن هناك تحالف استراتيجي ما بين اليمين المسيحي الإنجيلي والحزب الجمهوري.
 
المراجع /
- د. محمد عارف زكاء الله، الدين والسياسة في أمريكا، مركز الزيتونه للدراسات والاستشارات، ط1، بيروت، 2007.
- د. محمد دياب، تحالف اليمين المسيحي المتصهين والمحافظين الجدد يرسم السياسة الأمريكية، صحيفة الرياض.
- فرانك لا مبرت، ترجمة: عبداللطيف موسى أبو البصل ، الدين في السياسة الأمريكية" تاريخ موجز"، نمو للنشر، الرياض،1436هـ.
- كيمبرلي بلاكر، ترجمة: هبة رؤوف – تامر عبدالوهاب، أصول التطرف "اليمين المسيحي في أمريكا"، مكتبة الشروق الدولية، القاهرة، 2005.
- إسماعيل عرفه، ديمقراطية الدماء.. كيف تأسست أميركا على أشلاء السكان الأصليين؟، الجزيرة.
- عاطف الغمري، تعاظم نفوذ ائتلاف اليمين المسيحي في أمريكا، صحيفة الخليج.
- عبدالمنعم هيكل، صلاة من أجل ترامب.. أسرار الدعم الإنجيلي للرئيس "غير المتدين"، الجزيرة.
- مجدي مصطفى، التدين على طريقة ترامب.. توظيف سياسي وحسابات انتخابية، الجزيرة.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

انهيار أمريكا أصبح حتمية تاريخية


العدوان الأميركي على اليمن: فشلٌ مُبكّر.. مستقبلٌ غامض


من عمق الجراح وركام القصف إلى ميادين العزة .. اليمنيون يجددّون العهد لفلسطين


مسيرات اليمن المليونية تجدد العهد والوفاء لغزة والقضية الفلسطينية


مسيرات غير مسبوقة بالعاصمة والمحافظات تؤكد ثبات الشعب اليمني مع غزة رغم أنف الأمريكي


الحملة العسكرية الأمريكية الداعمة لكيان العدو الصهيوني تفشل في اليمن


بإسقاطها 22 طائرة.. دفاعات اليمن الجوية تربك العدو الأمريكي وتفخخ السماء أمام طائراته


إعلام أمريكي: رئيس الأركان يغادر منصبه وسط اضطرابات وإقالات في البنتاغون


أمانة العاصمة.. حراك صيفي في مضمار العلم والجهاد


سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1446 هـ  الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 01-ذو القعدة-1446
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
موجز سبأ 29-شوال-1446
[29 شوال 1446هـ الموافق 27 أبريل 2025]
موجز سبأ 28-شوال-1446
[28 شوال 1446هـ الموافق 26 أبريل 2025]
موجز سبأ 27-شوال-1446
[27 شوال 1446هـ الموافق 25 أبريل 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 30 أبريل
[02 ذو القعدة 1446هـ الموافق 30 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 29 أبريل
[01 ذو القعدة 1446هـ الموافق 29 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 أبريل
[30 شوال 1446هـ الموافق 28 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 27 أبريل
[29 شوال 1446هـ الموافق 27 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 26 أبريل
[28 شوال 1446هـ الموافق 26 أبريل 2025]
هئية الزكاةيمن نت