طهران – سبأ :
طالب وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف بريطانيا بوقف تواطئها مع الارهاب الاقتصادي الذي تشنه الولايات المتحدة ضد الشعب الايراني.
ونقلت وكالة انباء فارس الايرانية شبة الرسمية عن ظريف قوله في تغريدة على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي (تويتر) اليوم السبت "ان ايران هي التي تضمن أمن الخليج الفارسي ومضيق هرمز".
واضاف انه "على عكس القرصنة البحرية في مضيق جبل طارق، فإن أجراءاتنا في الخليج الفارسي تدعم القوانين البحرية الدولية، وكما اعلنت في نيويورك فان ايران هي التي تضمن أمن الخليج الفارسي ومضيق هرمز، ويجب على بريطانيا وقف تواطئها مع الارهاب الاقتصادي الامريكي".
وكانت القوة البحرية للحرس الثوري الايراني اعلنت أمس الجمعة عن توقيف ناقلة النفط البريطانية (ستينا امبرو) لمخالفتها قوانين الملاحة واصطدامها بقارب صيد في مضيق هرمز، بناء على طلب مؤسسة الموانئ والملاحة البحرية الايرانية، واقتادتها الى ميناء بندرعباس للتحقيق حول الحادث.
وسبق ان احتجزت البحرية البريطانية أوائل الشهر الجاري ناقلة (غريس 1) التي تحمل النفط الايراني في المياه الدولية بمضيق جبل طارق والتي قيل انها متوجهة الى سورية خرقاً لاجراءات الحظر الأوروبية ضد دمشق، ورفضت ايران ذلك مطالبة بالافراج فوراً عن السفينة.
المصدر: سبأ
طالب وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف بريطانيا بوقف تواطئها مع الارهاب الاقتصادي الذي تشنه الولايات المتحدة ضد الشعب الايراني.
ونقلت وكالة انباء فارس الايرانية شبة الرسمية عن ظريف قوله في تغريدة على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي (تويتر) اليوم السبت "ان ايران هي التي تضمن أمن الخليج الفارسي ومضيق هرمز".
واضاف انه "على عكس القرصنة البحرية في مضيق جبل طارق، فإن أجراءاتنا في الخليج الفارسي تدعم القوانين البحرية الدولية، وكما اعلنت في نيويورك فان ايران هي التي تضمن أمن الخليج الفارسي ومضيق هرمز، ويجب على بريطانيا وقف تواطئها مع الارهاب الاقتصادي الامريكي".
وكانت القوة البحرية للحرس الثوري الايراني اعلنت أمس الجمعة عن توقيف ناقلة النفط البريطانية (ستينا امبرو) لمخالفتها قوانين الملاحة واصطدامها بقارب صيد في مضيق هرمز، بناء على طلب مؤسسة الموانئ والملاحة البحرية الايرانية، واقتادتها الى ميناء بندرعباس للتحقيق حول الحادث.
وسبق ان احتجزت البحرية البريطانية أوائل الشهر الجاري ناقلة (غريس 1) التي تحمل النفط الايراني في المياه الدولية بمضيق جبل طارق والتي قيل انها متوجهة الى سورية خرقاً لاجراءات الحظر الأوروبية ضد دمشق، ورفضت ايران ذلك مطالبة بالافراج فوراً عن السفينة.
المصدر: سبأ
