نعاء-سبأ:
بعث الأخ مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة العلامة عبدالرحمن عبدالله محمد مكرم رئيس لجنة الأهلة إمام وخطيب الجامع الكبير بمدينة الحديدة، إثر صراع مع المرض وبعد حياة حافلة بالعطاء وخدمة العلم والدين.
وأشاد رئيس المجلس السياسي الأعلى في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد مروان عبدالرحمن مكرم وإخوانه وكافة أفراد أسرته وأسرة آل مكرم بمحافظة الحديدة بمناقب الفقيد ودوره في خدمة الدين والمجتمع وإصلاح ذات البين والاصطفاف في صف الوطن.
وأشار إلى أن الفقيد كان إماماً زاهداً ورعاً وخطيباً فصيحاً وعالماً جليلاً أخذ على كاهله خدمة الوطن والمجتمع طوال مسيرة حياته أثناء توليه العديد من المناصب بمجلسي الشورى والنواب وجمعية علماء اليمن وعضوا في هيئة الإفتاء اليمنية واتحاد الأدباء والكتاب ومحاضراً في جامعة الحديدة.
وأوضح الرئيس المشاط أن العلامة عبدالرحمن مكرم كان نموذجاً مشرفاً لرجال الدين والعلم حيث أفنى حياته في عمل الخير، مؤكداً أن الوطن خسر برحيله عالماً حكيماً مفكراً تخرج على يديه العديد من طلبة العلم حتى صاروا أعلاماً وأساتذة في الشريعة الإسلامية.
وعبر عن صادق العزاء وعميق المواساة لأبناء الفقيد وكافة أفراد أسرته سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وعظيم مغفرته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
"إنا لله وإنا إليه راجعون".
سبأ
بعث الأخ مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة العلامة عبدالرحمن عبدالله محمد مكرم رئيس لجنة الأهلة إمام وخطيب الجامع الكبير بمدينة الحديدة، إثر صراع مع المرض وبعد حياة حافلة بالعطاء وخدمة العلم والدين.
وأشاد رئيس المجلس السياسي الأعلى في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد مروان عبدالرحمن مكرم وإخوانه وكافة أفراد أسرته وأسرة آل مكرم بمحافظة الحديدة بمناقب الفقيد ودوره في خدمة الدين والمجتمع وإصلاح ذات البين والاصطفاف في صف الوطن.
وأشار إلى أن الفقيد كان إماماً زاهداً ورعاً وخطيباً فصيحاً وعالماً جليلاً أخذ على كاهله خدمة الوطن والمجتمع طوال مسيرة حياته أثناء توليه العديد من المناصب بمجلسي الشورى والنواب وجمعية علماء اليمن وعضوا في هيئة الإفتاء اليمنية واتحاد الأدباء والكتاب ومحاضراً في جامعة الحديدة.
وأوضح الرئيس المشاط أن العلامة عبدالرحمن مكرم كان نموذجاً مشرفاً لرجال الدين والعلم حيث أفنى حياته في عمل الخير، مؤكداً أن الوطن خسر برحيله عالماً حكيماً مفكراً تخرج على يديه العديد من طلبة العلم حتى صاروا أعلاماً وأساتذة في الشريعة الإسلامية.
وعبر عن صادق العزاء وعميق المواساة لأبناء الفقيد وكافة أفراد أسرته سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وعظيم مغفرته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
"إنا لله وإنا إليه راجعون".
سبأ
