صنعاء - سبأ:
ناقش نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي خلال لقائه اليوم محافظ إب عبد الواحد صلاح الية تحديد وتنفيذ الاحتياجات الضرورية للبرامج التدريبية المهنية والمهارية للأسر الفقيرة المستهدفة في مشاريع سبل العيش والنقد مقابل العمل بالمحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم الوكلاء المساعدين واعضاء لجنة تحديد الاحتياجات ومدير عام مكتب التعليم الفني بمحافظة إب محمد الجعشني ومدير عام فرع الهيئة الوطنية بالمحافظة الدكتور فيصل الخولاني الاحتياجات التدريبية الممكن تنفيذها في مختلف القطاعات المهنية والصحية والزراعية ومشاريع التمكين للمرأة بالمحافظة.
وتطرق الاجتماع إلى قوالب التعليميات الخاصة بكيفية اعداد برامج الدورات المهنية والمهارية لمشاريع خطة الاستجابة الانسانية في اليمن 2019 بمحافظة إب والمزمع تنفيذها بالتنسيق مع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق شئون الإغاثة الإنسانية ومواجهة الكوارث والهادفة إلى تحسين سبل العيش للأسر الفقيرة والنازحين والأسر المضيفة والمتضررة من الحرب والمتضمنة مشاريع الزراعة بمجالاتها المختلفة والصحة والثروة الحيوانية والبيطرية ،ومشاريع الخياطة والتطريز للمرأة وكذا مشاريع النقد مقابل العمل الانشطة كثيفة العمالة ، اضافة إلى مشاريع التعليم والتدريب والمياه والصحة والبيئة والصرف الصحي .
وفي الاجتماع أكد نائب الوزير أن الوزارة حرصت على ربط ألية التدريب التي تنفذها المنظمات المانحة في مختلف المجالات بوزارة التعليم الفني ومكاتبها ومؤسساتها التدريبية في المحافظات طبقاً للقانون المخول لها ذلك وبالتنسيق مع الهيئة الوطنية وفروعها بالمحافظات للحد من العشوائية في تنفيذ البرامج التدريبية وضمان استفادة المعاهد والمجتمعات الفقيرة من مشاريع سبل العيش .
وأشار الدكتور الحوالي أن الوزارة اتفقت مع الهيئة الوطنية بإعداد قاعدة بيانات للاحتياجات الضرورية من البرامج التدريبية في كافة المحافظات وتقديمها للهيئة الوطنية في موعد اقصاه مطلع الشهر المقبل للبدء في تمويلها وتنفيذها ضمن مشروع خطة الاستجابة الانسانية للعام الجاري 2019م.
من جانبه اكد محافظ إب الحرص على تقديم كافة البيانات المطلوبة واعداد الاحتياجات التدريبية على مستوى المديريات والعزل ومتابعة تنفيذها لضمان استفادة المعاهد الفنية من اعادة التشغيل والتجهيزات الفنية وكذلك رفع قدرات ومهارات المجتمعات الفقيرة من كلا الجنسين في مختلف المجالات.
واشار محافظ إب إلى أن تنفيذ البرامج التدريبية ستهسم في تحسين سبل العيش للأسر الفقيرة والعاطلين عن العمل والنازحين والمتضررين من الحرب والمساهمة في عملية البناء والتنمية بالمحافظة.
سبأ
ناقش نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي خلال لقائه اليوم محافظ إب عبد الواحد صلاح الية تحديد وتنفيذ الاحتياجات الضرورية للبرامج التدريبية المهنية والمهارية للأسر الفقيرة المستهدفة في مشاريع سبل العيش والنقد مقابل العمل بالمحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم الوكلاء المساعدين واعضاء لجنة تحديد الاحتياجات ومدير عام مكتب التعليم الفني بمحافظة إب محمد الجعشني ومدير عام فرع الهيئة الوطنية بالمحافظة الدكتور فيصل الخولاني الاحتياجات التدريبية الممكن تنفيذها في مختلف القطاعات المهنية والصحية والزراعية ومشاريع التمكين للمرأة بالمحافظة.
وتطرق الاجتماع إلى قوالب التعليميات الخاصة بكيفية اعداد برامج الدورات المهنية والمهارية لمشاريع خطة الاستجابة الانسانية في اليمن 2019 بمحافظة إب والمزمع تنفيذها بالتنسيق مع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق شئون الإغاثة الإنسانية ومواجهة الكوارث والهادفة إلى تحسين سبل العيش للأسر الفقيرة والنازحين والأسر المضيفة والمتضررة من الحرب والمتضمنة مشاريع الزراعة بمجالاتها المختلفة والصحة والثروة الحيوانية والبيطرية ،ومشاريع الخياطة والتطريز للمرأة وكذا مشاريع النقد مقابل العمل الانشطة كثيفة العمالة ، اضافة إلى مشاريع التعليم والتدريب والمياه والصحة والبيئة والصرف الصحي .
وفي الاجتماع أكد نائب الوزير أن الوزارة حرصت على ربط ألية التدريب التي تنفذها المنظمات المانحة في مختلف المجالات بوزارة التعليم الفني ومكاتبها ومؤسساتها التدريبية في المحافظات طبقاً للقانون المخول لها ذلك وبالتنسيق مع الهيئة الوطنية وفروعها بالمحافظات للحد من العشوائية في تنفيذ البرامج التدريبية وضمان استفادة المعاهد والمجتمعات الفقيرة من مشاريع سبل العيش .
وأشار الدكتور الحوالي أن الوزارة اتفقت مع الهيئة الوطنية بإعداد قاعدة بيانات للاحتياجات الضرورية من البرامج التدريبية في كافة المحافظات وتقديمها للهيئة الوطنية في موعد اقصاه مطلع الشهر المقبل للبدء في تمويلها وتنفيذها ضمن مشروع خطة الاستجابة الانسانية للعام الجاري 2019م.
من جانبه اكد محافظ إب الحرص على تقديم كافة البيانات المطلوبة واعداد الاحتياجات التدريبية على مستوى المديريات والعزل ومتابعة تنفيذها لضمان استفادة المعاهد الفنية من اعادة التشغيل والتجهيزات الفنية وكذلك رفع قدرات ومهارات المجتمعات الفقيرة من كلا الجنسين في مختلف المجالات.
واشار محافظ إب إلى أن تنفيذ البرامج التدريبية ستهسم في تحسين سبل العيش للأسر الفقيرة والعاطلين عن العمل والنازحين والمتضررين من الحرب والمساهمة في عملية البناء والتنمية بالمحافظة.
سبأ
