صنعاء - سبأ:
ناقش رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، اليوم مع منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي، عدد من الجوانب المتصلة بالنشاط الإنساني الأممي والدولي الراهن.
حيث جرى البحث في الجهود المشتركة للحد من وطأة الوضع الإنساني الكارثي الذي يتفاقم سنة إثر أخرى بفعل استمرار العدوان والحصار، علاوة على ما يخلفه تصعيده الحالي في الحديدة من تأزيم له وانعكاسات سلبية على الجهود السلمية التي تقودها الأمم المتحدة عبر مبعوثها الخاص مارتن غريفيث.
وتم مناقشة خطة الاستجابة الإنسانية للسنة الجارية وأهمية إعادة ترتيب أولوياتها بما يلامس الاحتياجات ذات الصِّلة بالجانب الإنساني وفقا للتشاور المشترك في لقاءات سابقة سيما الأشغال العامة وقطاعي الزراعة والأسماك، فضلا عن التطرق لموعد صرف حوافز المعلمات والمعلمين المتوقع البدء بصرفها اعتبارا من هذا الشهر مع دفع مستحقات الأشهر الأربعة الماضية بأثر رجعي.
وتناول اللقاء الاجتماع الدولي الإنساني المقرر انعقاده خلال فبراير الجاري والذي تسعى الأمم المتحدة عبره إلى حشد أربعة مليارات دولار لفائدة المساعدات الغذائية ودعم سبل العيش وتحسين معيشة الناس وتفادي خطر المجاعة.
وتم التأكيد على أهمية تعزيز الجهود المشتركة في مواجهة التحديات الإنسانية الكبيرة ومواصلة الحد من المأساة القائمة والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
سبأ
ناقش رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، اليوم مع منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي، عدد من الجوانب المتصلة بالنشاط الإنساني الأممي والدولي الراهن.
حيث جرى البحث في الجهود المشتركة للحد من وطأة الوضع الإنساني الكارثي الذي يتفاقم سنة إثر أخرى بفعل استمرار العدوان والحصار، علاوة على ما يخلفه تصعيده الحالي في الحديدة من تأزيم له وانعكاسات سلبية على الجهود السلمية التي تقودها الأمم المتحدة عبر مبعوثها الخاص مارتن غريفيث.
وتم مناقشة خطة الاستجابة الإنسانية للسنة الجارية وأهمية إعادة ترتيب أولوياتها بما يلامس الاحتياجات ذات الصِّلة بالجانب الإنساني وفقا للتشاور المشترك في لقاءات سابقة سيما الأشغال العامة وقطاعي الزراعة والأسماك، فضلا عن التطرق لموعد صرف حوافز المعلمات والمعلمين المتوقع البدء بصرفها اعتبارا من هذا الشهر مع دفع مستحقات الأشهر الأربعة الماضية بأثر رجعي.
وتناول اللقاء الاجتماع الدولي الإنساني المقرر انعقاده خلال فبراير الجاري والذي تسعى الأمم المتحدة عبره إلى حشد أربعة مليارات دولار لفائدة المساعدات الغذائية ودعم سبل العيش وتحسين معيشة الناس وتفادي خطر المجاعة.
وتم التأكيد على أهمية تعزيز الجهود المشتركة في مواجهة التحديات الإنسانية الكبيرة ومواصلة الحد من المأساة القائمة والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
سبأ
