div style="text-align: justify;">صنعاء - سبأ :
التقى نائب رئيس الوزراء للشؤون التنموية والاقتصادية الدكتور حسين مقبولي اليوم الممثلة المقيمة للأمم المتحدة منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي.
ركز اللقاء الذي حضره وزيري المياه والبيئة المهندس نبيل عبد الله الوزير والصحة العامة والسكان الدكتور طه المتوكل ونائب وزير الكهرباء والطاقة عبدالغني المداني، على المتطلبات المادية والفنية المباشرة وغير المباشرة اللازم توفيرها لقطاعي الصحة العامة والمياه والبيئة لمواجهة وباء الكوليرا ومحاصرته ومنع انتشاره بمعالجة أسباب ظهوره ، بخلاف دعم وإسناد الصيادين في الساحل الغربي الذين توقف نشاطهم بسبب العمليات والتصعيد العسكري للعدوان واستهدافه المباشر لقوارب الصيد .
وتطرق اللقاء إلى الأثار الإنسانية والصحية التي خلفتها الجريمة الوحشية للعدوان السعودي الإماراتي للنساء والأطفال في منطقة طلان مديرية كشر، والموقف الأممي الصارم المطلوب تجاه المعتدين بما في ذلك المبادرة إلى تشكيل فريق تحقيق دولي في هذه الجريمة بالإضافة إلى العمل على نقل المصابين الذين حالتهم حرجه للعلاج في الخارج عبر جسر جوي تابع للصحة العالمية.
وتم بحث احتياجات المستشفيات والمراكز الصحية ومحطات ضخ ومعالجة المياه من الطاقة الكهربائية وفقا لرؤية قدمتها وزارة الكهرباء لخفض كلفة التوليد، والمساهمة في الوقت نفسه في الحد من انتشار الكوليرا والدور المعول على الأمم المتحدة في إسناد الرؤية وما اشتملت عليه من مقترحات ومعالجات .
وأبدت منسقة الشؤون الإنسانية تفهمها لما تم مناقشته وطرحه خلال اللقاء ووعدت بانها ستعمل جهدها من اجل توفير التمويلات اللازمة للمشاريع المقترحة .
حضر اللقاء مستشار نائب رئيس الوزراء عبدالغني المعافى .
ركز اللقاء الذي حضره وزيري المياه والبيئة المهندس نبيل عبد الله الوزير والصحة العامة والسكان الدكتور طه المتوكل ونائب وزير الكهرباء والطاقة عبدالغني المداني، على المتطلبات المادية والفنية المباشرة وغير المباشرة اللازم توفيرها لقطاعي الصحة العامة والمياه والبيئة لمواجهة وباء الكوليرا ومحاصرته ومنع انتشاره بمعالجة أسباب ظهوره ، بخلاف دعم وإسناد الصيادين في الساحل الغربي الذين توقف نشاطهم بسبب العمليات والتصعيد العسكري للعدوان واستهدافه المباشر لقوارب الصيد .
وتطرق اللقاء إلى الأثار الإنسانية والصحية التي خلفتها الجريمة الوحشية للعدوان السعودي الإماراتي للنساء والأطفال في منطقة طلان مديرية كشر، والموقف الأممي الصارم المطلوب تجاه المعتدين بما في ذلك المبادرة إلى تشكيل فريق تحقيق دولي في هذه الجريمة بالإضافة إلى العمل على نقل المصابين الذين حالتهم حرجه للعلاج في الخارج عبر جسر جوي تابع للصحة العالمية.
وتم بحث احتياجات المستشفيات والمراكز الصحية ومحطات ضخ ومعالجة المياه من الطاقة الكهربائية وفقا لرؤية قدمتها وزارة الكهرباء لخفض كلفة التوليد، والمساهمة في الوقت نفسه في الحد من انتشار الكوليرا والدور المعول على الأمم المتحدة في إسناد الرؤية وما اشتملت عليه من مقترحات ومعالجات .
وأبدت منسقة الشؤون الإنسانية تفهمها لما تم مناقشته وطرحه خلال اللقاء ووعدت بانها ستعمل جهدها من اجل توفير التمويلات اللازمة للمشاريع المقترحة .
حضر اللقاء مستشار نائب رئيس الوزراء عبدالغني المعافى .
سبـأ
