صنعاء - سبأ:
شٌيع بصنعاء اليوم في موكب جنائزي مهيب جثمان الفقيد الدكتور محمد بن محمد المطهر وزير التعليم العالي والبحث العلمي السابق الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز ألـ 70 عاماً بعد حياة حافلة بالعمل الأكاديمي.
وخلال مراسم التشييع التي تقدمها رئيس اللجنة الثورية العليا محمد علي الحوثي، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب .. نوه المشيعون بإسهامات الفقيد في خدمة التعليم العالي والبحث العلمي في اليمن.
وأشادوا بمناقب الفقيد وتاريخه الحافل بالعمل والبذل وخدمة العلم والبحث العلمي المليء بالمآثر والعطاء الفكري والعلمي والأكاديمي ومكارم الأخلاق فضلاً عن أنه كان أحد العلماء الذين أثروا الساحة العلمية والأكاديمية بالعديد من الإنجازات والأبحاث والدراسات العلمية القيمة في شتى المجالات وتتلمذ على يديه جيل كبير من الخريجين، وأشرف على عشرات الرسائل والأطروحات العلمية في الماجستير والدكتوراه.
وأكد المشيعون أن الوطن خسر برحيل الفقيد واحدا من العلماء الذين أفنوا حياتهم في خدمة العلم والبحث العلمي وكان له دورا بارزا في تطوير التعليم العام والفني والعالي من خلال إشرافه وإدارته لمجموعة من المشاريع التعليمية والتطويرية الممولة خارجياً إضافة إلى مسيرته التربوية والأكاديمية على مدى خمسون عاماً.
جرت مراسيم التشييع لجثمان الفقيد الدكتور المطهر بعد الصلاة عليهم بجامع قبة المتوكل بأمانة العاصمة، حيث ووري جثمانه الثرى بمقبرة خزيمة.
شارك في التشييع نواب ومسئولي وكوادر التعليم العالي والفني والتربية والتعليم، وعدد من المسئولين ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية، وأعضاء من مجلسي النواب والشورى، وجمع غفير من أصدقاء ومحبي الفقيد.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
" إنا لله وإنآ إليه راجعون " .
سبأ
شٌيع بصنعاء اليوم في موكب جنائزي مهيب جثمان الفقيد الدكتور محمد بن محمد المطهر وزير التعليم العالي والبحث العلمي السابق الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز ألـ 70 عاماً بعد حياة حافلة بالعمل الأكاديمي.
وخلال مراسم التشييع التي تقدمها رئيس اللجنة الثورية العليا محمد علي الحوثي، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب .. نوه المشيعون بإسهامات الفقيد في خدمة التعليم العالي والبحث العلمي في اليمن.
وأشادوا بمناقب الفقيد وتاريخه الحافل بالعمل والبذل وخدمة العلم والبحث العلمي المليء بالمآثر والعطاء الفكري والعلمي والأكاديمي ومكارم الأخلاق فضلاً عن أنه كان أحد العلماء الذين أثروا الساحة العلمية والأكاديمية بالعديد من الإنجازات والأبحاث والدراسات العلمية القيمة في شتى المجالات وتتلمذ على يديه جيل كبير من الخريجين، وأشرف على عشرات الرسائل والأطروحات العلمية في الماجستير والدكتوراه.
وأكد المشيعون أن الوطن خسر برحيل الفقيد واحدا من العلماء الذين أفنوا حياتهم في خدمة العلم والبحث العلمي وكان له دورا بارزا في تطوير التعليم العام والفني والعالي من خلال إشرافه وإدارته لمجموعة من المشاريع التعليمية والتطويرية الممولة خارجياً إضافة إلى مسيرته التربوية والأكاديمية على مدى خمسون عاماً.
جرت مراسيم التشييع لجثمان الفقيد الدكتور المطهر بعد الصلاة عليهم بجامع قبة المتوكل بأمانة العاصمة، حيث ووري جثمانه الثرى بمقبرة خزيمة.
شارك في التشييع نواب ومسئولي وكوادر التعليم العالي والفني والتربية والتعليم، وعدد من المسئولين ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية، وأعضاء من مجلسي النواب والشورى، وجمع غفير من أصدقاء ومحبي الفقيد.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
" إنا لله وإنآ إليه راجعون " .
سبأ
