صنعاء -سبأ:
التقى نائب رئيس الوزراء وزير المالية الدكتور حسين عبدالله مقبولي اليوم بصنعاء مديرة برنامج الحكم الرشيد وبناء السلام التابع للأمم المتحدة سورايو بروزفكا.
جرى خلال اللقاء مناقشة أوضاع النازحين من محافظة الحديدة، ودور الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في توفير الاحتياجات الغذائية والإيوائية والمساهمة في إعادة الخدمات الضرورية وتطبيع الحياة العامة في مدينة ومديريات الحديدة للحد من الأسر النازحة.
وتطرق اللقاء إلى الجوانب المتصلة بدعم محطة رأس كتيب بالمازوت الكافي لتشغيل المحطة بطاقة توليدية أكبر.
وأكد نائب رئيس الوزراء وزير المالية أن تعمد العدوان في استهداف الأحياء السكنية وخدمات المياه والكهرباء، زاد من معاناة المواطنين وجعلهم ينزحون إلى المحافظات الأخرى ومنها أمانة العاصمة وحجة والمحويت وإب، وبعض مديريات الحديدة.
وأشار إلى ضرورة إسهام المنظمات الدولية والإنسانية في استمرار الخدمات الضرورية ومن ذلك خدمة الكهرباء التي تعد من الضروريات خاصة في فصل الصيف وتسهيل إدخال المازوت الخاص بتشغيل محطات الكهرباء.
وأوضح الدكتور مقبولي أن صمت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية إزاء ما يرتكبه العدوان من جرائم بحق أبناء اليمن عامة والحديدة خاصة، جعل العدوان يتمادى في جرائمه ويستخدم مختلف الأسلحة المحرمة لقتل اليمنيين وتدمير البنى التحتي وإجبار المواطنين على النزوح من منازلهم ومدنهم.
وثمن جهود المنظمات الإنسانية التي ساهمت في تقديم المساعدات لنازحي الحديدة، والتي تدعم جهود حكومة الإنقاذ الوطني في توفير الخدمات الضرورية وتطبيع الحياة في الحديدة.
من جانبها أشارت المسؤولة الأممية إلى أن استمرار خدمات الكهرباء والمياه عامل أساسي لتخفيف المعاناة والحد من النزوح من الحديدة إلى مناطق أخرى.
وأكدت أن دعم محطة رأس كتيب بالمازوت يأتي في إطار الجهود الإنسانية لتوفير الكهرباء للمواطنين في الحديدة.
حضر اللقاء رئيس المكتب الفني بوزارة المالية
وتطرق اللقاء إلى الجوانب المتصلة بدعم محطة رأس كتيب بالمازوت الكافي لتشغيل المحطة بطاقة توليدية أكبر.
وأكد نائب رئيس الوزراء وزير المالية أن تعمد العدوان في استهداف الأحياء السكنية وخدمات المياه والكهرباء، زاد من معاناة المواطنين وجعلهم ينزحون إلى المحافظات الأخرى ومنها أمانة العاصمة وحجة والمحويت وإب، وبعض مديريات الحديدة.
وأشار إلى ضرورة إسهام المنظمات الدولية والإنسانية في استمرار الخدمات الضرورية ومن ذلك خدمة الكهرباء التي تعد من الضروريات خاصة في فصل الصيف وتسهيل إدخال المازوت الخاص بتشغيل محطات الكهرباء.
وأوضح الدكتور مقبولي أن صمت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية إزاء ما يرتكبه العدوان من جرائم بحق أبناء اليمن عامة والحديدة خاصة، جعل العدوان يتمادى في جرائمه ويستخدم مختلف الأسلحة المحرمة لقتل اليمنيين وتدمير البنى التحتي وإجبار المواطنين على النزوح من منازلهم ومدنهم.
وثمن جهود المنظمات الإنسانية التي ساهمت في تقديم المساعدات لنازحي الحديدة، والتي تدعم جهود حكومة الإنقاذ الوطني في توفير الخدمات الضرورية وتطبيع الحياة في الحديدة.
من جانبها أشارت المسؤولة الأممية إلى أن استمرار خدمات الكهرباء والمياه عامل أساسي لتخفيف المعاناة والحد من النزوح من الحديدة إلى مناطق أخرى.
وأكدت أن دعم محطة رأس كتيب بالمازوت يأتي في إطار الجهود الإنسانية لتوفير الكهرباء للمواطنين في الحديدة.
حضر اللقاء رئيس المكتب الفني بوزارة المالية
سبأ
