أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن اليمن بشعبه وقواته المسلحة، سيقف جنباً إلى جنب مع الشعب اللبناني ومقاومته الباسلة، في مواجهة العدو الصهيوني الذي يتمادى ويرتكب الجرائم بحق المدنيين.
أشادت لجان المقاومة في فلسطين، بعملية إطلاق النار والدهس المباركة في مدينة حيفا، واعتبرتها ردًا طبيعيًا ومشروعًا وواجبًا أصيلاً على حرب الإبادة والتطهير العرقي، والجرائم الصهيونية المتواصلة في قطاع غزة.
يستضيف المنتخب الأرجنتيني بعد غد الأربعاء نظيره البرازيلي ضمن منافسات الجولة الرابعة عشرة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم.
55 عاماً مرت على رحيل آخر جندي بريطاني من المحافظات اليمنية الجنوبية والشرقية، فما الذي تغيّر في تلك المناطق؟.
الإحتلال لم يكن في يومٍ من الأيام جنة الشعوب الوارفة، بل جحيم يحرق حياة الشعوب لعقود بعد رحيله، وتكوي نيران ألغامه أجيالاً قادمة من أبناء تلك الشعوب المنكوبة والمظلومة.
بريطانيا رحلت عن اليمن، لكن هل رحلت آثار احتلالها البغيض؟ للأسف لا.
رحل الإنجليز في 30 نوفمبر 1967، عسكرياً، لكن كوارث تراكمات سنوات احتلالهم الـ 129 لا زالت ماثلة للعيان، رحلوا عسكرياً، وعادوا اليوم عبر عيالهم غير الشرعيين في جزيرة العرب "السعودية والامارات"، ليستكملوا ما بدأوه في القرن السادس عشر الميلادي.
الأهداف الاستعمارية لم تتغيّر، والجزر اليمنية لا زالت تحتلّ الصدارة فيها، ومبررات الاحتلال هي الأخرى لم تتغيّر.