صنعاء - سبأ :
التقى رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، اليوم وزير الاعلام ضيف الله الشامي.
جرى خلال اللقاء مناقشة المهام الإعلامية الكبيرة الواقعة على عاتق الإعلام الوطني الرسمي والأهلي في مواجهة تضليل إعلام العدوان وتعزيز الثبات والصمود الوطني في مواجهة المشاريع التخريبة والتدميرية للمعتدين والغزاة وتمتين عرى الأخوة والتلاحم الشعبي الداخلي سيما في هذا الظرف الاستثنائي .
وأكد وزير الإعلام أنه سيعمل جل جهده لخدمة وتعزيز الأداء الإعلامي لمختلف وسائل الإعلام الرسمي .. موضحا أن الوزراة ضمن خطتها لمواجهة تضليل العدوان ستعمل على إفساح المجال أمام الإعلام الدولي لزيارة اليمن والاطلاع على حقيقة الأوضاع المأساوية التي يعيشها الشعب اليمني وحجم الدمار الذي طال بنيته التحتية ومقوماته الاقتصادية والإنتاجية بفعل العدوان .
وأشار إلى أن توحيد مفردات الخطاب الإعلامي المتعلقة بمواجهة العدوان واعتماد سياسية إعلامية واضحة من المهام التي ستوليها الوزارة وتعطيها أولوية في نشاطها المقبل .
وقد أكد رئيس الوزراء على المهمة الوطنية الاستثنائية الواقعة على عاتق الإعلام الوطني الرسمي والأهلي والحزبي في مواجهة الحرب الإعلامية الشرسة التي يتعرض لها الوطن اليمني وأبنائه من قبل دول العدوان ومن يدورن في فلكهم.
وبين أن الجبهة الإعلامية لا تقل في أهميتها وخطورتها عن الجبهة العسكرية .
ولفت الدكتور بن حبتور إلى أن حجم التضليل الإعلامي الذي يمارسه إعلام العدوان ومرتزقته وقلبهم المتواصل للحقائق يستدعي التكامل والتنسيق المتواصل بين مختلف وسائل الإعلام الوطني المناهض للعدوان لمواجهته وفضح أكاذيبه واراجيفه ومخططه الخطير الذي يسعى من خلاله ضرب الجبهة الداخلية وقوة تماسكها.
وأعرب عن تمنياته للوزير الشامي التوفيق في ترجمة رؤيته لتعزيز الأدوار الكبيرة للإعلام الوطني في مواجهة الآلة الإعلامية الشرسة للعدوان ودسائسه لخدمة وحدة الصف الوطني المقاوم له.
جرى خلال اللقاء مناقشة المهام الإعلامية الكبيرة الواقعة على عاتق الإعلام الوطني الرسمي والأهلي في مواجهة تضليل إعلام العدوان وتعزيز الثبات والصمود الوطني في مواجهة المشاريع التخريبة والتدميرية للمعتدين والغزاة وتمتين عرى الأخوة والتلاحم الشعبي الداخلي سيما في هذا الظرف الاستثنائي .
وأكد وزير الإعلام أنه سيعمل جل جهده لخدمة وتعزيز الأداء الإعلامي لمختلف وسائل الإعلام الرسمي .. موضحا أن الوزراة ضمن خطتها لمواجهة تضليل العدوان ستعمل على إفساح المجال أمام الإعلام الدولي لزيارة اليمن والاطلاع على حقيقة الأوضاع المأساوية التي يعيشها الشعب اليمني وحجم الدمار الذي طال بنيته التحتية ومقوماته الاقتصادية والإنتاجية بفعل العدوان .
وأشار إلى أن توحيد مفردات الخطاب الإعلامي المتعلقة بمواجهة العدوان واعتماد سياسية إعلامية واضحة من المهام التي ستوليها الوزارة وتعطيها أولوية في نشاطها المقبل .
وقد أكد رئيس الوزراء على المهمة الوطنية الاستثنائية الواقعة على عاتق الإعلام الوطني الرسمي والأهلي والحزبي في مواجهة الحرب الإعلامية الشرسة التي يتعرض لها الوطن اليمني وأبنائه من قبل دول العدوان ومن يدورن في فلكهم.
وبين أن الجبهة الإعلامية لا تقل في أهميتها وخطورتها عن الجبهة العسكرية .
ولفت الدكتور بن حبتور إلى أن حجم التضليل الإعلامي الذي يمارسه إعلام العدوان ومرتزقته وقلبهم المتواصل للحقائق يستدعي التكامل والتنسيق المتواصل بين مختلف وسائل الإعلام الوطني المناهض للعدوان لمواجهته وفضح أكاذيبه واراجيفه ومخططه الخطير الذي يسعى من خلاله ضرب الجبهة الداخلية وقوة تماسكها.
وأعرب عن تمنياته للوزير الشامي التوفيق في ترجمة رؤيته لتعزيز الأدوار الكبيرة للإعلام الوطني في مواجهة الآلة الإعلامية الشرسة للعدوان ودسائسه لخدمة وحدة الصف الوطني المقاوم له.
سبـأ
