صنعاء - سبأ:
أٌقيم بصنعاء اليوم فعالية تأبينية بمناسبة أربعينية الفقيد علي محمد الحبيشي.
وفي الفعالية التي حضرها وكيل أول أمانة العاصمة محمد رزق الصرمي ووكلاء وزارة الشباب والرياضة .. أشاد وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد بعطاء الفقيد الحبيشي وما قدمه للحركة الكشفية خلال مراحل تأسيسها.
وأشار إلى مآثر الفقيد ودوره في خدمة الحركة الكشفية وما تحلى به من مثابرة وحب للعمل خلال مسيرة حياته .. مثمنا جهود زملاء الفقيد في تنظيم هذه الفعالية للتذكير بمسيرة الفقيد الحبيشي ودوره في الحركة الكشفية على المستوى الوطني والعربي.
بدوره نوه المفوض العام لجمعية الكشافة عبد الله عبيد بما قدمه الفقيد الحبيشي، خلال 50 عاما من العطاء في سبيل النهوض بالحركة الكشفية منذ تأسيسها .
وأشار إلى أن أربعة أجيال تشارك اليوم في فعالية تأبينية للفقيد ممن كان لهم شرف العمل معه، الجيل الأول رفاقه في مرحلة تأسيس الحركة الكشفية والثاني من تلقى التدريب والتأهيل على يديه وزملاءه، والجيل الثالث من عمل على النهوض بالحركة الكشفية والجيل الرابع هو الذي يكمل مسيرة الحركة الكشفية خلال المرحلة الراهنة.
ونوه بجهود الفقيد في تأسيس الحركة الكشفية في المحافظات الجنوبية التي قوبلت بالرفض في بدايتها الأولى إلا أن إصراره وعزيمته مكنته هو وزملاءه من نشر المبادئ الكشفية فيها.
بدوره أشار رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بمحلي أمانة العاصمة حمود النقيب إلى أن الفقيد قدم خلال مسيرة حياته الكثير من الأعمال التي يجب على الأجيال الاقتداء بها .
ولفت إلى أن من الوفاء للفقيد هو تخليد أسمه بتسمية إحدى الصلات الرياضية وإقامة دوري رياضي بإسمه تقديرا ووفاء لمسيرته في الحركة الكشفية والرياضية .. منوها بالأثر الطيب الذي تركه الفقيد في نفوس من عاصروه خلال نشاطه في الحركة الكشفية.
فيما أشارت كلمتا أسرة الفقيد التي ألقاها نجله فوزي وزملاءه التي ألقاها محمد الشرفي إلى ما تركه الفقيد من أثر كبير في نفوس أسرته وزملاءه وما تحلى به من أخلاق وتعامل راقي مع الجميع.
وتطرقتا إلى عطاء الفقيد وزهده واجتهاده في الحركة الكشفية، بالإضافة إلى تسخير قدراته وتجاربه ومهاراته والحرص على نقلها للشباب من خلال دورات تدريبية وورش عمل وندوات ومخيمات كشفية.
تخلل فعالية التأبين عرض تلفزيوني عن مراحل حياة الفقيد في الحركة الكشفية، وفقرات فنية معبرة.
سبأ
أٌقيم بصنعاء اليوم فعالية تأبينية بمناسبة أربعينية الفقيد علي محمد الحبيشي.
وفي الفعالية التي حضرها وكيل أول أمانة العاصمة محمد رزق الصرمي ووكلاء وزارة الشباب والرياضة .. أشاد وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد بعطاء الفقيد الحبيشي وما قدمه للحركة الكشفية خلال مراحل تأسيسها.
وأشار إلى مآثر الفقيد ودوره في خدمة الحركة الكشفية وما تحلى به من مثابرة وحب للعمل خلال مسيرة حياته .. مثمنا جهود زملاء الفقيد في تنظيم هذه الفعالية للتذكير بمسيرة الفقيد الحبيشي ودوره في الحركة الكشفية على المستوى الوطني والعربي.
بدوره نوه المفوض العام لجمعية الكشافة عبد الله عبيد بما قدمه الفقيد الحبيشي، خلال 50 عاما من العطاء في سبيل النهوض بالحركة الكشفية منذ تأسيسها .
وأشار إلى أن أربعة أجيال تشارك اليوم في فعالية تأبينية للفقيد ممن كان لهم شرف العمل معه، الجيل الأول رفاقه في مرحلة تأسيس الحركة الكشفية والثاني من تلقى التدريب والتأهيل على يديه وزملاءه، والجيل الثالث من عمل على النهوض بالحركة الكشفية والجيل الرابع هو الذي يكمل مسيرة الحركة الكشفية خلال المرحلة الراهنة.
ونوه بجهود الفقيد في تأسيس الحركة الكشفية في المحافظات الجنوبية التي قوبلت بالرفض في بدايتها الأولى إلا أن إصراره وعزيمته مكنته هو وزملاءه من نشر المبادئ الكشفية فيها.
بدوره أشار رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بمحلي أمانة العاصمة حمود النقيب إلى أن الفقيد قدم خلال مسيرة حياته الكثير من الأعمال التي يجب على الأجيال الاقتداء بها .
ولفت إلى أن من الوفاء للفقيد هو تخليد أسمه بتسمية إحدى الصلات الرياضية وإقامة دوري رياضي بإسمه تقديرا ووفاء لمسيرته في الحركة الكشفية والرياضية .. منوها بالأثر الطيب الذي تركه الفقيد في نفوس من عاصروه خلال نشاطه في الحركة الكشفية.
فيما أشارت كلمتا أسرة الفقيد التي ألقاها نجله فوزي وزملاءه التي ألقاها محمد الشرفي إلى ما تركه الفقيد من أثر كبير في نفوس أسرته وزملاءه وما تحلى به من أخلاق وتعامل راقي مع الجميع.
وتطرقتا إلى عطاء الفقيد وزهده واجتهاده في الحركة الكشفية، بالإضافة إلى تسخير قدراته وتجاربه ومهاراته والحرص على نقلها للشباب من خلال دورات تدريبية وورش عمل وندوات ومخيمات كشفية.
تخلل فعالية التأبين عرض تلفزيوني عن مراحل حياة الفقيد في الحركة الكشفية، وفقرات فنية معبرة.
سبأ
