صنعاء -سبأ:
تفقد وكيل محافظة صنعاء لقطاع الاستثمار يحيى محسن جمعان، اليوم، دار الحجر التاريخي بوادي ظهر مديرية همدان.
واطلع الوكيل جمعان على مستوى جهوزية أجنحة وغرف ومخازن وصالات ودهاليز الدار. مستمعاً من مدير الدار عبدالعزيز عبدالقادر إلى شرح حول مستوى إقبال الزوار للاطلاع على مناظر وأجنحة وغرف ودهاليز وباحات المعلم التاريخي والذين يصل عددهم إلى أكثر من 200 الف زائر سنويا.
كما استمع إلى احتياج العاملين في الدار للالتفاف إليهم والنظر في موضوع تسوية أوضاعهم الوظيفية واحتياجات الدار لأعمال الصيانة ومنظومة الطاقة الشمسية بالإضافة إلى براميل متعددة الأحجام لرمي المخلفات.
وأشاد وكيل المحافظة بما لمسه من انضباط من إدارة وموظفي الدار في الحفاظ على المعلم التاريخي الذي يعود بناءه للقرن السابع قبل الميلاد وكان يطلق عليه اسم قصر ذو سيدان قبل أن يتم إعادة بناءه في العام 1735 وترميمه وصيانته في القرن التاسع عشر.
وثمن جهود المرشدين السياحيين في تعريف الزوار بتاريخ الدار والغاية من وجود الأجنحة والغرف والمخازن والدواوين والمدافن والآبار والباحات والمفارج والمداخل الرئيسية والسرية بالدار والطراز المعماري الذي جعل منه قبلة للزوار.
وأكد استعداد قيادة المحافظة تذليل كافة الصعوبات وتوفير احتياجات الدار بما يكفل بقاءه كواحد من أهم المزارات والمتنفسات السياحية في اليمن..
واكد أهمية الحفاظ على النمط المعماري القديم في الجوار المحيط بالدار عند استحداث أو بناء جديد للحفاظ على النمط المعماري القديم.
واطلع الوكيل جمعان على مستوى جهوزية أجنحة وغرف ومخازن وصالات ودهاليز الدار. مستمعاً من مدير الدار عبدالعزيز عبدالقادر إلى شرح حول مستوى إقبال الزوار للاطلاع على مناظر وأجنحة وغرف ودهاليز وباحات المعلم التاريخي والذين يصل عددهم إلى أكثر من 200 الف زائر سنويا.
كما استمع إلى احتياج العاملين في الدار للالتفاف إليهم والنظر في موضوع تسوية أوضاعهم الوظيفية واحتياجات الدار لأعمال الصيانة ومنظومة الطاقة الشمسية بالإضافة إلى براميل متعددة الأحجام لرمي المخلفات.
وأشاد وكيل المحافظة بما لمسه من انضباط من إدارة وموظفي الدار في الحفاظ على المعلم التاريخي الذي يعود بناءه للقرن السابع قبل الميلاد وكان يطلق عليه اسم قصر ذو سيدان قبل أن يتم إعادة بناءه في العام 1735 وترميمه وصيانته في القرن التاسع عشر.
وثمن جهود المرشدين السياحيين في تعريف الزوار بتاريخ الدار والغاية من وجود الأجنحة والغرف والمخازن والدواوين والمدافن والآبار والباحات والمفارج والمداخل الرئيسية والسرية بالدار والطراز المعماري الذي جعل منه قبلة للزوار.
وأكد استعداد قيادة المحافظة تذليل كافة الصعوبات وتوفير احتياجات الدار بما يكفل بقاءه كواحد من أهم المزارات والمتنفسات السياحية في اليمن..
واكد أهمية الحفاظ على النمط المعماري القديم في الجوار المحيط بالدار عند استحداث أو بناء جديد للحفاظ على النمط المعماري القديم.
سبأ
