صنعاء-سبأ:
زار نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات محمود عبدالقادر الجنيد ومعه وزير الشباب والرياضة حسن زيد ووزير الأشغال العامة والطرق غالب مطلق، ووزير الدولة لشؤون مجلسي النواب والشورى الدكتور علي أبو حليقة اليوم، بزيارة لضريح الشهيد الرئيس صالح علي الصماد ورفاقه بميدان السعبين.
وخلال الزيارة وضع نائب رئيس الوزراء والوزراء الزائرون إكليلاً من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه، وقرأوا الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
وفي الزيارة أكد نائب رئيس الوزراء أن جريمة استهداف الرئيس الشهيد صالح الصماد التي أقدمت عليها قوى العدوان لم ولن تسقط بالتقادم وتعد استهدافاً للمشروع الوطني الذي أطلقه الشهيد "يد تبني ويد تحمي".
وأشار الجنيد إلى أن كل مخططات العدوان ومآربه فشلت وتحطمت على صخرة صمود الشعب اليمني الذي أذهل العالم في مختلف جبهات المواجهة.
ونوه بالسجايا والصفات التي تمتع بها الشهيد الرئيس .. مؤكدا أن اليمن فقد باستشهاده خيرة قادته العظماء الذين سيظل ذكرهم خالداً في أذهان اليمنيين جيلاً بعد جيل.
وترحم نائب رئيس الوزراء والوزراء المرافقين له على روح الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن الذين قدموا أرواحهم وهم يدافعون عن عزة وكرامة اليمن واستقلاله.
وأكدوا السير على نهج الشهيد الصماد ومشروعه "يد تحمي ويد تبني" .. مشيرين إلى أن الذكرى السنوية لاستشهاده محطة لاستلهام معاني الفداء والعطاء.
وخلال الزيارة وضع نائب رئيس الوزراء والوزراء الزائرون إكليلاً من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه، وقرأوا الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
وفي الزيارة أكد نائب رئيس الوزراء أن جريمة استهداف الرئيس الشهيد صالح الصماد التي أقدمت عليها قوى العدوان لم ولن تسقط بالتقادم وتعد استهدافاً للمشروع الوطني الذي أطلقه الشهيد "يد تبني ويد تحمي".
وأشار الجنيد إلى أن كل مخططات العدوان ومآربه فشلت وتحطمت على صخرة صمود الشعب اليمني الذي أذهل العالم في مختلف جبهات المواجهة.
ونوه بالسجايا والصفات التي تمتع بها الشهيد الرئيس .. مؤكدا أن اليمن فقد باستشهاده خيرة قادته العظماء الذين سيظل ذكرهم خالداً في أذهان اليمنيين جيلاً بعد جيل.
وترحم نائب رئيس الوزراء والوزراء المرافقين له على روح الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن الذين قدموا أرواحهم وهم يدافعون عن عزة وكرامة اليمن واستقلاله.
وأكدوا السير على نهج الشهيد الصماد ومشروعه "يد تحمي ويد تبني" .. مشيرين إلى أن الذكرى السنوية لاستشهاده محطة لاستلهام معاني الفداء والعطاء.
سبأ
