سول – سبأ :
وصل الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن اليوم الثلاثاء إلى بيونغ يانغ لعقد قمته الثالثة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، على أمل إنعاش المحادثات التي تراوح مكانها بين الشمال وواشنطن حول نزع الأسلحة النووية.
وينتظر ان تستمر زيارة مون الذي فر والداه من الشمال خلال الحرب الكورية عام 1950م ثلاثة أيام، وهو يسير بذلك على خطى الرئيسين السابقين كيم داي-جونغ الذي زار بيونغ يانغ في العام 2000م ورو مو-هيون في 2007م.
وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن القمة "ستشكل فرصة مهمة لتسريع تطوير العلاقات بين الكوريتين اللتين تفتحان صفحة جديدة في التاريخ".
وتعد الزيارة الأولى لرئيس كوري جنوبي إلى بيونغ يانغ في عقد من الزمن، ثالث لقاء بين الزعيمين بعد قمتين في نيسان/ابريل وايار/مايو في المنطقة الفاصلة بين الكوريتين.
ولعب مون الذي التقى كيم مرتين هذه السنة، دور الوسيط الحاسم للتوصل إلى تنظيم قمة تاريخية عقدت في حزيران/يونيو بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي في حزيران/يونيو في سنغافورة.
سبأ
وصل الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن اليوم الثلاثاء إلى بيونغ يانغ لعقد قمته الثالثة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، على أمل إنعاش المحادثات التي تراوح مكانها بين الشمال وواشنطن حول نزع الأسلحة النووية.
وينتظر ان تستمر زيارة مون الذي فر والداه من الشمال خلال الحرب الكورية عام 1950م ثلاثة أيام، وهو يسير بذلك على خطى الرئيسين السابقين كيم داي-جونغ الذي زار بيونغ يانغ في العام 2000م ورو مو-هيون في 2007م.
وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن القمة "ستشكل فرصة مهمة لتسريع تطوير العلاقات بين الكوريتين اللتين تفتحان صفحة جديدة في التاريخ".
وتعد الزيارة الأولى لرئيس كوري جنوبي إلى بيونغ يانغ في عقد من الزمن، ثالث لقاء بين الزعيمين بعد قمتين في نيسان/ابريل وايار/مايو في المنطقة الفاصلة بين الكوريتين.
ولعب مون الذي التقى كيم مرتين هذه السنة، دور الوسيط الحاسم للتوصل إلى تنظيم قمة تاريخية عقدت في حزيران/يونيو بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي في حزيران/يونيو في سنغافورة.
سبأ
