اوتاوا - سبأ:
أعلن جيم واتسون رئيس بلدية أوتاوا الكنديّة التي شهدت الجمعة إعصارًا تسبّب بأضرار جسيمة وأدّى إلى إصابة نحو ثلاثين شخصًا بجروح، أنّ بعض الأحياء بدا أمس السبت كأنه "منطقة حرب".
وأشار واتسون خلال مؤتمر صحفي إلى أنه زار ليل الجمعة منطقة دونروبين في غرب أوتاوا، وهي واحدة من المنطقتين الأكثر تضررًا من الإعصار.
وقال "يبدو الأمر كما لو أنّ قنبلة سقطت. بدا وكأنه مثل مسرح سينما أو منطقة حرب"، مبديًا اعتقاده بأنّ ما حصل هو أسوأ وضع تشهده مدينته منذ عاصفة اجتاحتها عام 1998.
والمنطقة الثانية الأكثر تضرّرًا هي غاتينو في شمال العاصمة أوتاوا. وبحسب تقديرات الأرصاد الجوّية، فإنّ رياحاً سرعتها حوالى 200 كيلومتر في الساعة ألحقت أضرارًا بعشرات المنازل وفقاً لصور منشورة على شبكات التواصل الاجتماعي.
وأدّى الإعصار أيضًا إلى سقوط عشرات أعمدة الكهرباء، فيما كان عشرات الآلاف من الناس بدون كهرباء بعد ظهر السبت. وأشار واتسون إلى أنّ العودة إلى الوضع الطبيعي "ستستغرق أيامًا".
كما أدى الإعصار الى انقطاع الكهرباء يوم أمس السبت عن حوالي 200 ألف شخص في العاصمة الكندية أوتاوا ومحيطها بعدما ضربها الإعصار مرتين مما أسفر عن تدمير عدد من المنازل واقتلاع أسقف عدد آخر.
وتزامن ذلك مع هبوب رياح عاتية على المنطقة وقال واتسون إن استعادة الكهرباء بصورة كاملة ربما يستغرق عدة أيام. وأصيب ستة أشخاص على الأقل.
وأتى الإعصار، الذي وصل مساء الجمعة، على عدد من المنازل في بلدة دونروبين شمال غربي المدينة ثم مر على مدينة جاتينو الواقعة مباشرة إلى الشمال من أوتاوا بإقليم كيبيك.
ودمرت الرياح القوية جزءا من محطات الكهرباء الفرعية الرئيسية في أوتاوا وقال مسؤولون إن الكهرباء انقطعت عن نحو 200 ألف شخص. ويعيش في أوتاوا وجاتينو نحو 1.3 مليون نسمة.
وتشهد المنطقة الواقعة بين أوتاوا ومونتريال سنويًا نحو عشرة أعاصير في المتوسّط، وعادةً ما يكون ذلك في يونيو أويوليو، لكنّها نادرًا ما تكون بهذه الشدّة بحسب خبراء الأرصاد الجوّية.
وأشار واتسون خلال مؤتمر صحفي إلى أنه زار ليل الجمعة منطقة دونروبين في غرب أوتاوا، وهي واحدة من المنطقتين الأكثر تضررًا من الإعصار.
وقال "يبدو الأمر كما لو أنّ قنبلة سقطت. بدا وكأنه مثل مسرح سينما أو منطقة حرب"، مبديًا اعتقاده بأنّ ما حصل هو أسوأ وضع تشهده مدينته منذ عاصفة اجتاحتها عام 1998.
والمنطقة الثانية الأكثر تضرّرًا هي غاتينو في شمال العاصمة أوتاوا. وبحسب تقديرات الأرصاد الجوّية، فإنّ رياحاً سرعتها حوالى 200 كيلومتر في الساعة ألحقت أضرارًا بعشرات المنازل وفقاً لصور منشورة على شبكات التواصل الاجتماعي.
وأدّى الإعصار أيضًا إلى سقوط عشرات أعمدة الكهرباء، فيما كان عشرات الآلاف من الناس بدون كهرباء بعد ظهر السبت. وأشار واتسون إلى أنّ العودة إلى الوضع الطبيعي "ستستغرق أيامًا".
كما أدى الإعصار الى انقطاع الكهرباء يوم أمس السبت عن حوالي 200 ألف شخص في العاصمة الكندية أوتاوا ومحيطها بعدما ضربها الإعصار مرتين مما أسفر عن تدمير عدد من المنازل واقتلاع أسقف عدد آخر.
وتزامن ذلك مع هبوب رياح عاتية على المنطقة وقال واتسون إن استعادة الكهرباء بصورة كاملة ربما يستغرق عدة أيام. وأصيب ستة أشخاص على الأقل.
وأتى الإعصار، الذي وصل مساء الجمعة، على عدد من المنازل في بلدة دونروبين شمال غربي المدينة ثم مر على مدينة جاتينو الواقعة مباشرة إلى الشمال من أوتاوا بإقليم كيبيك.
ودمرت الرياح القوية جزءا من محطات الكهرباء الفرعية الرئيسية في أوتاوا وقال مسؤولون إن الكهرباء انقطعت عن نحو 200 ألف شخص. ويعيش في أوتاوا وجاتينو نحو 1.3 مليون نسمة.
وتشهد المنطقة الواقعة بين أوتاوا ومونتريال سنويًا نحو عشرة أعاصير في المتوسّط، وعادةً ما يكون ذلك في يونيو أويوليو، لكنّها نادرًا ما تكون بهذه الشدّة بحسب خبراء الأرصاد الجوّية.
سبأ
