صنعاء - سبأ:
ثمنت قيادة وزارة الداخلية الإنجازات الأمنية التي تحققها الإدارة العامة للبحث الجنائي وجهودها في مكافحة وضبط الجريمة وتحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني.
واستنكرت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه ما تردده وسائل إعلام العدو وأبواقه المأجورة من شائعات رخيصة تستهدف الأجهزة الأمنية والإدارة العامة للبحث الجنائي بشكل خاص.
ونفى البيان كل الأكاذيب والمغالطات التي تروج لها تلك الشائعات المنافية للمنطق والقيم ومبادئ رجال الأمن واليمنيين بشكل عام، لافتة إلى أن كل إجراءات التحري والضبط والاحتجاز والتحقيق التي اتخذت مع كل المتهمين بارتكاب الجرائم كانت وفق القانون اليمني وبتصاريح وإشراف قضائي.
وأوضح البيان أن وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية لا تدير سجونا ومعتقلات سرية كما هو الحال في المناطق التي ترزح تحت وطأة الاحتلال وعصاباته المسلحة، مؤكدا أن كل المهام الأمنية التي تقوم بها إدارات ووحدات الوزارة تنفذ عبر رجال أمن متخصصون وعلى مستوى عالٍ من التدريب والمهنية.
وأكد البيان أن من يقف خلف تلك الشائعات هي عناصر وشخصيات وجهات معروفة أثبتت التحقيقات الأمنية وبالأدلة القطعية ارتباطها المباشر وتبعيتها لخلايا الدعارة وشبكات ترويج الخمور والمخدرات التي تم ضبطها وهي شخصيات وجهات مرتبطة بالعدوان الذي يتبنى أنشطتها الإجرامية التي تخدم أهدافه وتنسجم مع مخططاته.
واعتبر البيان إطلاق الشائعات المسيئة للوحدات الأمنية والمجتمع اليمني من قبل تلك الجهات والعناصر يأتي كردة فعل متوقعة نتيجة خسارتها لتلك الشبكات التابعة لها والتي تمكن رجال الأمن من اسقاطها.
ولفت البيان إلى أن اختلاق وترويج تلك الشائعات من قبل العدوان محاولة مفضوحة وفاشلة لتغطية وحرف الأنظار عن جرائمه التي يرتكبها بحق الشعب اليمني ومنها جرائم الاغتصاب والتعذيب الجماعي التي تتم في سجونه السرية التي لم تعد سرية وأصبح العالم أجمع يعرف الفضائع التي تدور بداخلها.
وأشار البيان إلى أن العدوان ومرتزقته وأتباعه وأياديه التي كان يدير بها تلك الشبكات قد فشل في تحقيق أيٍ من الأهداف التي خطط للوصول إليها خاصة وأن الشعب اليمني بات يعرف كذب إعلام العدوان ومرتزقته وأبواقه المشبوهة وملفه المتخم بالشائعات والمغالطات المثيرة للسخرية.
وأكدت الوزارة في بيانها احتفاظها بحق الملاحقة القضائية لكل من وقف خلف تلك الشائعات ومن ساهم في نشرها والترويج لها بأي شكل من الأشكال، مجددة التأكيد على أن رجال الأمن ماضون في حماية أمن واستقرار الشعب اليمني، والحفاظ على سلامة حياته ومبادئه وقيمه و عقيدته.
وعبرت وزارة الداخلية عن تقديرها لجهود رجال الأمن وتعاون المواطنين مع الأجهزة الأمنية والذي كان سببا في تحقيق كل الإنجازات الأمنية.
واستنكرت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه ما تردده وسائل إعلام العدو وأبواقه المأجورة من شائعات رخيصة تستهدف الأجهزة الأمنية والإدارة العامة للبحث الجنائي بشكل خاص.
ونفى البيان كل الأكاذيب والمغالطات التي تروج لها تلك الشائعات المنافية للمنطق والقيم ومبادئ رجال الأمن واليمنيين بشكل عام، لافتة إلى أن كل إجراءات التحري والضبط والاحتجاز والتحقيق التي اتخذت مع كل المتهمين بارتكاب الجرائم كانت وفق القانون اليمني وبتصاريح وإشراف قضائي.
وأوضح البيان أن وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية لا تدير سجونا ومعتقلات سرية كما هو الحال في المناطق التي ترزح تحت وطأة الاحتلال وعصاباته المسلحة، مؤكدا أن كل المهام الأمنية التي تقوم بها إدارات ووحدات الوزارة تنفذ عبر رجال أمن متخصصون وعلى مستوى عالٍ من التدريب والمهنية.
وأكد البيان أن من يقف خلف تلك الشائعات هي عناصر وشخصيات وجهات معروفة أثبتت التحقيقات الأمنية وبالأدلة القطعية ارتباطها المباشر وتبعيتها لخلايا الدعارة وشبكات ترويج الخمور والمخدرات التي تم ضبطها وهي شخصيات وجهات مرتبطة بالعدوان الذي يتبنى أنشطتها الإجرامية التي تخدم أهدافه وتنسجم مع مخططاته.
واعتبر البيان إطلاق الشائعات المسيئة للوحدات الأمنية والمجتمع اليمني من قبل تلك الجهات والعناصر يأتي كردة فعل متوقعة نتيجة خسارتها لتلك الشبكات التابعة لها والتي تمكن رجال الأمن من اسقاطها.
ولفت البيان إلى أن اختلاق وترويج تلك الشائعات من قبل العدوان محاولة مفضوحة وفاشلة لتغطية وحرف الأنظار عن جرائمه التي يرتكبها بحق الشعب اليمني ومنها جرائم الاغتصاب والتعذيب الجماعي التي تتم في سجونه السرية التي لم تعد سرية وأصبح العالم أجمع يعرف الفضائع التي تدور بداخلها.
وأشار البيان إلى أن العدوان ومرتزقته وأتباعه وأياديه التي كان يدير بها تلك الشبكات قد فشل في تحقيق أيٍ من الأهداف التي خطط للوصول إليها خاصة وأن الشعب اليمني بات يعرف كذب إعلام العدوان ومرتزقته وأبواقه المشبوهة وملفه المتخم بالشائعات والمغالطات المثيرة للسخرية.
وأكدت الوزارة في بيانها احتفاظها بحق الملاحقة القضائية لكل من وقف خلف تلك الشائعات ومن ساهم في نشرها والترويج لها بأي شكل من الأشكال، مجددة التأكيد على أن رجال الأمن ماضون في حماية أمن واستقرار الشعب اليمني، والحفاظ على سلامة حياته ومبادئه وقيمه و عقيدته.
وعبرت وزارة الداخلية عن تقديرها لجهود رجال الأمن وتعاون المواطنين مع الأجهزة الأمنية والذي كان سببا في تحقيق كل الإنجازات الأمنية.
سبأ
