سول - سبأ:
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الأحد أنه يتوقع عقد محادثات مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون معربا عن أمله بأن تؤدي إلى تخلي كوريا الشمالية عن برنامجها للأسلحة النووية.
وكتب بومبيو على تويتر اليوم الأحد”المحطة التالية بيونغ يانغ للقاء الزعيم كيم ومواصلة عملنا لتنفيذ الالتزامات التي تعهد بها الرئيس والزعيم كيم في قمة سنغافورة“. وهذه رابع زيارة يقوم بها بومبيو لبيونغ يانغ.
وكان بومبيو قد زار طوكيو يوم أمس السبت ومن المتوقع زيارة سول في وقت لاحق اليوم الأحد. ومن المقرر أيضا أن يزور بكين قبل عودته إلى الولايات المتحدة يوم غد الاثنين.
وقال بومبيو وهو في طريقه إلى آسيا إنه يهدف إلى ”التأكد من فهمنا لما يحاول كل طرف تحقيقه في واقع الأمر“.
وعبر عن أمله في الاتفاق على ”موعد ومكان ” عقد قمة ثانية بين الرئيس دونالد ترامب وكيم بعد أن عقدا أول قمة بينهما في سنغافورة في يونيو.
وكان كيم قد تعهد خلال اجتماعه مع ترامب في 12 يونيو الماضي بالعمل على إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي ولكن أفعاله منذ ذلك الوقت لم تحقق ما تصبو إليه واشنطن من اتخاذ خطوات لا رجعة فيها للتخلي عن ترسانة أسلحة.
وامتنع بومبيو عن ذكر تفاصيل مباحثاته المزمعة عندما سئل عما إذا كان سيوافق على مطالب كوريا الشمالية بإصدار إعلان بانتهاء الحرب الكورية التي دارت فيما بين عامي 1950 و1953 أو على اقتراح كوريا الجنوبية بضرورة أن يتجنب الضغط من جديد للحصول على قائمة بأسلحة كوريا الشمالية النووية وذلك أجل الخروج من المأزق الحالي.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم الأحد أنه يتوقع عقد محادثات مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون معربا عن أمله بأن تؤدي إلى تخلي كوريا الشمالية عن برنامجها للأسلحة النووية.
وكتب بومبيو على تويتر اليوم الأحد”المحطة التالية بيونغ يانغ للقاء الزعيم كيم ومواصلة عملنا لتنفيذ الالتزامات التي تعهد بها الرئيس والزعيم كيم في قمة سنغافورة“. وهذه رابع زيارة يقوم بها بومبيو لبيونغ يانغ.
وكان بومبيو قد زار طوكيو يوم أمس السبت ومن المتوقع زيارة سول في وقت لاحق اليوم الأحد. ومن المقرر أيضا أن يزور بكين قبل عودته إلى الولايات المتحدة يوم غد الاثنين.
وقال بومبيو وهو في طريقه إلى آسيا إنه يهدف إلى ”التأكد من فهمنا لما يحاول كل طرف تحقيقه في واقع الأمر“.
وعبر عن أمله في الاتفاق على ”موعد ومكان ” عقد قمة ثانية بين الرئيس دونالد ترامب وكيم بعد أن عقدا أول قمة بينهما في سنغافورة في يونيو.
وكان كيم قد تعهد خلال اجتماعه مع ترامب في 12 يونيو الماضي بالعمل على إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي ولكن أفعاله منذ ذلك الوقت لم تحقق ما تصبو إليه واشنطن من اتخاذ خطوات لا رجعة فيها للتخلي عن ترسانة أسلحة.
وامتنع بومبيو عن ذكر تفاصيل مباحثاته المزمعة عندما سئل عما إذا كان سيوافق على مطالب كوريا الشمالية بإصدار إعلان بانتهاء الحرب الكورية التي دارت فيما بين عامي 1950 و1953 أو على اقتراح كوريا الجنوبية بضرورة أن يتجنب الضغط من جديد للحصول على قائمة بأسلحة كوريا الشمالية النووية وذلك أجل الخروج من المأزق الحالي.
سبأ
