div style="text-align: justify;">صنعاء -سبأ:
التقى وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله اليوم وفد الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون الذي يضم مسؤول المساعدات الانسانية بالوكالة باتريك ولسون، ونائب المنسق الاقليمي بالوكالة فابيان هايوز.
جرى خلال اللقاء مناقشة الجوانب المتصلة بمراجعة أنشطة البرامج التي تقوم الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون بتمويلها.
وفي اللقاء أوضح وزير الخارجية أن تزايد تداعيات الكارثة الإنسانية، نتيجة استمرار العدوان والحصار الشامل الذي سيدخل عامه الخامس.
وأكد أن أية جهود للمساهمة في التخفيف من حدة الوضع الإنساني تصطدم دائما بتعنت دول تحالف العدوان وما يسمى حكومة الرئيس المستقيل والمنتهية ولايته.
ولفت إلى أن أهم الخطوات الإنسانية تتمثل في بدء صرف مرتبات كافة موظفي الدولة وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي أمام حركة الملاحة التجارية والمدنية وتسهيل دخول السفن المحملة بالمشتقات النفطية والمواد الغذائية والعلاجية إلى ميناء الحديدة.
وأعرب وزير الخارجية عن تقدير القيادة السياسية وحكومة الإنقاذ لمبادرة الحكومة السويسرية تجاه الشعب اليمني بتقديم العون والدعم في ظل المرحلة الراهنة والصعبة التي تمر بها البلاد.
وعبر عن أمله في استمرار العلاقات مع سويسرا لما بعد فترة العدوان ومساهمة الوكالة السويسرية للتعاون الدولي في برامج ومشاريع التنمية المختلفة في الجمهورية اليمنية.
التقى وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله اليوم وفد الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون الذي يضم مسؤول المساعدات الانسانية بالوكالة باتريك ولسون، ونائب المنسق الاقليمي بالوكالة فابيان هايوز.
جرى خلال اللقاء مناقشة الجوانب المتصلة بمراجعة أنشطة البرامج التي تقوم الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون بتمويلها.
وفي اللقاء أوضح وزير الخارجية أن تزايد تداعيات الكارثة الإنسانية، نتيجة استمرار العدوان والحصار الشامل الذي سيدخل عامه الخامس.
وأكد أن أية جهود للمساهمة في التخفيف من حدة الوضع الإنساني تصطدم دائما بتعنت دول تحالف العدوان وما يسمى حكومة الرئيس المستقيل والمنتهية ولايته.
ولفت إلى أن أهم الخطوات الإنسانية تتمثل في بدء صرف مرتبات كافة موظفي الدولة وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي أمام حركة الملاحة التجارية والمدنية وتسهيل دخول السفن المحملة بالمشتقات النفطية والمواد الغذائية والعلاجية إلى ميناء الحديدة.
وأعرب وزير الخارجية عن تقدير القيادة السياسية وحكومة الإنقاذ لمبادرة الحكومة السويسرية تجاه الشعب اليمني بتقديم العون والدعم في ظل المرحلة الراهنة والصعبة التي تمر بها البلاد.
وعبر عن أمله في استمرار العلاقات مع سويسرا لما بعد فترة العدوان ومساهمة الوكالة السويسرية للتعاون الدولي في برامج ومشاريع التنمية المختلفة في الجمهورية اليمنية.
سبأ
