صنعاء – سبأ :
نعت وزارة الثقافة الأديب والشاعر الغنائي أحمد خزان يحيى الخزان الذي توفي بعد حياة حافلة بالعطاء والإبداع عن عمر ناهز ٨٦ عاما.
وعبرت وزارة الثقافة في بيان تلقته وكالة الانباء اليمنية (سبأ) عن الحزن لفقدان واحد من أعلام الشعر اليمني والذي ترك بصمته في الساحة الأدبية والفنية اليمنية والعربية من خلال عشرات الأعمال الشعرية الوطنية والعاطفية المغناة والتي صدح بها العديد من الفنانين والفرق الانشادية اليمنية ومنها أغنية "يا راعيات الغنم فوق الجبال" ، وأغنية "قصتي في هواك قصة طويلة" والعديد من أعمال الثلاثي الكوكباني، وأوبريت "خالد انت يا يمن" الذي لحنه عبدالصمد القليسي وأداه مجموعة من الفنانين اليمنيين .
وقالت وزارة الثقافة إن أعمال الشاعر الخزان ستظل خالدة كمدرسة متميزة ينهل منها كل محب للفن والابداع.
والشاعر الراحل من مواليد ١٩٣٢م بمنطقة الشرفين محافظة حجة، وقد غادر قريته مع أخيه الاكبر والتحق بالمدرسة العلمية في صنعاء،وانتقل لمحافظة الحديدة وسافر إلى جدة بالسعودية عمل مدرسا للغة العربية ،ومن ثم توجه الى مصر حيث التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وتخرج منها عام ١٩٥٨، وعاد إلى الوطن وعمل بوزارة الخارجية الى بعد قيام ثورة ٢٦سبتمبر، ثم مفتشا عام للتعليم اسس خلالها مدرسة الثورة بتعز وعمل مديرا لها، وفي العام ١٩٧٢م عمل مستشارا للبنك اليمني للإنشاء والتعمير إلى أن تقاعد في العام ١٩٩٢م .
نعت وزارة الثقافة الأديب والشاعر الغنائي أحمد خزان يحيى الخزان الذي توفي بعد حياة حافلة بالعطاء والإبداع عن عمر ناهز ٨٦ عاما.
وعبرت وزارة الثقافة في بيان تلقته وكالة الانباء اليمنية (سبأ) عن الحزن لفقدان واحد من أعلام الشعر اليمني والذي ترك بصمته في الساحة الأدبية والفنية اليمنية والعربية من خلال عشرات الأعمال الشعرية الوطنية والعاطفية المغناة والتي صدح بها العديد من الفنانين والفرق الانشادية اليمنية ومنها أغنية "يا راعيات الغنم فوق الجبال" ، وأغنية "قصتي في هواك قصة طويلة" والعديد من أعمال الثلاثي الكوكباني، وأوبريت "خالد انت يا يمن" الذي لحنه عبدالصمد القليسي وأداه مجموعة من الفنانين اليمنيين .
وقالت وزارة الثقافة إن أعمال الشاعر الخزان ستظل خالدة كمدرسة متميزة ينهل منها كل محب للفن والابداع.
والشاعر الراحل من مواليد ١٩٣٢م بمنطقة الشرفين محافظة حجة، وقد غادر قريته مع أخيه الاكبر والتحق بالمدرسة العلمية في صنعاء،وانتقل لمحافظة الحديدة وسافر إلى جدة بالسعودية عمل مدرسا للغة العربية ،ومن ثم توجه الى مصر حيث التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وتخرج منها عام ١٩٥٨، وعاد إلى الوطن وعمل بوزارة الخارجية الى بعد قيام ثورة ٢٦سبتمبر، ثم مفتشا عام للتعليم اسس خلالها مدرسة الثورة بتعز وعمل مديرا لها، وفي العام ١٩٧٢م عمل مستشارا للبنك اليمني للإنشاء والتعمير إلى أن تقاعد في العام ١٩٩٢م .
سبأ
