كيتو-سبأ:
أعلنت الإكوادور أنها تحتاج إلى نحو 550 مليون دولار لتقديم المساعدة لمواطني فنزويلا الفارين من الأزمة الاقتصادية في بلادهم.
وقال سانتياجو تشافيز نائب وزير التنقل البشري في تصريحات صحفية الجمعة إن الأكوادور تتطلع إلى جمع هذه المبالغ عبر منح من وكالات متعددة الأطراف ودول الجوار.
واجتمعت وفود من بلدان أمريكا اللاتينية في كيتو يومي الخميس والجمعة لتنسيق خطط للتعامل مع أزمة الهجرة الفنزويلية التي أربكت وكالات الخدمات الاجتماعية في مختلف أنحاء أمريكا الجنوبية.
وقال تشافيز”حددنا احتياجات الإكوادور متوسطة وطويلة الأجل بنحو 550 مليون دولار... هذا للتعامل مع احتياجات الصحة والتعليم والإسكان والتوظيف“.
وتقدر الإكوادور أن حوالي 600 ألف مواطن فنزويلي دخلوا البلاد في عام 2018 عبر الحدود الكولومبية ويواصل معظمهم الاتجاه صوب بيرو.
وقال تشافيز إن الإكوادور تريد أن تكفل حقوق الإنسان للمهاجرين وأن تضمن انتقالا منظما لمحيطهم الجديد.
وأضاف أن حكومة الإكوادور تتطلع أيضا إلى الحصول على موارد من منظمات إقليمية متعددة الأطراف وقد تسعى إلى إنشاء صندوق تموله دول المنطقة.
وتابع قائلا إن الحكومة رتبت اجتماعا في كيتو يوم 30 نوفمبر تشرين الثاني وإن هذا الاجتماع سيشهد حضور الولايات المتحدة وكندا واليابان وقطر والاتحاد الأوروبي.
وتقول الأمم المتحدة إن حوالي ثلاثة ملايين شخص غادروا فنزويلا منذ عام 2015، فرارا من الانهيار الاقتصادي الذي ترك الملايين غير قادرين على الحصول على الغذاء أو الدواء.
أعلنت الإكوادور أنها تحتاج إلى نحو 550 مليون دولار لتقديم المساعدة لمواطني فنزويلا الفارين من الأزمة الاقتصادية في بلادهم.
وقال سانتياجو تشافيز نائب وزير التنقل البشري في تصريحات صحفية الجمعة إن الأكوادور تتطلع إلى جمع هذه المبالغ عبر منح من وكالات متعددة الأطراف ودول الجوار.
واجتمعت وفود من بلدان أمريكا اللاتينية في كيتو يومي الخميس والجمعة لتنسيق خطط للتعامل مع أزمة الهجرة الفنزويلية التي أربكت وكالات الخدمات الاجتماعية في مختلف أنحاء أمريكا الجنوبية.
وقال تشافيز”حددنا احتياجات الإكوادور متوسطة وطويلة الأجل بنحو 550 مليون دولار... هذا للتعامل مع احتياجات الصحة والتعليم والإسكان والتوظيف“.
وتقدر الإكوادور أن حوالي 600 ألف مواطن فنزويلي دخلوا البلاد في عام 2018 عبر الحدود الكولومبية ويواصل معظمهم الاتجاه صوب بيرو.
وقال تشافيز إن الإكوادور تريد أن تكفل حقوق الإنسان للمهاجرين وأن تضمن انتقالا منظما لمحيطهم الجديد.
وأضاف أن حكومة الإكوادور تتطلع أيضا إلى الحصول على موارد من منظمات إقليمية متعددة الأطراف وقد تسعى إلى إنشاء صندوق تموله دول المنطقة.
وتابع قائلا إن الحكومة رتبت اجتماعا في كيتو يوم 30 نوفمبر تشرين الثاني وإن هذا الاجتماع سيشهد حضور الولايات المتحدة وكندا واليابان وقطر والاتحاد الأوروبي.
وتقول الأمم المتحدة إن حوالي ثلاثة ملايين شخص غادروا فنزويلا منذ عام 2015، فرارا من الانهيار الاقتصادي الذي ترك الملايين غير قادرين على الحصول على الغذاء أو الدواء.
سبأ
