div style="text-align: justify;">صنعاء-سبأ:
دشن تنظيم مستقبل العدالة بصنعاء اليوم مشاريعه للعام الخامس من الصمود بكفالة 100 أسرة متعففة وكذا كفالة 100 يتيم من أبناء الشهداء تحت شعار " العدوان .. حافز ليس حاجز" .
وفي التدشين الذي حضره رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة علي العماد ووزير الثروة السمكية محمد محمد الزبيري .. أكد مستشار الرئاسة الدكتور عبدالعزيز الترب، أهمية تبني مثل هذه الأنشطة في مجال رعاية الأيتام والأسر المتعففة.
ودعا الأحزاب المناهضة للعدوان ومنظمات المجتمع المدني الابتعاد عن المناكفات والتفرغ للبناء والتنافس في مجال التنمية وبناء الإنسان.
وأشار إلى أنه وبناءا على توجيهات القيادة السياسية لمؤسسات الدولة، بالتوجه خلال العام الخامس من الصمود نحو المحاسبة وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب، ينبغي ترجمة التوجيهات إلى أفعال لتحقيق بناء يمن جديد يحكمه النظام والقانون.
ولفت الدكتور الترب إلى أن دول العدوان راهنت على الورقة الاقتصادية، لكن رهانها فشل بالصمود الأسطوري للشعب اليمني .. مؤكدا أهمية تنافس الأحزاب السياسية في تقديم رؤى للمجلس السياسي بما يخدم المصلحة العامة.
من جانبه أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله حزام الأسد أهمية دور الأحزاب والمكونات السياسية خلال المرحلة الراهنة لمواجهة العدوان بما في ذلك تنظيم مستقبل العدالة الذي حظي برنامجه بالمشاريع والأنشطة التي تهم المجتمع واحتياجات الفقراء وأبناء الشهداء.
وقال " في الوقت الذي يعاني الشعب اليمني جراء العدوان والحصار الويلات والمآسي على المسارات الإنسانية والصحية والاقتصادية إلا أن هناك رجالا يصنعون البطولات في مختلف الميادين والجبهات، كما أن هناك رجالا ومكونات سياسية ومجتمعية تواكب تلك البطولات بانتصارات في مجالات البناء والتنمية ".
وأضاف " لاشك أن اليد والعقل الذي صنع وطور الصاروخ قادر أن يسهم في الجانب التنموي وفي مجال الأعمال الإنسانية والتكافل الاجتماعي ".. داعيا تنظيم مستقبل العدالة والمكونات والأحزاب التي لها دور في مناهضة العدوان على مواصلة نشاطها في مختلف المجالات.
وشدد الأسد على ضرورة توحيد الجهود لتعزيز عوامل الصمود لمواجهة العدوان وصولا للنصر المؤزر.
فيما أشار عضو الأمانة العامة لتنظيم مستقبل العدالة وليد شرف الدين إلى الحرص على تدشين أنشطة التنظيم بعد مرور أربعة أعوام من الصمود والانتصارات المتتالية، بكفالة 100 أسرة متعففة و 100 يتيم من أبناء الشهداء .
وأرجع استمرار الصمود إلى التفاف اليمنيين حول القيادة السياسية في مواجهة قوى العدوان والاستكبار .. لافتا إلى أهمية ترسيخ الجبهة الداخلية بما يعزز من الصمود ومواصلة الانتصارات.
تخلل التدشين استعراض برامج وأنشطة ومشاريع التنظيم خلال الأربعة الأعوام الماضية في مختلف المجالات.
وفي التدشين الذي حضره رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة علي العماد ووزير الثروة السمكية محمد محمد الزبيري .. أكد مستشار الرئاسة الدكتور عبدالعزيز الترب، أهمية تبني مثل هذه الأنشطة في مجال رعاية الأيتام والأسر المتعففة.
ودعا الأحزاب المناهضة للعدوان ومنظمات المجتمع المدني الابتعاد عن المناكفات والتفرغ للبناء والتنافس في مجال التنمية وبناء الإنسان.
وأشار إلى أنه وبناءا على توجيهات القيادة السياسية لمؤسسات الدولة، بالتوجه خلال العام الخامس من الصمود نحو المحاسبة وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب، ينبغي ترجمة التوجيهات إلى أفعال لتحقيق بناء يمن جديد يحكمه النظام والقانون.
ولفت الدكتور الترب إلى أن دول العدوان راهنت على الورقة الاقتصادية، لكن رهانها فشل بالصمود الأسطوري للشعب اليمني .. مؤكدا أهمية تنافس الأحزاب السياسية في تقديم رؤى للمجلس السياسي بما يخدم المصلحة العامة.
من جانبه أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله حزام الأسد أهمية دور الأحزاب والمكونات السياسية خلال المرحلة الراهنة لمواجهة العدوان بما في ذلك تنظيم مستقبل العدالة الذي حظي برنامجه بالمشاريع والأنشطة التي تهم المجتمع واحتياجات الفقراء وأبناء الشهداء.
وقال " في الوقت الذي يعاني الشعب اليمني جراء العدوان والحصار الويلات والمآسي على المسارات الإنسانية والصحية والاقتصادية إلا أن هناك رجالا يصنعون البطولات في مختلف الميادين والجبهات، كما أن هناك رجالا ومكونات سياسية ومجتمعية تواكب تلك البطولات بانتصارات في مجالات البناء والتنمية ".
وأضاف " لاشك أن اليد والعقل الذي صنع وطور الصاروخ قادر أن يسهم في الجانب التنموي وفي مجال الأعمال الإنسانية والتكافل الاجتماعي ".. داعيا تنظيم مستقبل العدالة والمكونات والأحزاب التي لها دور في مناهضة العدوان على مواصلة نشاطها في مختلف المجالات.
وشدد الأسد على ضرورة توحيد الجهود لتعزيز عوامل الصمود لمواجهة العدوان وصولا للنصر المؤزر.
فيما أشار عضو الأمانة العامة لتنظيم مستقبل العدالة وليد شرف الدين إلى الحرص على تدشين أنشطة التنظيم بعد مرور أربعة أعوام من الصمود والانتصارات المتتالية، بكفالة 100 أسرة متعففة و 100 يتيم من أبناء الشهداء .
وأرجع استمرار الصمود إلى التفاف اليمنيين حول القيادة السياسية في مواجهة قوى العدوان والاستكبار .. لافتا إلى أهمية ترسيخ الجبهة الداخلية بما يعزز من الصمود ومواصلة الانتصارات.
تخلل التدشين استعراض برامج وأنشطة ومشاريع التنظيم خلال الأربعة الأعوام الماضية في مختلف المجالات.
سبأ