صعدة – سبأ:
خرجت مسيرة حاشدة اليوم بمدينة صعدة إحياء لذكرى عاشوراء وثورة الواحد والعشرين من سبتمبر بمشاركة رسمية وشعبية واسعة .
المتظاهرون أكدوا على أن الإمام الحسين عليه السلام يعد رمزاً مهماً وقائداً لأعظم ثورة في التاريخ، وأن الشعب اليمني يستمد من عاشوراء صلابة الموقف وقوة العزم والإرادة وهو يعيش مظلومية كربلاء وستنتصر دماءه كما انتصرت دماء كربلاء .
كما أشار الدكتور عبد الرحيم الحمران إلى أن الإمام الحسين عليه السلام خرج ثائراً ضد الظلم والاستكبار فهو مدرسة متكاملة من الصمود والتضحية والقيم والأخلاق لافتاً إلى أن ثورة الحسين لا زالت في اليمن قائمة ولازال اليمنيون الأحرار يخوضون معركة الحق ضد الباطل كما خاضها الإمام الحسين عليه السلام .
وأكد بيان المسيرة أن الملحمة البطولية التي سطرها الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه المخلصين في كربلاء في مواجهة الظلم والاستكبار والتزييف تعد شاهداً على عظمة هذا الدين وعظمة من يحمله بإخلاص كيف يقف صامداً شامخاً لايخشى في الله لومة لائم مؤكداً أن الإمام الحسين سيبقى القدوة والأسوة والقائد .
وأشار إلى أن ثورة الواحد والعشرين من سبتمبر هي امتداد لثورة الإمام الحسين عليه السلام فالدماء التي يسفكها يزيدوا العصر المتمثلين في أمريكا وإسرائيل والأنظمة العميلة من الأعراب بحق شبعنا اليمني المسلم العزيز هي امتداد لدماء الإمام الحسين وأصحابه فالقضية والمظلومية واحدة والدم واحد .
تخللت الفعالية عدد من القصائد الشعرية التي استعرضت واقعة كربلاء وأهمية أخذ الدورس والعبر من تلك الحادثة المؤلمة .
خرجت مسيرة حاشدة اليوم بمدينة صعدة إحياء لذكرى عاشوراء وثورة الواحد والعشرين من سبتمبر بمشاركة رسمية وشعبية واسعة .
المتظاهرون أكدوا على أن الإمام الحسين عليه السلام يعد رمزاً مهماً وقائداً لأعظم ثورة في التاريخ، وأن الشعب اليمني يستمد من عاشوراء صلابة الموقف وقوة العزم والإرادة وهو يعيش مظلومية كربلاء وستنتصر دماءه كما انتصرت دماء كربلاء .
كما أشار الدكتور عبد الرحيم الحمران إلى أن الإمام الحسين عليه السلام خرج ثائراً ضد الظلم والاستكبار فهو مدرسة متكاملة من الصمود والتضحية والقيم والأخلاق لافتاً إلى أن ثورة الحسين لا زالت في اليمن قائمة ولازال اليمنيون الأحرار يخوضون معركة الحق ضد الباطل كما خاضها الإمام الحسين عليه السلام .
وأكد بيان المسيرة أن الملحمة البطولية التي سطرها الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه المخلصين في كربلاء في مواجهة الظلم والاستكبار والتزييف تعد شاهداً على عظمة هذا الدين وعظمة من يحمله بإخلاص كيف يقف صامداً شامخاً لايخشى في الله لومة لائم مؤكداً أن الإمام الحسين سيبقى القدوة والأسوة والقائد .
وأشار إلى أن ثورة الواحد والعشرين من سبتمبر هي امتداد لثورة الإمام الحسين عليه السلام فالدماء التي يسفكها يزيدوا العصر المتمثلين في أمريكا وإسرائيل والأنظمة العميلة من الأعراب بحق شبعنا اليمني المسلم العزيز هي امتداد لدماء الإمام الحسين وأصحابه فالقضية والمظلومية واحدة والدم واحد .
تخللت الفعالية عدد من القصائد الشعرية التي استعرضت واقعة كربلاء وأهمية أخذ الدورس والعبر من تلك الحادثة المؤلمة .
سبأ
