بوغوتا-سبأ:
أسفرت اشتباكات بين الجيش الكولومبي ومتمردين منشقين عن حركة التمرد السابقة "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" (فارك) عن مقتل عشرة أشخاص في صفوف المسلحين الذين رفضوا اتفاق السلام الموقع في 2016.
وشنّت القوات الخاصة في الجيش والشرطة المدنية عملية في مقاطعة كاكويتا أسفرت عن مقتل زعيم المجموعة رودريغو كاديتي (52 عاما) وهو زعيم هذه المجموعة المسلحة منذ فترة طويلة.
وقال وزير الدفاع الكولومبي غييرمو بوتيرو في بيان إن "تسعة متمردين آخرين قتلوا. لدينا العديد من الأسرى والقتال لا يزال مستمرا في المنطقة".
وكان نحو سبعة آلاف من مقاتلي "فارك" سلموا أسلحتهم، لكن ما زال نحو 1700 آخرين يخوضون تمردا ضد الحكومة يتم تمويله من تهريب المخدرات، حسب الاستخبارات العسكرية.
الجدير بالذكر أنه بعد اتفاق السلام الموقع في العام 2016 بين الرئيس السابق خوان مانويل سانتوس و"فارك"، حول المتمردون السابقون الحركة إلى حزب سياسي. وحركة "جيش التحرير الوطني" هي مجموعة التمرد الأخيرة الناشطة في كولومبيا التي شهدت نزاعا استمر أكثر من نصف قرن.
واتبع الرئيس اليميني إيفان دوكيه الذي تولى السلطة في اغسطس نهجا صارما حيال متمردي "جيش التحرير الوطني"، بما في ذلك مطلبه بإطلاقهم سراح جميع الرهائن كشرط مسبق لبدء عملية سلام معهم.
سبأ
أسفرت اشتباكات بين الجيش الكولومبي ومتمردين منشقين عن حركة التمرد السابقة "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" (فارك) عن مقتل عشرة أشخاص في صفوف المسلحين الذين رفضوا اتفاق السلام الموقع في 2016.
وشنّت القوات الخاصة في الجيش والشرطة المدنية عملية في مقاطعة كاكويتا أسفرت عن مقتل زعيم المجموعة رودريغو كاديتي (52 عاما) وهو زعيم هذه المجموعة المسلحة منذ فترة طويلة.
وقال وزير الدفاع الكولومبي غييرمو بوتيرو في بيان إن "تسعة متمردين آخرين قتلوا. لدينا العديد من الأسرى والقتال لا يزال مستمرا في المنطقة".
وكان نحو سبعة آلاف من مقاتلي "فارك" سلموا أسلحتهم، لكن ما زال نحو 1700 آخرين يخوضون تمردا ضد الحكومة يتم تمويله من تهريب المخدرات، حسب الاستخبارات العسكرية.
الجدير بالذكر أنه بعد اتفاق السلام الموقع في العام 2016 بين الرئيس السابق خوان مانويل سانتوس و"فارك"، حول المتمردون السابقون الحركة إلى حزب سياسي. وحركة "جيش التحرير الوطني" هي مجموعة التمرد الأخيرة الناشطة في كولومبيا التي شهدت نزاعا استمر أكثر من نصف قرن.
واتبع الرئيس اليميني إيفان دوكيه الذي تولى السلطة في اغسطس نهجا صارما حيال متمردي "جيش التحرير الوطني"، بما في ذلك مطلبه بإطلاقهم سراح جميع الرهائن كشرط مسبق لبدء عملية سلام معهم.
سبأ