صعدة - سبأ:
سبأ
وزعت مؤسسة يمن تنمية اليوم مشروع كسوة العيد ولعب لأطفال النازحين والمتضررين في مديرية صعدة.
استهدف التوزيع بالتنسيق مع فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بتمويل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين 86 أسرة تضم 306 أطفال.
وفي التدشين الذي حضره مسئولي فرع الهيئة الوطنية مجد الرازحي وعبد اللطيف علي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين .. أشار وكيل محافظة صعدة محمد كعيبة إلى أهمية توزيع كسورة العيد بما يسهم في تخفيف جزء من معاناة النازحين والمتضررين الذين فقدوا ممتلكاتهم جراء غطرسة وهمجية العدوان.
وثمن هذه اللفتة من مؤسسة يمن تنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين واهتمامهما بالنازحين والمتضررين .. داعيا بقية المنظمات والجمعيات إلى تنفيذ مثل هذه المشاريع الإنسانية خصوصا أسر النازحين والمتضررين .
وأبدى استعداد قيادة المحافظة التعاون وتسهيل الصعوبات التي تواجه تنفيذ المشاريع الإنسانية بمديريات المحافظة.
من جانبه أشار رئيس مؤسسة يمن تنمية فواز الحامد إلى أن المشروع يهدف لرسم الفرحة في نفوس الأطفال النازحين والمتضررين للتخفيف من معاناتهم.
فيما عبرت عدد من الأسر النازحة والمتضررة عن الشكر لمؤسسة يمن تنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين على هذه اللفتة التي عبرت عن روح التكافل والتراحم المجتمعي.
استهدف التوزيع بالتنسيق مع فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بتمويل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين 86 أسرة تضم 306 أطفال.
وفي التدشين الذي حضره مسئولي فرع الهيئة الوطنية مجد الرازحي وعبد اللطيف علي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين .. أشار وكيل محافظة صعدة محمد كعيبة إلى أهمية توزيع كسورة العيد بما يسهم في تخفيف جزء من معاناة النازحين والمتضررين الذين فقدوا ممتلكاتهم جراء غطرسة وهمجية العدوان.
وثمن هذه اللفتة من مؤسسة يمن تنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين واهتمامهما بالنازحين والمتضررين .. داعيا بقية المنظمات والجمعيات إلى تنفيذ مثل هذه المشاريع الإنسانية خصوصا أسر النازحين والمتضررين .
وأبدى استعداد قيادة المحافظة التعاون وتسهيل الصعوبات التي تواجه تنفيذ المشاريع الإنسانية بمديريات المحافظة.
من جانبه أشار رئيس مؤسسة يمن تنمية فواز الحامد إلى أن المشروع يهدف لرسم الفرحة في نفوس الأطفال النازحين والمتضررين للتخفيف من معاناتهم.
فيما عبرت عدد من الأسر النازحة والمتضررة عن الشكر لمؤسسة يمن تنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين على هذه اللفتة التي عبرت عن روح التكافل والتراحم المجتمعي.
سبأ
